مشروع ويكي السعودية  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي السعودية، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالسعودية في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 
مشروع ويكي أعلام  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 

قبيلة الضعاونية(ءال بن ضعنا وتكتب ضعنة ايضا) توجد بمنطقة الشاطئ بالجنوب الليبي وتنحدر من أصول عربية قدم جدهم في رحلة الهجرة العكسية من الساقية الحمراء ووادي الذهب -كما يقول كبارها الذين عاشوا مابين 1900و1994م وسكن قرية مجدول ولهم قصر ونخيل هناك تغطيه الرمال حاليا حسب قول بعض كبار السن في مجدول ما بين 1978---1990تقريبا .ثم انتقلوا نتيجة خلافهم مع غيرهم والحكم علي أحد جدودهم بالإعدام وشفاعة أحد جدود ءال حضيري فيه لدي حاكم مرزق وفزان ءانذاك من أسرة امحمد الفاسي إلي الشاطئ ونزلوا زلواز وبراك وملكوا بها دورا واراض أشهرهاالبيضا ولبيضة وأم الكلبة.ثم رحلوا إلي قيرة التي كانت حطية بها فقارات وعيون جارية يغرس عليها الناس من براك واشكدة ثم انتقلوا إليها. إلا أن أحفادهم انقسموا منذ عام2004م حتي قال بعضهم بانتمائهم إلي الرسول صلى الله عليه وسلم عبر امحمد الفاسي بينما بقي أكثرهم(بيت امحمد وبيت محمد وبعض أفراد من بيت ناجم) علي أصولهم السابقة والتي لم يقم دليل قوي علي قرابتهم بضني ضعين في جيزان رغم تشابه الأسماء حيث وجد لقب صنبه هناك وكذلك ءال ضعنة الأزديين في السعودية حيث لم يتم التواصل بينهم حتي اليوم (فيما أعلم). وقد شاركت القبيلة في الجهاد ضد الإحتلال الإيطالي ويشارك أعيانها بفاعلية في الحياة الإجتماعية والسياسية والإصلاح والوعظ والإرشاد والخطابة والإمامة والإدارية. ويتولي مشيختها حاليا الشيخ الواعظ الديني والمصلح الإجتماعي محمدعبدالسلام مسعود بالتعاون مع بعض الوجهاء.

عُد إلى صفحة "آل سالم".