نقاش:الإعجاز العلمي في القرآن/أرشيف 1

أحدث تعليق: قبل 7 سنوات من Usamasaad في الموضوع سوء فهم
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1

نقل

قمت بتحويل الصفحة إلى إعجاز القرآن، حيث أن نتيجة التصويت كانت ستحسم تقريبا للشطب، كما أنه يوجد مقال آخر عن نفس الموضوع. --المصري 00:01, 6 مارس 2007 (UTC)

وصلات

أقترح رفع الوصلات المباشرة للموقع و استخدام المعلومات الموجودة به و بمواقع أخرى تتكلم عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم كمصدر لتنمية المقال على ان يتم إضافتها اسفل الصفحة كمصادر. radiant guy 09:15، 8 يوليو 2007 (UTC)

الوصلات المباشرة للموقع مؤقتة ريثما يتم إنجاز مقالات خاصة بها--ولد عيسى 09:56، 8 يوليو 2007 (UTC)

شكراً

الف شكر على الرد بسرعة حيث اني من المتحمسين لهذا الموضوع الذي لا يعلم الكثيرين عنه, أردت فقط ان يتم إنشاءه بأسرع وقت لكي اقوم بترجمته للإنجليزية radiant guy 18:47، 8 يوليو 2007 (UTC)

تحيز

هذا المقال بحد ذاته وسيلة يستخدمها نقاد ويكبيديا العربية لانتقادها ... لقد أزلت لتوي بعض العبارات الشديدة التطرف, لكني سأحاول إعادة كتابة بعض المقاطع عند امتلاك الوقت. --T.tyrael (نقاش) 17:32، 5 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

  أتفق معك، تفضل في طرح السياق الحيادي المناسب، وقد يقوم بعض المستخدمين أيضًا بمساعدتك..بالتوفيق--غلام الأسمر (نقاش) 17:59، 5 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

لقد قمت بتغيير عنوان المقال كخطوة أولى, هذه بعض الخطوات التي ستعطي المقال منظور طرف ثالث:

  • أولاً: كتابة مقدمة مفيدة عن القرآن و المعجزات و معنى الكلمة
  • ثانياً: دمج بعض الأقسام تحت عناوين:
  • الإعجاز البلاغي (أو اللغوي): و يتحدث هذا القسم عن الأسلوب اللغوي الفريد للقرآن و إيمان المسلمين باستحالة تقليده أو المجيء بآيات تماثله.
  • المعجزات العلمية: و يتحدث هذا القسم عن تطرق بعض الآيات القرآنية لبعض المواضيع العلمية مع الإشارة إلى وجود خلاف بين رجال الدين حول فكرة "القرآن ليس كتاب فيزياء أو كيمياء و لا يتدخل في الأمور العلمية"
  • النبؤات القرآنية: و يتحدث هذا القسم عن تنبؤ القرآن بالأحداث التي تحققت عبر التاريخ و حتى الآن.
  • ثالثاً: الحرص على الابتعاد عن أسلوب المراجع و الكتب الفقهية و الدينية (يتم الاستشهاد بها كمصادر و لكن يجب إعادة صياغة الجمل), لأنها غالباً ما لاتمتلك أسلوباً موسوعياً و تحوي العديد من الاستعارات اللفظية البعيدة عن الصياغة العربية الحديثة.

سأحاول تحقيق ذلك عند امتلاك الوقت. و لكن هذا هو السياق العام, أرجو تقديم المقترحات.--T.tyrael (نقاش) 21:58، 5 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

اقتراحات موضوعية وعملية جدا، سأحاول بدوري المساعدة ..بالتوفيق--غلام الأسمر (نقاش) 22:13، 5 يناير 2010 (ت‌ع‌م)
برأيي أن هذه المقالة بدت من أولها متحيزة وتناقش القرآن ومعجزاته من ناحية إيمانية أو فقهية بدلاً عنها معرفية. على سبيل المثال لم يتم التطرق مطلقاً إلى العلماء المسلمين الذين عارضوا وبشدة تدخل القرآن في شؤون العلوم على رأسهم البيروني. أعتقد أنه ولكي نكون أكثر واقعية ينبغي أن نقرأ في كتب أو مواقع أخرى اعترفت بتكفير الكثير من العلماء بسبب توجهاتهم العلمية المعارضة للإعجاز (إنظر هنا مثلاًوهنا أيضا عن الرازي). --Email4mobile (نقاش) 06:40، 8 أبريل 2010 (ت ع م)
مواقع المتطرفين هذه ليست مرجعا موثوقا راجع ويكيبيديا:مصادر موثوقة، كما أن نقد الأقران لا يأبه به، كما أن المقالة تتحدث عن معجزات القرآن وليست عن علماء المسلمين --هشام دياب (نقاش) 07:47، 8 أبريل 2010 (ت ع م)
  • أنا لم أقل أن هذه المواقع هي مصادر أولاً وإنما كنظرة عامة، كما أنك ستجد أن هؤلاء الذين أسميتهم بالمتطرفين قد أرفقوا مراجعهم التي هي كتب أصلاً في أسفل مقالاتهم.
  • أما عن موضوع المعجزات والإعجاز في القرآن فهو لم يتحدث عنها أصلاً وإنما المفتون والفقهاء هم من يحاول تفسير الآيات على هواهم كي تتناسب مع عصرنا الحاضر. خذ على سبيل المثال أكبر مغالطة علمية تاريخية اليوم وهي استنباط سرعة الضوء من القرآن والتي منحت صاحبها درجة رفيعة. إن كنت ضليعاً في القوانين الفيزيائية والفلكية فستعلم بنفسك أين وكيف تمت هذه المغالطات بالإضافة إلى التلاعب بالثوابت الفيزيائية لكي تتوائم مع الحسابات النهائية. هذا مثال بسيط فقط على ما يتم الافتاء به واعتماده في حين أن المنطق يقول أن النظريات العلمية هي نظريات مبنية على التجارب في الطبيعة وبالتالي قد تتغير وفقاً للزمان والمكان تماما كما حدث لقوانين الحركة لنيوتن من تعديلات حديثة في النسبية. --Email4mobile (نقاش) 09:04، 8 أبريل 2010 (ت ع م)
  • ما يضحكني فعلاً هو اعتماد مصادركم الموثوقة لمؤلفين ليس لهم أي اختصاص في المجال العلمي مثل عبد المجيد الزنداني ومواقع الويب المختلفة.--Email4mobile (نقاش) 09:09، 8 أبريل 2010 (ت ع م)

تحيز!

المقالة فيها تحيز كبير للمسلمين. ولماذا توجد مقالة عن (الاعجاز العلمي في القران) ولكن لاتوجد مقالات مثل (الاعجاز العلمي في التناخ) او (الاعجاز العلمي في الكتاب المقدس)؟ {رغير موقع|37.236.224.109}}

الإعجاز العلمي في القرآن والسنة

لكي نرى مدى تحيز المقالة دعني أسرد هنا بعض الأمثلة الأخرى والتي أعلم مسبقاً أنه سيتم منعي من إضافتها:

  • انفصال الأرض في علم الفلك: المقال يتحدث عن إعجاز قرآني اختلف حوله العلماء إلا أنه يتجنب تماما تفسير الآيات الصريحة التي تصف أن عملية خلق السماوات والأرض استغرقت 6 أيام (ليس فقط في الديانة الإسلامية وإنما في ديانات أخرى). أتعرف السبب الرئيسي؟ السبب يعود إلى أن اليوم المرجعي الأرض لم يكن قد خلق أصلاً آنذاك وإذا لجأنا للاصطلاح العام والذي نسميه الزمن الكوني، فسنجد أن الأرض استغرقت أكثر من سبعة مليار سنة لتتشكل. ليس هذا فحسب بل إن تشكل ما يسمى بالذرات نفسه استغرق حوالى 400 ألف سنة. دعنا لا نتناقش حول مواضع أخرى أكثر غرابة كالعرش والمياه ولكن لنكن واقعيين في الإقناع والاقتناع بما نعتقد أنه موسوعي.
  • الماء والحياة: يقول النص أن أحد الباحثين قد اكتشف أن هناك نوع من البكتيريا تستطيع العيش لزمن طويل بدون هواء لكن ليس بدون ماء. للأسف فإن ضعف مقالاتنا العربية هو ما يجعلنا نعتقد أو نسرد ما يقال عن فلان ولو اطلعنا على مقالات ويكيبيديا الإنكليزية الموثقة جيداً لوجدنا أن هناك العديد من الكائنات والميكروبات التي تستطيع العيش بدون ماء وهواء ولسنوات (إنظر: بطيئات المشية التي اضطررت لتوسيعها بما لم يكن معروفاً عنها وكذلك المقالات الإنكليزية التي لم تترجم بعد للعربية مثل: w:Cryptobiosis، w:Polyextremophile، w:Brine shrimp).
  • سرعة الضوء: هل تعلم أن الباحث قام بحساب السرعة وتناسى أن يستعمل نفس حساباته لإيجاد المسافة أو البعد الإلهي ربما تجنباً لانتقادات محاولة اكتشاف موقع الخالق (البعد الإلهي = سرعة الملائكة × يوم\2= سرعة القمر × ألف سنة قمرية\2)؟
على هذا المنوال يمكن تفسير الكثير من الأمور والتي ربما تكون اليوم صالحة وغداً طالحة، تحياتي.--Email4mobile (نقاش) 11:26، 8 أبريل 2010 (ت ع م)
بإمكانك وضع وجهة النظر الأخرى بالاستناد إلى المصادر وليس من بحثك الشخصي عندها سيكون مرحب بها، قم بما تراه لازما لجعل المقال متوازن وغير منحاز لأي رأي --Skaterboy (نقاش) 20:31، 8 أبريل 2010 (ت ع م)
أولاً: يكفي أن تقرأ في كتب التفسير الأولى مثل تفسير ابن كثير لكي تعلم بأنه لم تكن أي من التفسيرات المعطاة مقصودة آنذاك حتى أن بعضها كان تفسيرات مناقضة (الأرض خلقت قبل السماء!). ثانياَ هناك أمور لاتحتاج لبحث ولا لمصادر كأن تقول لي أعطني مصدراً يؤكد أن 1+1 يساوي 2!. ثالثاً وهو الأهم فقد أدليت برأيي وبكل أمانة ولا يهمني إن تم أخذه بعين الاعتبار أم لا لأن الزمن وحده كفيل بالتغيير.--Email4mobile (نقاش) 21:17، 8 أبريل 2010 (ت ع م)
كل المعلومات التي أوردتها لم أستطع التأكد الا من أن هذه الكائنات تعيش فترات طويله بلا ماء لكنها لا تستغنى عنه نهائيا كما أن ناسا كما ورد في أبحاثها تبحث عن الماء لأثبات حياه على الكواكب الاخرى وعلى أقمارها وأنا لا أعلم تفسير الايه لكني فهمتها على أن الماء دخل في خلق كل الاحياء ولم أفهم أن المراد أن كل الاحياء لا تستغنى عن الماء كما أنا ما أسميته أنت بطيئات المشيه عندما بحثت عنه بالانجليزيه وجدته يعيش لعقود بلا ماء وما أمكني قراءة أنه يستغنى عنه نهائيا وخلق الكون في ستة أيام أورد بعض المفسرين أن المراد ست فترات زمنيه يعلمها الله كما أنه لو كانت 6أيام عاديه فمن أدراك أنها أيام أرضيه وان ذاك ما كان هناك أرض أساسا (تعرجُ الملائكةُ والروحُ إليه في يومٍ كان مقدارُه خمسيَن ألف سنة)(المعارج:4ممايؤكد أنه ليس من الضروري أن يكون اليوم المراد هو اليوم الارضي وليس من الضروري أن اليوم المراد خمسين ألف ساه فهو فتره يعلمها الله تبارك وتعالى

كما أنه كما قلت النظريات العلميه محل تغيير فربما تغيرت الظروف بأشكال لا يمكننا متابعتها ما يؤدي بنا لنتائج تأريخيه خاطئه — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 41.232.251.74 (نقاشمساهمات)

أما عن التفاسير القديمه فمن المستحيل أن يفهم أبن كثير مثلا أن الحيد أنزل من السماء على الأرض أثناء تكون الأرض لأن الخواص الطبيعيه للحديد تمنع تكونه عليها من قوله تعالى: {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ} [الحديد:25]. ومن العجيب أن رقم الايه 25 وبأعتبار البسمله أيه وهذا موضع أختلاف بين العلماء نجد أنه26 وهو العدد الذري للحديد كما هو معروف لدينا وهذا لأن أبن كثير وغيره لم يعايشوا التطور العلمي الذي نحياه

وأما عن الاعتراضات الموجهه من بعض رجال الدين فهي موجهه للأعجاز العلمي خوفا أن يتصدى لهذا من ليس له علم كما أن العلم التجريبي متغير أما مثلا ما الاختلاف في أعجاز القران في هذه الايات(الم {1} غُلِبَتِ الرُّومُ {2} فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ {3} فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ {4} بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ {5} وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ {6}(سورة الروم).والايات توضح أن الروم قد أنهزمت من الفرس في أحدى المعارك وكان من المستحيل أن يتوقع أحد أن الروم سيأتي عليهم يوم وينتصروا على الفرس أقوى قوه ان ذاك لدرجةأن الكفار سخروا وشككوا ولكن القران تحدى بل وذكر المده بضع سنين والبضع من 3-9 ولقد حدث وأنتصرت الروم كما وعد الله أنه لا يخلف وعده لو كان محمد صلى الله عليه وسلم كذاب لما جرأ على هذا خصوصا وأنه أذا مرت تسع سنوات ولم ينتصر الروم لأنهار الدين تماما لكنه رسول الله ولو أبى المشركون صلى الله عليه وسلم ،كما ذكر الاسلام مراحل تطور الأجنه في بطون الامهات وذكر أن الجنين يتكون من مشيج مذكر واخر مؤنث وذكر أن مراكز الأحساس موجوده في الجلد وذكر أن الفص الجبهي في المخ مسؤل عن السلوك وحل المشاكل وأشياء أخرى كثيره للمزيد ولمعرفة التفاصيل يمكنك زيارة مواقع الأعجاز العلمي الموثوقه ثم التأكد من ذلك بنفسك وأنا لا أنكر أن بعض من تحدثوا في مسائل الأعجاز ليسوا من أهله ولكن هناك أشياء واضحه فمثلا قوله تعالى في أحدالكفار (ناصية كاذبة خاطئه) ويقول البعض لما لا يقول ناصية كاذب خاطئ ولقد تم أكتشاف أن الناصيه وهي الجبهه جزء المخ الموجود بها يسمى بالفص الجبهي وهو المسئول عن السلوك وحل المشكلات والحركه الأراديه والله تعالى أعلى وأعلم كما أني وعلى حد علمي الدكتور زغلول النجار بناء على دراسته محل ثقه كما أن هناك بعض العلماء المعروفين أسلموا لأسباب علميه مثل موريس بوكاي والبرفسور كيث إل مور وغيرهم الكثير والكثير ويمكن التعرف على ذلك في مواقع الأعجاز الموثوقه — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 41.232.251.209 (نقاشمساهمات)

معظم كلامك في موضوع الحديد و الروم و الفرس و مراحل تكون الجنين هو دعاية دينية لا اساس لها و المصدقين الوحيدين لها هم مسلمون فقط كشرط اساسي لتصديق هذه الادعاءات. الحديد النيزكي هو جزء صغير من مجموع الحديد في القشرة و باقي اجزاء الكوكب, ثم لفظ " انزلنا" مستخدم في ما لا يعقل انزاله من السماء مثل " الانعام". لا يوجد اي دليل تاريخي ثابت يثبت ان هناك معركة كبرى مهمة بين الفرس و الروم وقعت في تلك السنين تحديدا. الاعتماد هو على ادعاء الصحابة امثال ابو بكر و هذا لا قيمة تاريخية له. الجنين البشري و مراحل تكونه لا علاقة علمية بينه و بين الالفاظ القرانية غير العلمية بتاتا, هذا غير المغالطة الواضحة جدا في نص الاية بان العظام تخلق ثم يكسوها اللحم! و المعلوم ان لا يوجد مرحله يظهر فيها هيكل عظمي للجنين يليها ظهور عضلات فوق العظام! — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 2601:89:c601:da90:b565:7632:67d3:55f (نقاشمساهمات)

نقد

لقد قمت بحذف الخلاصة كون ويكيبيديا موسوعة معرفية فقط. كذلك أضفت قسم خاص يتعلق بنقد الإعجاز العلمي وأرجو أن يتم تفهم الموضوع بدلاً من التحيز الواضح في هذا المقال الذي كان يفترض حذفه أصلاً.--Email4mobile (نقاش) 18:34، 5 سبتمبر 2010 (ت ع م)

فتوى عذاب القبر

رفقاً بالقرآن، المرجو إزالة هذه الخزعبلات (فتوى عذاب القبر)من هذه المقالة القيمة
شكراً --PhiberOptik (نقاش) 22:58، 11 أغسطس 2012 (ت ع م)

تم نقل هذه الفقرة هنا

في مطلع العام 2000 كان الزنداني قد ألقى محاضرة عن أصوات المعذبين في القبور كمثال حي على الإعجاز العلمي في العصر الحاضر انتشر هذا الشريط في مواقع الويب المختلفة ومنها اليوتيوب (نسخة منه هنا على يوتيوب) ولا زال الكثير من الأشخاص يتداولون هذا الشريط على أنه حقائق إعجازات علمية حديثة. كان الشريط يتحدث عن اكتشاف علماء في الجيولوجيا لأصوات بشرية تحت الأرض حين قاموا بالحفر في شبه جزيرة في سيبيريا اسمها كوليسري قرب الحدود النيجيرية مع روسيا. استشهد الزنداني أيضاً بطلاب روسيين يدرسون لديه في اليمن وزعم أيضاً أن إذاعة أمريكية في شيكاغو كانت قد نشرت نفس القصة وأضاف أيضاً أنه أرسل مندوباً إلى موقع الحدث في سيبيريا ليتوثق من تفاصيل القصة من أصحابها أي العلماء. زعم الزنداني أيضاً أن فريق البحث الروسي كان يرأسه بروفسور يدعى أزاكوف الذي قال عبارته الشهيرة (بحسب ما نسبه إليه الزنداني)

«كشوعي - أنا لا أعتقد بوجود الله. لكن - كعالم أنا أصبحت أعتقد في وجود الجحيم.»

استعان الزنداني كذلك بالدكتور عثمان جيلان كشاهد آخر على أصوات المعذبين وجده الأخير عند دراسته لأعماق المحيطات. المثير للجدل أن الزنداني أراد الربط بين هذا الشريط وبين ما تحدث عنه القرآن وكتب السنة من عبر حول عذاب القبر ومسألة سماع هذا العذاب. ضل الزنداني مصراً على أقواله لسنوات حتى أنه دخل في جدال مع بعض علماء دين آخرين أمثال خالد بن عثمان السبت. بعد ما تبين له أن المعلومات التي استلمها كانت مزيفة اعتذر عن الخطأ وفنّد شريطه السابق.[1] --PhiberOptik (نقاش) 02:03، 18 أغسطس 2012 (ت ع م)

حذف تصنيف علوم مزيفة

وجدت تصنيف علوم مزيفة ولدى الرجوع إلى تاريخ الصفحة لم يظهر من وضع هذا التصنيف وفي صفحة النقاش لم يوجد ما يشير غلى حوار حوله، وعليه قمت بحذف هذا التصنيف، لأني وجدت في بعض الحوارات على مجموعات نقاش على الفيسبوك من استشهد بهذا التصنيف لاعتبار الموضوع كله من العلوم المزيفة، وهذا إساءة استخدام لويكبيديا تصنيف غير صحيح، يتم استغلاله، وهذا لا يعني أن لا نفند بعض الأمور الجزئية التي لا تصح ونضع لها تصنيف يدل على الشك بها abdulla ph (نقاش) 11:12، 8 فبراير 2013 (ت ع م)

لذلك يرجى عدم العبث مرة أخرى يا عزيزي وإلا فأنت تريدها ويكيبيديا الإسلامية وليس ويكيبيديا العربية. ألا يكفي الإصرار على الترويج الزائف لهذا الموضوع في ويكيبيديا؟ طالع مفهوم العلم الزائف ثم قارن وساعتها يكون لكل حادث حديث.--المحمدي (نقاش) 16:27، 12 ديسمبر 2013 (ت ع م)ردّ

استرجاع تعديلات غير مبرر من مستخدم سجل حديثاً

قام مستخدم جديد في الموسوعة باسترجاع تعديلات قمت بها على المقالة وشملت ما يلي:

  • إضافة رابط داخلي لموريس بوكاي
  • إضافة رابط داخلي لكتاب القرآن والإنجيل والتوارة
  • إضافة رابط خارجي للكتاب نفسه من غوغل كتب
  • تعديل كلمة دكتور خالد منتصر إلى (الطبيب الليبرالي مقدم برامج في قناة دريم)
  • حذف شاهد غير محايد من كلام خالد منتصر يصف معظم المسملين بالدونية وعقد النقص، وأن الكلام عن الإعجاز العلمي وهم وأكذوبة وبزنس !!
يقول خالد منتصر في كتابه وهم الإعجاز العلمي:
  القرآن كتاب دين وهداية وليس كتاب كيمياء أو فيزياء، وإنكار الإعجاز العلمي في القرآن ليس كفراً ولا هو إنكار لما هو معلوم من الدين بالضرورة، فالقرآن ليس مطلوب منه ولا ينبغي له أن يكون مرجعاً في الطب أو رسالة دكتوراه في الجيولوجيا، والآن نستطيع أن نقول وبكل راحة ضمير وانطلاقاً من خوفنا سواء على الدين أو على العلم أن الإعجاز العلمي في القرآن أو الأحاديث النبوية وهم وأكذوبة كبرى يسترزق منها البعض ويجعلون منها "بيزنس"، وأن عدم وجود إعجاز علمي لا ينتقص من قدر القرآن ككتاب مقدس وعظيم ومعجز أيضا ولكنه إعجاز الأفكار العظيمة التي تحدث عنها، والقيم الجليلة التي بشر بها، والثورة التي صنعها والتي كانت شرارتها الأولى العقل واحترامه وتبجيله، ومن يروجون للإعجاز لا يحترمون هذا العقل، بل يتعاملون معنا كبلهاء ومتخلفين ما علينا إلا أن نفتح أفواهنا مندهشين ومسبحين بمعجزاتهم بعد كلامهم الملفوف الغامض الذي يعجب معظم المسلمين بسبب الدونية التي يحسون بها وعقدة النقص التي تتملكهم والفجوة التي ما زالت تتسع بيننا وبين الغرب فلم نعد نملك من متاع الحياة إلا أن نغيظهم بأننا الأجدع والأفضل وأن كل ما ينعمون به وما يعيشون فيه من علوم وتكنولوجيا تحدث عنها قرآننا قبلهم بألف وأربعمائة ألف سنة،...  
  • حذف تصنيف علوم مزورة

وأفضل لو يقوم محرر آخر بفعل الأمر المناسب حتى لا تكون هذه بداية حرب تحرير ، ولا بأس بإبقاء شاهد قصير من خالد المنتصر يعبر عن حجمه العلمي والعام والأفضل لو تم الاستشهاد بغيره من معارضي نشر افعجاز العلمي فهو شخصية خلافية كما يبدو من هذا الرد عليه abdulla ph (نقاش) 14:56، 8 فبراير 2013 (ت ع م).

سوء فهم

لاحظت سوء فهم بعض المحررين فهم يضيفون كلمة علوم زائفة على معنى ضمن صفحة تبحث في المنهج القراني، وهذا خطأ ، فلا تضيف ذلك الى الصفحات التي تحمل وسم (قران) أو (مذهب معين ) آو (دين معين)، لان وكيبيديا تشير بذلك إلى المفهوم السائد بلا زيادة او نقصان، كما إن مبدأ الاعجاز ينطوي تحته بعض من الاخطاء والاكاذيب سببه اشخاص دخلوا ميدانا ليس ميدانهم ولكنه بصفته جزء من المنهج الديني الاسلامي فهو مقبول عند الأغلبية وشائع ضمن المصطلحات الإسلامية ومن الصعب التحري عن صدقهِ وكذبه لصعوبة ملاحقة المؤلفات التي كتبت مؤخرا لتشويه صفحته ومن الافضل العمل بالكتابة حسب سياسة ويكيبيديا بعرض افكار الناقدين والمؤيدين بلا ترجيح او تفضيل فهذا ليس من شأن الموسوعة وان الامر يعود لأهله من علماء الاسلام ، ولقد قال العلامة ابن خلدون:«الإعجاز تقصر الإفهام عن إدراكه وإنما يدرك بعض الشيء منه من كان له ذوق بمخالطة اللسان العربي وحصول ملكته، فيدرك من إعجازه على قدر ذوقه.». وبالتالي يندرج ضمن تصنيف مصطلحات دينية او آراء فكرية إسلامية والحليم تكفيه الاشارة. أسامة سعد (نقاش) 12:14، 29 أبريل 2017 (ت ع م)ردّ

  1. ^ لقاء مع الشيخ عبد المجيد الزنداني حول سماع أصوات المعذبين. الملف الصوتي بلسان الشيخ خالد بن عثمان السبت هنا. نسخة من الشريط الذي أحضر له هنا، نسخة من المحاضرة التي ألقاها هنا.
عُد إلى صفحة "الإعجاز العلمي في القرآن/أرشيف 1".