نقاش:أبوكريفون

للأسف يتم تحويل المقال لمقالة بوليسية عن أسرار وألغاز بشكل غير موسوعي، لا يجب الاستشهاد بآيات من الكتب التي تصنف مقدسة أو من الكتب القديمة كيفما اتفق خارجاً عن السياق التاريخي واللاهوتي التي طرحت فيه تلك الآية أو ذلك الحدث. --آرام 20:38، 6 مايو 2008 (UTC)

المقال مترجم عن en:Apocryphon. إذا كان هناك مصدر عن أن الغنوصية منبوذة ضعه في مقال الغنوصية. Lavivier 09:08، 16 مايو 2008 (UTC)

وجود مقال ما في ويكيبييا الإنكليزية لا تعني بأنه كتاب منزل معصوم لا يحذف منه أو يضاف إليه. ثم ماهي المشكلة بالتوضيح الذي أضفته في الصفحة. الجمهور الذي يقرأ ويكيبيديا الإنكليزية بشكل عام يعرف ماهي الغنوصية وما يتعلق بها، أين هي المشكلة إن تم توضيح الأمر لقارئ ويكيبيديا العربية. رجاءً المقالة ليست لك أو لي ويجب أن يتسع صدرك لتعديلات غيرك من المستخدمين. --آرام 22:06، 18 مايو 2008 (UTC)

فالغنوصية (المنبوذة من الكنائس المسيحية)

هل لديك مصدر

وما هي الكنائس المسيحية التي تنبذها

Lavivier 11:23، 24 مايو 2008 (UTC)

هل تعرف عن الموضوع؟ هل كانت هناك كنائس ارثوذكسية وكاثوليكية وبروتستانية في عصر الغتوصية؟ اقتبس من مصدر واحد يقول إنها منبوذة.

Lavivier 15:31، 24 مايو 2008 (UTC)

هل تمزح معي؟ وهل تعرف أنت عن الموضوع؟ --آرام 15:45، 24 مايو 2008 (UTC)

فالغنوصية (المنبوذة من الكنائس المسيحية)

هل لديك مصدر

وما هي الكنائس المسيحية التي تنبذها

Lavivier 11:23، 24 مايو 2008 (UTC)

• المصادر المضافة في الصفحة تبين وتوضح أن الغنوصية تعتبر واحدة من الحركات أو الفلسفات التي صنفت على أنها "بدع" منذ القرون الأولى للمسيحية. إن أردت التوسع في النقاش حول هذا الموضوع فليكن.

الغنوصية تؤمن بما يسمى الخلاص بالمعرفة أي أنها تعتمد على إنارة داخلية إلهية خاصة تسمح لمتبني هذه الفلسفة وهم نخبة بالوصول لمعرفة الإلوهة وبالتالي للخلاص. وهذا ما يخالف الإيمان المسيحي الذي يقول بإمكانية الخلاص بالنعمة لجميع البشر. أيضاً الغنوصية تؤمن بما يسمى le dualisme أي بوجود الثنائية في كل شيء، حيث يوجد مبدأين يسيطران على العالم: الشر مسؤول عن خلق العالم والمادة، ومن الناحية الأخرى الخير الذي يجد فيه الإنسان الخلاص المعرفي.

ويمتد تأثير هذه الثنائية لتأسس لوجود الإنسان فالجسد فيه يمثل الناحية المظلمة والشريرة والروح الناحية القابلة للإنارة والخلاص وبين هذا وذاك تتصارع في الإنسان الشهوات الجسدية والمنطق والعقل. وبالتالي فأن جسد الإنسان دنس لا يستحق الخلاص فمصيره هو الفناء.

الغنوصية ياصديقي تتعارض مبادئها وعقائدها مع تلك التي للمسيحية لذلك حاربها آباء الكنيسة ومن بعدهم المذاهب المسيحية الكبرى كما تشهد لذلك المصادر التي أرفقتها بمداخلتي.

إن كنت تريد مصدر يذكر الجملة التالية بالحرف (الغنوصية المنبوذة من الكنائس المسيحية) فأن سأطالبك حينها بمصدر يذكر بالحرف الواحد كل كلمة كتبتها في هذه الصفحة. --آرام 16:51، 24 مايو 2008 (UTC)