نقاش:إنجيل برنابا/أرشيف 1

أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Bright kite في الموضوع فقرة خلافية !
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


الابتعاد عن التجريح بالمعتقدات و الاديان

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .

اخواني ليس من الجيد ان نظهر بمظهر العدائيين .. فأستخدام الفاظ "لعنهم الله , الحمقى , الغباء" بالموضوع قد يؤثر سلبا على مصداقيت الموسوعة , فلا ننسى ان هناك من المتصفحين المسيحيين و المسلمين و بل اليهود!

ملحوظة

لا أظن أنها كلمة صحيحة "أحد الأناجيل الغير قانونية"، يمكن القول "أحد الأناجيل التى لا يوافق عليها كذا كذا"، وربما أكون مخطئا...

هذا مصطلح مسيحي، مثل المصطلحات الإسلامية كمصطلح "الحديث الصحيح" ... الخخ ..--Lord Anubis (ناقش) 10:46, 17 نوفمبر 2006 (UTC)

شكرا على توضيحك--Alnokta 03:55, 18 نوفمبر 2006 (UTC)

المسلمون يؤمنون بإنجيل برنابا فقط that is not true انجيل برنابا كتب في القرن السادس الميلادي وكاتبه هو اسباني او من الاندلس لان كل مايذكره من طقس و كيفيه تخزين الخمر مختلف تماما عن ما يحدث فعليا ز العمله المستخدمه في انجيل برنابا عمله حديثه تختلف عن العمله ايام السيد المسيح . الي جانب ان السيد المسيح بالنسبه للمسيحيين رب و مخلص .

أخطاء الانجيل

تتحدث الصفحة بتفصيل مستفيض عن ما يعتقد أخطاء في الانجيل، لنها أولا: تعرضها على أنها حقائق، ثانيا: تستفيض في شرحها بما يتجاوز الغرض من المقال الموسوعي. أعتقد أنه من الأفضل الشارة لتلك الأخطاء يشكل أكثر اختصارا مع تحييد عباراتها. --خالد حسني 01:20، 19 أغسطس 2007 (UTC)

سبب الإستفاضة بشرح هذه الأخطاء هو أن أحد المستخدمين غير المسجلين قام بنسخ مقدار هائل من المعلومات من هذا الموقع [www.55a.net/firas/arabic/?page=show_det&id=1339&select_page=23]، وقد قمت بحذفه الآن لأنه تجاوز على سياسة الموسوعة وحقوق الطبع.
شكراً. --  LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  12:38، 19 أغسطس 2007 (UTC)

الإنصاف

عندما نذكر رأي المسلمين يجب أن يسمح لهم إبداء رأيهم بحيادية تامة ولا ينبغي أن يتدخل شخص لتشويه وجهة نظرهم أو تحريفها.

وعندما يذكر رأي المسيحيين ينبغي كذلك أن يسمح لهم بإبداء رأيهم بحيادية تامة ولا ينبغي أن يتدخل شخص لتشويه وجهة نظرهم أو تحريفها.

ليقف الجميع على الحقائق المجردة دون تزييف أو تحريف. --محمد حافظ 11:08، 21 أغسطس 2007 (UTC)

اسمحوا لي فقد حذفت علامة انحياز بعد أن أصبحت المقالة أكثر حيادية ونرجو ألا يتدخل طرف لتغيير أقوال الطرف الآخر أو تحريفها ويسمح فقط بالتنسيق أو التصويب اللغوي والأدبي. --محمد حافظ 19:54، 21 أغسطس 2007 (UTC)
تقول المقالة :

كما يرى بعضهم أن أقدم مصدر تاريخي ذكر فيه اسم إنجيـل برنابا هو الأمـر الذي أصدره البابا جلاسيوس الأول ( الذي جلس على الأريكة البابوية سنة 492 م) أي قبل ولادة نبي المسلمين محمد بحوالي (79) سنة والذي عدد فيه أسماء الكتب المنهي عن مطالعتها وفي عدادها كتاب اسمه "إنجيل برنابا" إنجيل برنابا ، مقدمة المترجم _ ص (ل، مما يؤكد أن كاتب هذا الإنجيل ليس من أتباع محمد ولا متعاطفا معهم. http://nabilalkarkhy.net/new_page_03.htm

المصدر المحدد هنا هو مصدر من تأليف شخص لا يذكر مصادر عن العبارة المذكورة عن البابا، بل يذكر في الهوامش أنها كانت قبل مجيء محمد. فلا أعتقد أن هذا مصدراً حقيقياً. ولا يمكن إعتماد مقدمة كتاب يُعتقد أنه متلاعب به أو مزيف أو مؤلف كمصدر للعبارة. و إن كان منقولاً عن مصدر آخر، فيجب إستخدام المصدر الآخر وليس أي مصدر ثانوي.
ما رأيكم ؟
--  LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  22:44، 21 أغسطس 2007 (UTC)
المشكوك فيه هو إنجيل برنابا وهو لم يذكر العبارة السابقة؛ أما الترجمة فهي غير مشكوك فيها لأنها ترجمة لكتاب موجود والمقدمة من تأليف مترجم معروف غير مشكوك فيه والاستدلال بما قاله المترجم هنا كوجهة نظر خاصة به أمر عادل ومنصف؛ ويبقى التحقق من صدق قوله أو كذبه هذا أمر خارج اختصاصنا كمتطوعين ويحتاج هذا إلى بحث وتحقيق، وكما تعلمون فإن الأمر لا يعنينا كثيرا كمسلمين ولكن على المسيحيين التحقق بأنفسهم من هذا الأمر فهو أمر اعتقادي يؤدي إلى جنة أو نار عذاب دائم أو نعيم دائم. --محمد حافظ 10:43، 22 أغسطس 2007 (UTC)
      • وأنا قمت بإعادتها بعد أن وجدت أحد مصادر المسيحيين أنفسهم يذكر التالي:
كما يذكر أوريجانوس إنجيلاً يسميه " إنجيل الاثنى عشر " توجد شذرات قليلة منه محفوظة في كتابات أبيفانيوس ، وهو يبدأ من المعمودية ، وقد استخدمه الأبيونيون . ويظـــــــــــــــن " زاهن " أنه كتب حوالي 170 م . كما جاء بالحرم الذي أصدره البابا جلاسيوس اسماً إنجيل برنابا وإنجيل برثلماوس ، كما أن جيروم ذكر الإنجيل الأخير .
وهذا هو المصدر [1] وقد ذكر نفس المصدر في نفس الصفحة أن: "والبابا جلاسيوس ( 496 م)"؛ وهو يعني تاريخ وفاة هذا البابا وهو قبل بعثة الرسول محمد . عليكم جميعا أن تشهدوا هذه العبارة في هذا الموقع قبل أن يتم حذفها من هناك لطمس الحقائق. --محمد حافظ 13:28، 23 أغسطس 2007 (UTC)
        • أعتقد هذا المصدر سيكون كافي لإسناد العبارة التي لا تجزم أن "إنجيل برنابا" المذكور في الحرم البابوي هو نفسه إنجيل برنابا الموجود بين أيدينا والتي تعود أقدم نسخة له إلى ما بعد محمد. حيث إن برنابا هو رسول معروف، ومن السهولة تشكيل إنجيل (حتى في يومنا هذا) بإسم أحد الرسل فقط لإيجاد أن إنجيلاً أقدم بنفس الإسم قد وُجد وحُرّم أو حُرّف. المقالة بوضعها الحالي جيدة. --  LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  15:07، 23 أغسطس 2007 (UTC)
        • حذفت كلمة المسيح لأنها لم ترد في إنجيل برنابا مطلقا بمعنى محمد ويمكنكم التأكد من ذلك بأنفسكم وإقحامها في النص هو مخالفة للحقيقة. --محمد حافظ 18:57، 26 سبتمبر 2007 (UTC)
نحن نتكلم عن رأي إنجيل برنابا الذي سطره في كتابه وهو لا يرى أن المسيح، الماشيح والمسيا هي كلمات رديفة بل يفرق بينها ولا يقول أن المسيح هو محمد فلماذا نتعمد تحريف أقواله؟ --محمد حافظ 11:39، 28 سبتمبر 2007 (UTC)
        • حذفت جملة "برغم اعادة أكتشافة في القرن الرابع الميلادي اي قبل ظهور الاسلام بمئتي عام تقريباً" لأنها غير حقيقية حيث أنه هناك نص إنجيل غير قانوني آخر منسوب لبرنابا. برجاء مطالعة الصفحتين التاليتين على ويكيبيديا الإنجليزية:
http://en.wikipedia.org/wiki/Gospel_of_Barnabas
http://en.wikipedia.org/wiki/Epistle_of_Barnabas
حيث يأتي في الأولى "This work should not be confused with the surviving Epistle of Barnabas, which may have been written in 2nd century Alexandria. There is no link between the two books in style, content or history other than their attribution to Barnabas."

تم خذف لينك لانجيل برنابا

تم خذف لينك لإنجيل برنابا حيث تبين من مراجعة الكتاب أنه يتقدمه مقدمة لأتباع المدعي بأنه المهدي و هو ما ليس له أية علاقة بالإنجيل نفسه و ذلك بغض النظر عن كذب أو صدق هؤلاء القوم(أنصار المدعي أنه المهدي) و أظن أن هذا لغاية حيادية حتي لا يصبح المقال مجال لنشر أفكار لطائفة بعينها.

والله المستعان على ما يصفون

M.G.

دائرة مفرغة

نريد أن نتقدم خطوة للأمام يالور ... لا نريد أن نظل ندور في حلقة مفرغة ... لمصلحة من يتم تزييف الحقائق وطمسها

  • أولا قائل هذه الانتقادات هم المسيحيون فلماذا تنسبها لغيرهم؟
  • ثانيا النص المكتوب في إنجيل برنابا هو (هل أنت مسيا الله الذي ننتظره ؟)

وليس ((هل أنت المسيح ؟) فلماذا يتم تبيديل القول وتغيره ولمصلحة من هذا الانحياز؟

شكرا لتفهمك --محمد حافظ 11:24، 27 يناير 2008 (UTC)

يالورد لماذا تصر على الكذب ... أين ذكر إنجيل برنابا كلمة البحر المتوسط؟ ... يا شاطر لا تنصر الأديان بالكذب. وويكبيديا ليست مكانا لترويج أكاذيبكم وضلالكم. --217.53.44.86 11:47، 9 فبراير 2008 (UTC)

حقائق منسية

أري أن النقاش علي إنجيل برنابا لم يتطرق إلي نقاط هامة منها: 1-الإنجيل ما هو إلا كتاب أنزله الله علي السيد المسيح-عليه السلام-والمعروف أن الإنجيل كتاب الله ولم يكتبه أحد بيده-لا برنابا ولا غيره-لذا فمن الخطير أن يؤمن المسلمون بوجود ما وُصف علي أنه ( إنجيل ) مع العلم أنه قد يكون مجرد سيرة حياتية لرجل ممن كانوا حول المسيح وليس الإنجيل الذي أنزل علي المسيح

2-وجود أخطاء جغرافية قد تكون من نقص خبرة الرجل بأمور الجغرافيا فمن يهتم بتلك الأمور الهامشيةولكن اهتمام برنابا بذكر رسول الله ( صلي الله عليه وسلم )هو أمر مُسلم به لأن رسالة المسيح قامت في جزء كبير منها بالتبشير بمحمد بن عبد الله لذا فإنه من اللهو أن نأخذ بأخطاء الرجل الجغرافية ونقذف بها في وجه حقيقة التبشير برسول الله ( صلي الله عليه وسلم )

لا أعرف ما يضايق القيادت المسيحية في هذا الكتاب ومحاولة تفكيك مصداقيته بكل السُبل بينما يمكنهم تجاهله لو كانوا علي يقين بما يؤمنوا من ألوهية المسيح وعدم وجود ما يسمي بالتبشير بالإسلام في الديانة المسيحية ( ويمدهم في طغيانهم يعمهون )

وفي النهاية فإن تواجد كتاب برنابا من عدمه لا يؤثر في دين الله الحنيف بالإيجاب أو السلب لأن لدينا ما هو أقوي من كل ما خطته أيدي بني آدم لدينا القرآن الكريم الذي حفظه الله من أيدي العابئين ويكفينا من قول الله تعالي ( لكم دينكم ولي دين )

د/ هيثم منير


++++ من المؤكد أن الجميع هنا - مؤيدين لانجيل برنابا ومعارضين له - لم يتطلع علي معظم نصوص هذا الكتاب وذلك للاسباب التالية: 1- الكتاب مليء بأخطاء كثيرة ( وليست الاخطاء الجغرافية المذكورة في المقال فقط ) منها اخطاء تتعلق بوصف الذات الالهية ، وسقوط الشيطان ، وشخص النبي الذي يزعم الكتاب أنه سيأتي بعد المسيح ... وهي أخطاء تمس العقيدة الاسلامية في ثوابتها مثلما تمس العقيدة المسيحية

2- الكتاب أيضاً يذكر وصفاً تفصيلياً للجحيم لا يتفق مع أي من الاديان الثلاثة ( اليهودية والمسيحية والاسلام ) ولكنه أقرب إلي اساطير القرون الوسطي في أوروبا ومسرحية الكوميديا الالهية للكاتب الايطالي دانتي الليجري

3- كما توجد في الكتاب أخطاء توضح أن الكاتب ليس فقط غير خبير بالامور الجغرافية في فلسطين بل ايضاً غير خبير بالاحوال الاجتماعية للمجتمع اليهودي في فلسطين القرن الاول الميلادي ( مثل قوله أن اليعازر واختاه كانا يملكان قريتي بيت عنيا ومجدل بينما لم يكن معروفاً في ذلك العصر في فلسطين نظام الاقطاع وامتلاك أفراد لقري بأكملها ..... كما ذكر سقوط الجنود الرومان أمام يسوع وصورهم أنهم كانوا يتدحرجون مثل براميل النبيذ في القت الذي استخم فيه اليهود زقاق من الجلود لحفظ الخمر وليس براميل ... وغير ذلك الكثير ) فأخطاء مثل هذه لا يمكن أن تُعزي لقلة الخبرة أو عدم الاهتمام بالتفاصيل لكنها تعني أن كاتبها لم يعش يوماً لا في المكان ولا في الزمان الذان يصفهما.... وهو ما لا يمكن أن ينطبق علي برنابا أو أي شخص آخر معاصر ليسوع

4- الخطأ الاغرب الذي وقع فيه الكاتب كما وقع فيه بعض من دافعوا عن صحة الكتاب عن جهل هو الفصل في المعني بين كلمتي " مسيح " و " مسيّا " فقد ظنوا أن الاولي اسم أو لقب ليسوع المسيح بينما الثانية لقب للمرسل من الله ولكن في الحقيقة الكلمتان هما كلمة واحدة أصلها في العبرية كلمة (مشيح) أي ممسوح وكانت تطلق علي الانبياء والملوك لانهم يدهنون (يمسحون)بزيت دليل علي اختيار الله لهم فيكون كل منهم (مسيح للرب) ثم جرت العادة بعد سقوط مملكة اسرائيل ووقوع ممملكة يهوذا تحت حكم الرومان علي استخدام الكلمة للدلالة علي الملك المنتظر ليعيد الملك لليهود وتحولت الكلمة في اليونانية (التي تفتقر لصوت حرف الحاء) إلي (ماسياه) أو باضافة نهاية الإعراب إلي (ماسياس)" ملحوظة : الاصوات oc , ac , ic , on , an , in هي نهايات للإعراب في اليونانية يمكن اضافتها أو حذفها من الكلمة جسب موقعها في الجملة ) وبالتالي انتقلت إلي العربية كلمتان واحدة من الاصل العبري (مسيح) والاخري من اليونانية (مسيا) وهما في الاصل نطقان لكلمة واحدة فكل من يقول أن يسوع هو المسيح يكون قد قال انه هو أيضاً المسيا .... فلا يمكن أن يكون في انجيل برنابا يسوع هو المسيح ومحمد هو المسيا ونقول أن كاتب الانجيل يهودي أساساً أو يعلم الحد الادني من لغة ومفردات اليهود حتي......

لذلك أرجو من كل مسلم أن يبحث عن حجة وبرهان أقوي من هذا الانجيل المزيف (تزييف غير متقن ولا مقنع بالمرة ) ليجادل بها .......... فلا يمكن نصرة الاديان بالزيف والكذب


قلت: لك أن تزعم أن المسيا هو المسيح ولكن ليس لك أن تغير قول برنابا وتفريقه بين الكلمتين لأن تغيير أقوال الناس وتحريفها يعد تدليسا وكذبا مفضوحا وتزويرا للحقائق لا يقبله منصف عاقل. محمد حافظ (نقاش) 07:17، 13 مارس 2009 (ت‌ع‌م)

بسم الله

عام 350م عقد مؤتمر نيقية الذي اتفقت فيه المجامع المسيحية على الاناجيل الاربعة وألغت ما يقارب 66 انجيل. من بين هذه الاناجيل الملغاة انجيل برنابا,لكن سبب الغاء هذا الانجيل هو انه ذكر ما بعضا مما يخالف الديانة المسيحية في عقيدتها حيث قال بعدم صلب المسيح,وعدم ألوهية المسيح وأمه_عليهم السلام اجمعين_.

ومما جاء فيه أيضا,التصريح_لا التلميح كباقي الأناجيل_برسالة محمد صلى الله عليه وسلم. وهذا يوافق الاسلام والقران. لكن نجد المسيحيين يتهمون المسلمين بأنهم هم وراء إنجيل برنابا وهو من تأليفهم,ويرد عليهم المسلمون بأن رسالة محمد صلى الله عليه وسلم كانت عام بحدود عام 630 م وإنجيل برنابا كتب قبل عام 350م.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Anasdarwish (نقاشمساهمات)

هناك تحيز

هناك نكهة إسلامية حول هذا الموضوع، في حين يجب على من يكتب موسوعة أن يكون بعيد تماماً عن الغرائز والمشاعر وأن يكون أقرب إلى قول الحقيقة والموضوعية التامة في سرد الوقائع. هناك تحيز تام إلى إعتبار الموضوع وكأنه هناك من المسلمين من يؤيد هذا الكتاب، كما واأن هناك قول بصريح العبارة أن المسلمين يعتبرون الأناجيل محرفة وهذا طبعاً ليس لصالح لا المسلمين ولا الإسلام. فلا أعتقد أنه هناك من يرضى أن يقول عن القرأن شئ ممثل. لذلك يجب الإبتعد عن الولدنة في معالجة هكذا أمور. كما وأن رأي الكنيسة بعيد تماماً عن هذا الموضوع وهذا ما يفقده مصداقيته. \Marino/— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 195.96.145.12 (نقاشمساهمات)

وجود تحريف في إنجيل برنابا لا يلغي صحة البشارة

إنجيل برنابا تعرض لحرب من الكنيسة الكاثوليكية والأرذودوكسية وكل أنواع الكنائس الأخرى ... حرب يبلغ عمرها حوالي 2000 سنة تقريباً، فكيف يتوقع أحد أن يصل إلينا ونحن في القرن العشرين كما كان أول عهده؟؟؟!!

من الطبيعي أن يكون الكتاب قد تعرض لبعض التحريف والتزوير، بسبب الحرب العنيفة والطويلة التي شنت ضده، ولكن هذا لا يعني أنه لا يزال يحتوي على نصوص صحيحة [أو أجزاء من نصوص صحيحة] لم يطلها التحريف، وتلك هي النصوص التي تتحدث عن نبوة الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم-، وعن أن المسيح عيسى بن مريم -عليه السلام- هو رسول الله -كسائر المرسلين-.

ونحن نؤمن في الإسلام أن الإنجيل غير محفوظ وكذلك التوراة، أي أن وجود تحريفات في إنجيل برنابا أمر طبيعي، ولكن هذا لا يعني أنه لم يسلم أي نص من التحريف، أو أن النصوص بالكامل وبالمطلق تم تحريفها، فقد تُحَرَّف كلمات وتبقى كلمات، وهكذا.

ومن الطبيعي أيضاً أن لا نجد نسخة قديمة جداً لهذا الإنجيل، لنفس السبب، وهو الحرب التي استمرت ضده حوالي 2000 سنة. [ يعني منيح كتير إنو وصلتنا نسخة من عام 1500م ].

في كتب كتير حرقت وأتلفت ولم يصلنا منها أي شيء على الإطلاق، فمنيح كتير إنو وصلتنا نسخة لهذا الإنجيل (بعد كل هذه الحرب ضده) من عام 1500م.--92.96.139.178 (نقاش) 06:50، 14 نوفمبر 2012 (ت ع م)

النسخة التركية من إنجيل برنابا

لماذا تم رفض التعديل الذي قمت به (بحجة أنه لا علاقة له بإنجيل برنابا ) ؟ هذا المصدر الذي استشهدت به : http://www.dailymail.co.uk/news/article-2105714/Secret-14million-Bible-Jesus-predicts-coming-Prophet-Muhammad-unearthed-Turkey.html وكانت الجزيرة قد نشرت الخبر نقلاً عن ذاك المصدر أيضاً : http://mubasher.aljazeera.net/news/art-and-culture/2016/02/201623133111792819.htm ّّّكرم قبسي (نقاش) 16:40، 7 فبراير 2016 (ت ع م)ردّ

الخبر ليس بجديد؛ الحديث هنا عن نسخة أنقرة لإنجيل أعلن عنه سنة 2012 حيث عثر آنذاك على مخطوطة أخرى أعتقد أنها لإنجيل برنابا في تركيا وذكر أنها تعود إلى 1500 عام وأنها تحوي اسم الرسول محمد في نبوءة عن الرسول القادم. كل من الديلي ميل والجزيرة أعادت نشر الخبر، ولم تقدم معلومات جديدة سوى (حتى معلومة أن الفاتيكان أيام البابا بندكتس 16 طلب رؤية النسخة هي معلومة قديمة).
الديلي ميل أعادت نشر الخبر مرة أخرى (لم تأتي بخبرًا جديدًا ولم تقدم أي معلومة جديدة)، في المقالة لا يوجد ذكر لأراء العلماء حول النسخة أنها نسخة أصلية لإنجيل برنابا - بإسثناء رأي وزير الثقافة والسياحة التركي الذي لا يحسب فهو ليس بعالم آثار أو باحث -. المقالة في الدايلي ميل تذكر في نهاية المقالة أن أقدم النسخ لإنجيل برنابا تعود للقرن السادس عشر في اللغة الإسبانية والإيطالية. وتتطرق الى رأي عالم في الكتاب المقدس يقول أن النسخة المكتشفة "إنه قد لا يكون له علاقة مع مضمون إنجيل برنابا".
على أية حال خبراء اللغة رجحوا أن تكون نسخة حديثة مزورة من الإنجيل إذ أن الصفحة الأولى من الكتاب تقول أن المخطوط قد نُسخ في سنة 1500، فضلًا عن وجود العديد من الأخطاء التي شكلت حافزًا للشك بنسب المخطوط.
هذا مصادر لرأي علماء: هنا، وهنا، وهنا، وهنا، وهنا.
أخيرًا الديلي ميل والجزيرة قامت بإعادة نشر الخبر مرة أخرى، ولم تقدم أي معلومات جديدة. الخبر مذكور في المقالة تحت قسم النسخة السريانية. ومثل النسخة الإنجليزية كون "إعادة نشر الخبر" لم يقدم معلومات جديدة سوى أن الفاتيكان طلب رؤية النسخة، لا حاجة لوضع الخبر في المقدمة خصوصًا أن علماء اللغة رحجوا أنها نسخة مزورة. يومًا طيب.--Jobas (نقاش) 17:10، 7 فبراير 2016 (ت ع م)ردّ

المسيحيين يكتبون بلهجة تهجمية لئيمة. إن كان احدهم بأن المسيح ليس أبن الله فهو كاذب حتى لو كان منهم . وكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم جاء بكل ما قاله فقط من عقله .مع أن كل العلماء يقولون بأن محمد كان ياتي بالمعلومات من مصدر خارجي حجي يوسف (نقاش) 00:25، 15 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ

فقرة خلافية !

هناك فقرة خلافية في المقالة وهي هذه الفقرة:

"تتناقض العبارات السابقة الواردة في إنجيل برنابا مع المعتقد الإسلامي الذي يشير إلى يسوع بأنه ليس فقط نبي، بل وهو "المسيح"، وهو اللفظ العربي لمصطلح "المَسِيّا"، فقد جاء في سورة آل عمران قوله تعالى: ((إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ))، كما أن القرآن لم يستخدم هذا المصطلح مطلقًا للإشارة للنبي محمد."

الفقرة عبارة عن رأي شخصي غير موثق بمصدر، وهو رأي غير صحيح. .--Bright kite (نقاش) 02:22، 20 مايو 2020 (ت ع م).ردّ

كيف تود أن يكون المصدر إن كان نص الآية الآية تنص على تسميته بالمسيح؟! أبو حمزةأرسل رسالة 02:26، 20 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
الآية تنص على أنه "مسيح"، لكنها لا تنص على أنه "المسيح المنتظر". هناك فرق بين هذين المفهومين وفقا للكتب المقدسة.
لقب "المسيح" استعمل لوصف عدد من الأنبياء والملوك مثل النبي داود والنبي سليمان وكورش الكبير وغيرهم، راجع سفر أشعياء 45:1 على سبيل المثال. إطلاق القرآن لقب "المسيح" على عيسى لايعني أن عيسى هو المسيح المنتظر.
"المسيح المنظر" بحسب تعريف الكتب المقدسة لليهود: هو بمثابة النبي الأعظم من بين الأنبياء والمسيح الأعظم من بين المسحاء، الذي تتحقق به بشارات جميع الرسل والأنبياء الذين سبقوه. واليهود لايعتقدون أن المسيح الأعظم والمنتظر هو إله أو ابن إله وإنما يعتقدون بأن نبي.
أرجو الإجابة على هذا السؤال: هل يقول القرآن أن عيسى هو الرسول الأعظم الذي تتحقق به بشارات جميع الأنبياء؟ Bright kite (نقاش) 02:44، 20 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@Bright kite: بصراحة ما تقوله هو عبارة عن رأي شخصي واجتهاد منك للتفسير أو التأويل على حسب النص الواضح الصريح، وصف القرآن عيسى بن مريم بـ "المسيح" ولم يُوصف غيره في القرآن بذلك، هذه حقيقة لا تقبل الجدال! لكنك تستدل بوصف العهد القديم لأنبياء أخرين بـ "المسيح"، هذا استدلال دائري! الفقرة تتحدث عن اختلاف إنجيل برنابا عن مفهوم المسيح في القرآن وليس في العهد القديم!.--إسلامنقاش 01:38، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@إسلام: بحسب صفحة ويكيبيديا:مصادر موثوقة، يجب أن تعتمد المقالات في ويكيبيديا على مصادر موثوق بها ومنشورة. ما تقومون به حاليا هو أنكم تضعون فقرة خلافية ورأي شخصي واجتهاد في تفسير القرآن وتأويله من دون أي مصدر على الإطلاق. أنتم الذين تضعون الفقرة "الرأي الشخصي" ولست أنا!
النص الواضح الصريح للآية يقول بأن عيسى "مسيح الله" وأنا لا أنكر هذا الشيء الواضح. ولكن الآية لا تقول بأن عيسى هو "مسيح الله المنتظر" أو "مسيح الله الذي بشر به كل الأنبياء".Bright kite (نقاش) 21:57، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
وفقا للمعتقدات الإسلامية، فإن الرسول المبشر به من قبل كل الأنبياء كان محمد وليس عيسى (انظر آية "وإذ أخذ الله ميثاق النبيين..." من سورة آل عمران). لذلك لا يوجد تعارض بين ادعاء إنجيل برنابا بأن محمد هو المسيح المنتظر وبين المعتقدات الإسلامية.
أنا لا أدافع عن صحة إنجيل برنابا، وأعلم أنه يتناقض مع القرآن في كثير من الأمور، ولكنه لا يتعارض في شأن هوية "المسيح المنتظر".Bright kite (نقاش) 22:09، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
سؤال: هل هناك أي مصدر موثوق يقول بأن عيسى، وليس محمد، هو "المسيح المنتظر" بحسب المعتقدات الإسلامية وتفاسير القرآن؟؟؟ إذا كان هناك وجود لمثل هذا المصدر فائتونا به يهديكم الله. أما إذا لم تأتونا به، فهذا يعني أنه لايوجد تعارض بين إنجيل برنابا والقرآن بشأن هوية المسيح المنتظر ... وبالتالي، وكما يقول المثل "الحجة على من ادعى، واليمين على من أنكر"، لا توجد حجة/مصدر لدعم هذه الفقرة الخلافية التي تضيفونها.Bright kite (نقاش) 22:23، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
أولا القرآن لم يقل أن عيسى "مسيح الله" كما تدعي! بل "المسيح" بالتعريف وبدون إضافات وهو ما يفيد القصر، ثانيا لا يوجد لا في القرآن ولا الحديث ولا المصادر الإسلامية ما أسمته "المسيح المنتظر"، هذا من اختراعك/إدعائك/زعمك، وكلامك لا يعتمد على أي مصدر، ورجاء لا تلصق كلامك زورا بالمعتقد الإسلامي! هل لديك مصدر يتحدث على ما تسميه "المسيح المنتظر" أصلا؟. --إسلامنقاش 22:52، 21 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
هل إضافة "ال التعريف" قبل لقب "مسيح" تفيد حصر اللقب بالملقب ؟؟! هل "المستخدم أبوحمزة" هو المستخدم الوحيد على ويكيبيديا لأن هناك "ال التعريف" قبل لقب "مستخدم" ؟؟! هل "الرئيس فلان بن علان" هو الرئيس الوحيد في العالم لأن هناك "ال التعريف" قبل لقب "رئيس" ؟؟!
لاحظ أنني لا أريدك أن تشعر بأنني أعاندك، لأنني لا أريد أن يتحول النقاش إلى عناد، ولذلك سألين وأذهب معك وأقول: (نعم ولكن بشرط). فما هو الشرط؟
الشرط يا عزيزي هو أن لا يذكر اسم العلم بعد اللقب.
فماذا يعني هذا؟ يعني أنه يجب أن يذكر لقب "المسيح" من دون أن يتبعه اسم العلم "عيسى بن مريم"، أو أن يذكر لقب "الرئيس" من دون أن يتبعه اسم العلم "فلان بن علان".
لقب "المسيح" يا عزيزي ورد في القرآن في 9 آيات: في كل هذه الآيات ستجد أن لقب "المسيح" متبوع إما ب "عيسى بن مريم" أو "ابن مريم". الاستثناء الوحيد هما آيتان: (الآية الأولى) هي آية 172 من سورة النساء، حيث إن الآية 171 التي سبقتها من سورة النساء تتبع لقب المسيح باسم العلم "عيسى بن مريم"، ولذلك فإن الآية 172 التي تلي الآية 171 لاتقوم بالتكرار. أما (الآية الثانية) فهي آية 30 من سورة التوبة، مع ملاحظة أن الآية 31 التي تليها في نفس السورة تتبع لقب المسيح باسم العلم "ابن مريم".
ولذلك، فإن القرآن لا يعتبر أن عيسى هو "المسيح الرئيس"، ولا يعتبر أن لقب المسيح محصور بعيسى، ولو أن القرآن يعتبر عيسى هو "المسيح الرئيس"، وأن اللقب محصور به، لما كانت هناك حاجة لإتباع "لقب المسيح" باسم العلم "عيسى بن مريم" في كل مرة.Bright kite (نقاش) 01:44، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
القصر على أنه المسيح فقط بدون إضافات، لو كان "المسيح" يصح إطلاقه على غير عيسى عليه السلام لما ورد معرفًا، مثال: حينما ترد كلمة "النبي" في القرآن فإنه يُقصد به النبي محمد؛ لأنه لا نبي غيره في زمن القرآن، لكن حينما تكون نكرة فإنها يُقصد بها نبي آخر. أما ورود "المسيح" بالتعريف كصفة حصرية لعيسى لم يُوصف بها غيره، دليل على أنه لا يُوصف بـ "المسيح" إلا هو حتى في زمن نزول الوحي. مثالك الذي ضربته خاطئًا، حينما تقول "الرئيس فلان" فإنك تقصد "الرئيس الحالي"، لكن إذا أردت أن تشير لرئيس سابق فتقول "الرئيس السابق/الراحل فلان"، فإذًا فقول "المسيح عيسى" دليل على أنه المسيح الحالي/الحق حتى في زمن نزول القرآن، ولو أراد القرآن التفريق لقال "مسيحًا من الصالحين" كما قال "نبيًا من الصالحين". فحينما يقول الله: "لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ" لا يسأل أحدٌ من المسلمين: "يا ترى من المقصود بالمسيح؟" هذا سؤال ساذج!.--إسلامنقاش 11:23، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
هذا كله تماشيُا معك في الحوار فقط، إلا إنك لم تضع دليلًا على ما أسمته "المسيح المنتظر"، ولن تجد!.--إسلامنقاش 11:23، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
أولا، آية "لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله" هي الآية 172 من سورة النساء التي ذكرتها في تعليقي السابق، وقلت لك في تعليقي السابق أن الآية التي سبقتها (أي الآية 171) تضيف اسم العلم بعد اللقب، إذ تضيف اسم العلم "عيسى بن مريم" بعد لقب "المسيح" ... ارجع إلى الآية 171 وتحقق بنفسك.
لايسأل أحد من هو المقصود بالمسيح في الآية 172 لأن الآية التي سبقتها "الآية 171" أضافت اسم العلم "عيسى بن مريم" بعد لقب "المسيح"، أي أنها حددت عن أي مسيح نتحدث، ولو كان هناك مسيح واحد فقط أو لو أن عيسى هو المسيح الأعظم و الأهم، لما كانت هناك حاجة لتحديد هوية المسيح في الآية 171 بإضافة اسم العلم بعد اللقب.
تحدثت في تعليقي السابق عن لقب "المسيح" في القرآن، وكيف أن هذا اللقب عندما يرد في القرآن يضاف إليه اسم العلم "عيسى بن مريم" من أجل تحديد هوية المسيح المقصود. بالمقارنة سأذكر هنا لقب "النبي" في القرآن: لن تجد أبدا في القرآن أن لقب "النبي" يأتي متبوعا باسم علم. فمثلا:
- الآية 56 من سورة الأحزاب: "إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما"
لاحظ كيف أن الآية لا تقول "إن الله وملائكته يصلون على النبي محمد" بل تقول "إن الله وملائكته يصلون على النبي"
لاحظ كيف أن جميع الآيات التي تذكر لقب "النبي" لا تضيف "اسم العلم محمد" بعده، وذلك عكس الآيات التي تذكر لقب "المسيح" والتي تضيف "اسم العلم عيسى بن مريم" بعده.Bright kite (نقاش) 21:32، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@إسلام: don't feed the troll. أبو حمزةأرسل رسالة 21:47، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
So in the end of this discussion, Abu Hamza resorts to Name-Calling after his failure to find reliable sources for his controversial paragraph, and his lack of courtesy on the talk page. Pity! Bright kite (نقاش) 22:33، 22 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

أعزائي المتشاركين في الحوار، سلام الله عليكم. أنأى بقاماتكم الوقوع في الزلل، إلا أنه لا مفر من قول رسول الله "كل ابن آدم خطّاء، وخير الخطّائين التوابون".

  • إرشادات النقاش على ويكيبيديا تُرشد المتناقشين الابتعاد عن مناقشة موضوع المقالة والتركيز على المقالة نفسها: "صفحات النقاش هي لمناقشة المقالة، وليس للمحادثة العامة حول موضوع المقالة (ناهيك عن الموضوعات الأخرى). ركز المناقشات على كيفية تحسين المقالة. إذا كنت ترغب في مناقشة موضوع مقال، فيمكنك القيام بذلك في ويكيبيديا:أسئلة عامة بدلاً من ذلك."
  • ويكيبيديا ليست حاوية للأبحاث الأصيلة، بل لا تعدو أن تكون ساردة وجامعة لما يورد في مصادر موثوقة خارجها، كما قد علمتمونا.
  • في نفس الإرشادات، "لا تشخصن، مثل أن تدعو شخصا أحمق أو فاشي. بدلاً من ذلك، اشرح الخطأ في التعديل وكيفية إصلاحه" و"التعليق على المحتوى وليس على المساهم: حافظ على تركيز المناقشات على موضوع صفحة النقاش، بدلاً من التركيز على المحررين المشاركين."

وعذرا على تدخلي الذي أرجو أن تسعه صدوركم، أعزائي. --Ahmed M Farrag (نقاش) 20:25، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

أما بالنسبة للفقرة المذكورة، فأقترح استبدالها بـ "والمسيا تعني المسيح [1] ولكن ورد في القرآن   إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ    ." وبذلك نورد للقارئ نص القرآن الذي يلقب عيسى بالمسيح دون أن نقفز لاستنتاجات قد تُعتبر أبحاثا أصيلة وتحتاج مصادر داعمة. Ahmed M Farrag (نقاش) 20:59، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ahmed M Farrag: أشكرك جدا على مشاركتك في الحوار وأسلوبك اللبق، وأتفق معك على ضرورة تجنب نعت الآخرين بالألقاب، والعمل معا لتحسين المقالة مستندين إلى ماورد في مصادر موثوقة بعيدا عن التفسيرات والتأويلات الشخصية للآيات.
وأنا أتفق معك بأنه يجب توضيح أن كلمة "مسيا" وكلمة "مسيح" لهما نفس المعنى والأصل وهو كلمة מָשִׁיחַ العبرية، والتي تلفظ "مشيا"، ولكن المترجمين للعربية يترجمونها أحيانا بلفظة "مسيح" ويترجمونها أحيانا أخرى بلفظة "مسيا".
بالنسبة للرأي بأن محمد هو المسيا "أو المسيح" المنتظر، فأقترح هذا المصدر: كتاب "المسيا المنتظر نبي الإسلام"، ل: "أحمد حجازي السقا" (مؤلف حائز على درجة الدكتوراة في أصول الدين)، الناشر: "مكتبة الثقافة الدينية"، لعام: 1998. وقد تم اقتباس هذا الكتاب في عدد من الكتب الأخرى.
هناك أيضا: كتاب "البشارة بنبي الإسلام في التوراة والإنجيل"، لنفس المؤلف د. أحمد حجازي السقا، الناشر: دار البيان العربي في مصر. يمكن قراءة الكتاب من خلال هذا الرابط.

--Bright kite (نقاش) 21:48، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

عنوان الفقرة الحالية يقول: "محمد ليس المسيح" ... أقترح تغييره إلى: "محمد هو المسيح المنتظر" (وفقا لإنجيل برنابا الذي تتناوله المقالة) ... وفي الفقرة نعرض الآراء التى ترى أنه لاتعارض بين هذا المفهوم في إنجيل برنابا والقرآن، والآراء التي ترى أن هناك تعارض بين هذا المفهوم في إنجيل برنابا والقرآن، مع توثيق الآراء المختلفة إلى مصادرها.--Bright kite (نقاش) 22:02، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
هناك مصدر آخر باللغة الإنجليزية: "unveiling the messiah in the dead sea scrolls"، لمارغاريت كينغ، طبعة 2012، موجود على هذا الرابط، وفيه توضح الباحثة بأن مخطوطات البحر الميت، والكتب اليهودية تتحدث عن مسيحان اثنان: الأول هو المسيح الواعظ (وهي تفسره بأنه عيسى)، والثاني هو المسيح المحارب (وهي تفسره بأنه محمد)، وتوضح في كتابها أن المسيح المحارب هو المسيح المنتظر الذي تحدث عنه كل أنبياء بني إسرائيل (أي أنه محمد بحسب الباحثة). جدير بالذكر أن هناك مقالة في ويكيبديا الإنجليزية عن المسيح الواعظ الذي ورد في مخطوطات البحر الميت، وهذا رابط المقالة على ويكيبيديا الإنجليزية: en:Messiah ben Joseph، وسأعمل على إنشاء مقالة مماثلة لهذه الشخصية على ويكيبديا العربية عندما يتسنى لي الوقت إن شاء الله.--Bright kite (نقاش) 22:17، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
هناك أيضا كتاب ومصدر آخر يمكن تصفحه على: هذا الرابط.--Bright kite (نقاش) 22:24، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
هناك كتاب ومصدر آخر موجود على هذا الرابط، وفيه يعرض المؤلف النبوؤات عن المسيح المنتظر في كتب اليهود ويرى أنها تحققت في محمد وليس في عيسى (بحسب رأي المؤلف).--Bright kite (نقاش) 22:39، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
وهنا أيضا مصدر آخر "باللغة الإنجليزية"، en:David Benjamin Keldani. Muhammad in World Scriptures (Volume II): The Bible (Malaysian edition 2006 ed.). Page 238-239، مع اقتباس من داخل المصدر:
«We quite admit that Jesus was sent only to the "lost sheep of Israel," to reform and convert them from their sins; and especially to teach them more plainly concerning "the Son of Man" who was to come with power and salvation to restore what was lost and to reconstruct what was ruined.»
«The Jewish Apocalypses ascribe the title "Messiah" & "the Son of Man" exclusively to "the Last Prophet". Thus, the two titles are synonymous

--Bright kite (نقاش) 22:48، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

وهنا مصدر آخر "لباحث عربي" و "باللغة العربية": عنوان الكتاب "هل بشر الكتاب المقدس بمحمد صلى الله عليه وسلم؟"، المؤلف: د.منقذ بن محمود السقار، الناشر: دار الإسلام للنشر والتوزيع، سنة 2007، يمكن تصفحه على هذا الرابط ... وهنا اقتباسان من داخل الكتاب:
«وقد يتمسك بعضهم بأحقية عيسى عليه السلام بهذا الاسم من غيره، حيث لقب به عليه الصلاة والسلام، فنقول: إن تسمية عيسى عليه السلام بالمسيح تسمية اصطلاحية ليست خاصة به، حيث كان اليهود يسمون أنبياءهم وملوكهم، بل وملوك غيرهم بهذا الاسم، لعادتهم في مسح ملوكهم وأنبيائهم بالزيت، ثم اعتادوا تسميتهم بالمسيح، ولو لم يمسحوا. وقد سمي كورش ملك فارس مسيحا "يقول الرب لمسيحه لكورش" إشعيا 45:1. وكذا داود كانا مسيحا "والصانع رحمة لمسيحه لداود" مزمور 50:18، وشاول الملك [طالوت] سمي مسيحا، إذ لما أراد أبشاي قتل شاول وهو نائم نهاه داود، فقال داود لأبيشاي: "لاتهلكه فمن الذي يمد يده إلى مسيح الرب ويتبرأ" صموئيل الأول 9:26. وفي المزامير "لا تمسوا مسحائي، ولا تسيئوا إلى أنبيائي" المزمور 15:105. فهذا اللقب ليس خاصا بالمسيح عيسى بن مريم عليه صلوات الله وسلامه» – مؤلف الكتاب منقذ السقار، الصفحة 9
«ولسوف نسمي النبي القادم المبشر به في كثير من المواضع في بحثنا بالنبي المنتظر، أو المسيح المنتظر متابعة للأستاذ الدكتور أحمد حجازي السقا صاحب السبق في معالجة هذا الموضوع، وجريا على المصطلح الذي اعتاد اليهود على استعماله للدلاة على هذا النبي الموعود. » – مؤلف الكتاب منقذ السقار، الصفحة 7

--Bright kite (نقاش) 23:14، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

  تعليق: كل ما أتيت به مما تعدها مراجع لرأيك مثل آراء أحمد حجازي السقا الذي ينحى منحى محل انتقاد من الآخرين، وهذا رأي فيه يتحدث عن آراء السقا في مسألة "محمد هو المسيح": «وقال فى نفس الصفحات أن (المسيح) هو (محمد) عليهما الصلاة والسلام، وكأنه لا يصدق القراّن والأحاديث»، أو غيره في المسألة مثل مارجريت كينج وعلي أونال وهارون جلتكين ومحب الدين حبيبي سيد محمد وأحسن حبيب سيد، كلها اجتهادات وآراء خاصة لم تحظ بإجماع سواء العلماء أو حتى الجمهور.
وحتى الفقرة التي أوردتها لديفيد بنيامين كلداني من كتابه «Muhammad in World Scriptures (Volume II): The Bible»، وهذه ترجمتها:
«نحن نعترف بأن يسوع أرسل فقط إلى "خراف إسرائيل الضالة"، لإصلاحهم وهدايتهم من خطاياهم؛ وخاصة لتعليمهم بشكل أكثر وضوحًا ما يتعلق حول "ابن الإنسان" الذي كان سيأتي بالقوة والخلاص ليستعيد ما فُقد، وليعيد بناء ما دُمّر ... نهاية العالم عند اليهود تخص "النبي الأخير" بلقب "المسيح" و"ابن الإنسان". وبالتالي، فالمعنيان مترادفان»
كذلك الفقرة التي اقتبستها أنت من كتابات د. منقذ السقار تتحدث أيضًا عن استخدام اليهود للقب المسيح في أكثر من مناسبة لوصف أكثر من شخصية، فهو يتحدث عن المسيح عند اليهود. انتهت هنا كتاباتك واستشهاداتك.
الآن هل بإمكانك أن تأتينا بـ آثرة من علم ← نص ديني إسلامي (قرآن كريم أو حديث نبوي أو حتى رأي ديني قديم لم يعارضه العلماء) أجمع عليه المسلمون أن النبي محمد هو المسيح المنتظر أو أنه هناك في المعتقد الإسلامي ما يُعرف اصطلاحًا بمصطلح المسيح المنتظر؟!!!! أبو حمزةأرسل رسالة 00:41، 30 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
مرحبا @Bright kite: لا أعتقد أن السرد الموسّع حول لفظة المسيح ومعانيها مكانه مقالة إنجيل برنابا. ربما تحت عنوان "محمد هو/ليس المسيح" نعرض كلام إنجيل برنابا أن النبي محمد هو المسيح، ومن ثم نعرض وجهتي النظر الإسلاميتين بطريقة مقتضبة، مع ترك قالب {{مفصلة}} ليربط مع مقالة مسيح وهي بدورها قد تعرض تفصيلا ما ذكرتَه. Ahmed M Farrag (نقاش) 00:48، 30 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ahmed M Farrag:، أوافق على اقتراحك، وأؤيد أن الفقرة يجب أن تبدأ بذكر ما ورد في إنجيل برنابا الذي تتناوله المقالة "وهو أن محمدا هو المسيح المنتظر" (بحسب إنجيل برنابا)، ومن ثم تعرض وجهتي النظر المختلفتين بطريقة مقتضبة مع ذكر المصادر (شريطة الاستناد إلى مصادر موثوقة وليس إلى منتدى من المنتديات على الإنترنت).--Bright kite (نقاش) 20:13، 30 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@أبو حمزة:،
أولا، استشهادك بمنتدى من المنتديات على الإنترنت يتعارض بشكل واضح مع سياسة ويكيبيديا: مصادر موثوقة، فالمنتديات غير موثوقة ولايمكن الاستشهاد بها.
ثانيا، كتاب د. أحمد حجازي السقا يحقق معايير ويكيبيديا: مصادر موثوقة، فهو مصدر ثانوي، حصل على مراجعة الأقران قبل النشر، وهم د. عوض الله حجازي، د. عبد الغني الراجحي، د. محمد محمد أبو شهبة، كما إنه عمل أكاديمي و رسالة دكتوراة من جامعة الأزهر. كما إن مؤلف الكتاب هو بروفيسور مساعد يحمل درجة الدكتوراة في أصول الدين وهو الاختصاص المعني بالعقيدة الإسلامية وثوابتها. كما إن كتابه تم اقتباسه من قبل باحثين آخرين في عدد من الكتب الأخرى التي تناولت هذا المجال، ومن ضمنهم (د. منقذ السقار، وهو حاصل على الدكتوراة في مجال مقارنة الأديان).
ثالثا، بالنسبة لطلبك بأن آتيك بآيات قرآنية أو أحاديث عن النبي، فهذا يعتبر طلبا للمصادر الأولية، والمصادر الأولية لا نناقشها نحن الويكيبيديون وإنما تناقشها المصادر الثانوية التي ذكرت لك أمثلة منها في تعليقي السابق، فكتب أحمد حجازي السقا و منذر السقار و مارغريت كينغ و عبد الأحد داوود وعلي أونال وغيرهم هي مصادر ثانوية تناولت المصادر الأولية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والنصوص التوراتية والبشارات الإنجيلية وغيرها، وناقشتها وقارنت بينها، وتوصلت إلى نتيجة واحدة وهي أن النبي محمد هو المسيح المنتظر المبشر به في كتب التوراة والإنجيل.--Bright kite (نقاش) 20:13، 30 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
  1. ^ "messiah - Definition, History, & Facts". Encyclopedia Britannica.
عُد إلى صفحة "إنجيل برنابا/أرشيف 1".