ناتشورال نيوز

ناتشورال نيوز (المعروف سابقًا باسم نيوز تارغت، والذي أصبح الآن موقعًا شقيقًا منفصلَا) هو موقع أخبار زائفة معروف بترويجه للعلوم الزائفة والتطرف اليميني، ومؤمن بنظرية مؤامرة مكافحة اللقاح.[5][6][7] يتميز موقع ناتشورال نيوز بأنه «موقع ويب للطب البديل للعقول المؤمنة بالمؤامرة»، ويستقبل ما يقرب من 7 ملايين زائر فريد شهريًا.[8]

ناتشورال نيوز
معلومات عامة
موقع الويب
naturalnews.com (الإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
نوع الموقع
الجوانب التقنية
ترتيب أليكسا
  • 12٬639[4]
    (30 نوفمبر 2017) عدل القيمة على Wikidata
أهم الشخصيات
المؤسس

حظي مؤسس الموقع، مايكل ألين «مايك» آدامز، بالاهتمام بعد نشره لمدونة دعا فيها إلى العنف ضد مؤيدي الأطعمة المعدلة وراثيًا، ثم أنشئ موقع ويب آخر مع قائمة بأسماء المؤيدين المزعومين. اتهِم باستخدام «العلوم الزائفة لبيع أكاذيبه».[9] وصف آدامز اللقاحات بأنها «اعتداء طبي على الأطفال».[10]

يبيع الموقع المكملات الغذائية المختلفة، ويشجع الطب البديل وينكر التغير المناخي، ويقدم ادعاءات مغرضة بشأن التغذية والصحة،[11] وينشر أخبارًا كاذبة،[12][13][14] ويتبنى مختلف نظريات المؤامرة والدعاية المؤيدة لدونالد ترامب.[15][16] تشمل نظريات المؤامرة هذه ادعاءات يظهر فيها الرهاب الكيمائي بشأن المخاطر المزعومة «للكيمتريل»،[5] ومياه الشرب المفلورة،[17] ومزيلات الروائح، ومنظفات الغسيل، والغلوتامات أحادي الصوديوم، والأسبارتام، واللقاحات.[5][11][18] ونشر أيضًا نظريات المؤامرة حول فيروس زيكا الذي قيل إنه ينتشر عن طريق البعوض المعدل وراثيًا[19] والآثار الضارة المزعومة للنباتات المعدلة وراثيًا، فضلًا عن الممارسات الزراعية المرتبطة بها والأطعمة المشتقة منها.[20]

في مايو 2020 حظر فيسبوك محتوى ناتشورال نيوز من منصته بعد اكتشافه أن الموقع كان يعزز شعبيته باستخدام مزارع المحتوى في مقدونيا الشمالية والفلبين، وهو شكل من أشكال السخام الإلكتروني.[21] تجاوزت ناتشورال نيوز الحظر من خلال إعادة نشر محتواها على عدد كبير من أسماء النطاقات التي تُعنى بمواضيع محددة، بما في ذلك ترامب. نيوز، وإكستنكشن. نيوز، ومايند.كونترول.نيوز، وفاجي. نيوز.[21] وجد معهد الحوار الاستراتيجي 496 اسم نطاق مرتبط بموقع ناتشورال نيوز اعتبارًا من يونيو 2020.[22][23]

المؤسس عدل

مايكل ألين «مايك» آدامز (من مواليد 1967 في لورانس، كنساس)[24] هو مؤسس ومالك ناتشورال نيوز؛ وسجل اسم النطاق في عام 2005 وبدأ في نشر المقالات في عام 2008.[6] وفقًا لموقع آدمز الخاص، أصبح مهتمًا بالتغذية البديلة عندما أصيب بداء السكري من النوع الثاني في سن الثلاثين، وتؤكد إحدى مواقعه على الإنترنت «أنه عالج نفسه من داء السكري في غضون أشهر وتحول إلى صورة صحية مثالية في العقل والجسد والروح» باستخدام وسائل العلاج الطبيعية. بيد أن موقع ذا ديلي بيست وجد أن توصيته الخاصة بمنتجات شركة أمازون هيرب في ثماني مقالات على الأقل، بما في ذلك «مراجعة من طرف ثالث... من منظور مستقل حقًا» تبين أنها مضللة؛ إذ لديه مصلحة مالية في الشركة، وفقًا لسجلات الأعمال التجارية غير الربحية في أريزونا.[25] إنه متحمس للأطعمة النيئة وخبير تغذية شامل. يدعي أنه لا يأكل الأطعمة المصنعة أو منتجات الألبان أو السكر أو اللحوم من الثدييات أو المنتجات الغذائية التي تحتوي على مواد مضافة مثل الغلوتامات أحادي الصوديوم. يقول أيضًا إنه يتجنب استخدام العقاقير الطبية، وزيارات الأطباء الغربيين.[25]

أيد آدامز نظريات المؤامرة المحيطة بالتسرب النفطي في ديب ووتر هورايزون،[26] وتلك المتعلقة برحلة الخطوط الجوية الماليزية رقم 370.[27] لقد أيد فيلم بورزينسكي: السرطان عمل خطير، وهو فيلم عن ستانيسلاف بورزينسكي.[28] وصف ستيفن نوفيلا آدامز بأنه «مهووس خطيرٌ متاجرٌ بالمؤامرة».[17] أيد آدامز أيضًا كتب منظِّر المؤامرة جيم مارس.[29]

صنع آدامز مقاطع فيديو موسيقية تعبر عن وجهات نظر مماثلة للمقالات المنشورة على موقعه على الإنترنت، مثل معارضة لقاح إنفلونزا الخنازير.[30]

الانتقادات والخلافات عدل

كتبت آنا كاتا في مجلة فاكسين، أن موقع ناتشورال نيوز واحد من مواقع الويب العديدة التي تنشر «معلومات صحية غير مسؤولة».[31] وفقًا لجون بانكس، يستخدم آدامز «العلوم الزائفة لبيع أكاذيبه» و«يُنظر إليه عمومًا على أنه دجال ومروج من قبل المدونين العلميين».[9] وصف أحد هؤلاء المدونين، وهو ديفيد غورسكي من مدونة ساينس بلوغ، ناتشورال نيوز بأنه «واحد من أكثر المواقع دجلًا وبؤسًا على الإنترنت»، وأكثر «مزود صارخ لأسوأ أنواع الدجل، وجنون الارتياب من الأطباء، ونظريات المؤامرة المضادة للطب في أي مكان على الإنترنت».[32] ومتجر شامل «فعليًا لكل دجال معروف للبشرية، وكلهم يتكدسون فيه، ويساعد على العداء الذي لا هوادة فيه للطب والعلم القائمين على العلم عمومًا».[8]

من بين الأفراد الذين علقوا على موقع آدامز على الويب عالم الفلك والمدون فل بليت،[33] وبول زاكاري مايرز،[34] ومارك هوفنغل.[35] في عامي 2011 و2015، أدرج برايان دونينغ موقع ناتشورال نيوز في المرتبة الأولى في قوائمه «لأسوأ 10 مواقع ويب معادية للعلم».[36] أدرِج آدامز على أنه «مروج للأساليب المشكوك فيها» من قبل كواكواتش.[37] قال روبرت تي. كارول في قاموس المتشكك، «إن ناتشورال نيوز ليس مصدرًا جيدًا للمعلومات. إذا كنت لا تثق بي في هذا الأمر، فانتقل إلى مدونة وقاحة محترمة أو أي من المدونين الآخرين على ساينس بلوغ، وابحث عن «ناتشورال نيوز» أو «مايك آدامز» (وهو بذاته ناتشورال نيوز). ستعثر على مئات الإدخالات ولن يكون لدى أي منهم كلمة طيبة ليقولها عن مايك آدامز كمصدر».[38]

وفقًا لمجلة ذا أتلانتيك، يعد موقع ناتشورال نيوز واحدًا من أبرز مواقع مكافحة اللقاح على فيسبوك.[5] قال مقال في مجلة فاكسين إن الموقع «لا يميل فقط إلى نشر المعلومات الصحية غير المسؤولة بشكل عام (مثل تثبيط العلاج الكيميائي أو الإشعاعي لعلاج السرطان، والأدوية المضادة للفيروسات القهقرية لفيروس نقص المناعة البشرية، والأنسولين لداء السكري)، ولكن أيضًا يحتوي على أقسام كبيرة عن المعلومات المشبوهة عن اللقاحات».[31]

بعد وفاة باتريك سويزي في عام 2009، نشر آدامز مقالًا أشار فيه إلى أن سويزي، بموته، «ينضم إلى العديد من المشاهير الآخرين الذين قُتلوا مؤخرًا بسبب الأدوية أو العلاج الكيميائي». كان من بين المعلقين على مقال آدامز عن باتريك سويزي مدونين مثل ديفيد غورسكي[39] وفل بليت، ووصف الأخير تعليق آدامز بأنه «بغيض ومقرف».[40] عندما خضعت أنجلينا جولي لعملية استئصال الثديين في مايو 2013 بسبب طفرة في جين BRCA1، صرح آدامز أن «ملايين النساء اللواتي يحملن جين BRCA1 لا يظهر لديهن سرطان الثدي أبدًا لأنهن يعشن أنماط حياة صحية ومضادة للسرطان تعتمد على التغذية الذكية، وممارسة الرياضة، والتعرض المعقول لأشعة الشمس، وتجنب المواد الكيميائية المسببة للسرطان». وصف غورسكي المقال بأنه «تافه» وأشار إلى أن آدامز كتب مقالات مشابهة عن وفاة مايكل جاكسون، وتوني سنو، وتيم روسيرت.[41]

في فبراير 2014 انتقد بريان بالمر، في صحيفة ديلي هيرالد في أرلينغتون هايتس، إلينوي، ترويج الموقع للعلاجات الطبية البديلة، مثل الاستحمام في ملح الهيمالايا وتناول الأعشاب البحرية الهيجيكي، وأشار إلى أن ادعاءات ناتشورال نيوز حول فعاليتها «منافية للعقل».[42] في أغسطس 2014، كتب ناثانيل جونسون في غريست، معبرًا عن رفضه لموقع ناتشورال نيوز لأنه «ببساطة غير موثوق» و«ليس سوى موقع لنظرية المؤامرة».[43]

في 11 أغسطس 2014 نشر ناتشورال نيوز مدونة تروج للمعالجة المثلية للإيبولا، والتي قوبلت بانتقادات شديدة من العديد من المعلقين، وحُذفت في وقت لاحق من ذلك اليوم.[44] وقالت ناتشورال نيوز في بيان عن المقال  إن المدون الذي نشر المقال، كين أوفتيدال، كان «قيد المراجعة» وأنهم لن يتغاضوا عن أي شخص يتعامل مع الإيبولا.[45] ومع ذلك، اعتبارًا من 20 أغسطس 2014، كان الموقع ما يزال يعرض مقالة كتبها آدامز تروج لاستخدام الأدوية العشبية لعلاج الإيبولا.[46] في مقال عن «علاجات الإيبولا المزيفة»، تعرض آدامز لانتقادات لأنه زعم أن الأعشاب يمكن أن تثبت فعاليتها كعلاج للإيبولا.[بحاجة لمصدر]

في 8 ديسمبر 2016 كتب مايكل في. ليفين في بيزنس إنسايدر، وانتقد الموقع باعتباره جزءًا من وباء الأخبار المزيفة العلمية: «روج بائعو زيت الثعبان العلاجات الكاذبة منذ فجر الطب، والآن مواقع الويب مثل ناتشورال نيوز تُغرق وسائل التواصل الاجتماعي بعلم زائف خطير مناهض للأدوية، وللتطعيم، وللكائنات المعدلة وراثيًا، ويعرض الملايين لخطر الإصابة بأمراض يمكن الوقاية منها».[13]

في 22 فبراير 2017 شطبت غوغل نحو 140,000 صفحة من ناتشورال نيوز، وأزالتها من نتائج البحث.[47] ثم أعيدت بعد فترة وجيزة.[48] في العام التالي، في 3 مارس 2018، أزال يوتيوب قناة ناتشورال نيوز  بسبب انتهاكات شروط الخدمة، ما أدى إلى إزالة مكتبة مقاطع الفيديو من الموقع بشكل فعال.[49] أعيدت القناة في وقت لاحق وعادت مقاطع الفيديو. في يونيو 2019 أزال فيسبوك ناتشورال نيوز من موقعه على الويب لانتهاكه سياساته ضد السخام الإلكتروني. كتب آدامز على موقع إنفوورز أن موقعه «ممنوع بشكل دائم» من فيسبوك، وكتب على موفع ذا غيتوي باندت أن الحظر كان جزءًا من مؤامرة ضد موقعه على الويب.[50]

مراجع عدل

  1. ^ "Misinformation in action: Fake news exposure is linked to lower trust in media, higher trust in government when your side is in power" (PDF). Shorenstein Center on Media, Politics and Public Policy. ص. 19.
  2. ^ "Conceptualizing "Dark Platforms". Covid-19-Related Conspiracy Theories on 8kun and Gab". روتليدج. ص. 1321–1343. In contrast, Gab users who shared more far-right "fake news" websites are relatively more visible on Gab. Some of the most cited sources under this category include the Unhived Mind (N = 2,729), Epoch Times (N = 1,303), Natural News (N = 1,301), Breitbart (N = 769), the Gateway Pundit (N = 422), and InfoWars (N = 656).
  3. ^ Mathias Osmundsen (6 May 2021). "Partisan Polarization Is the Primary Psychological Motivation behind Political Fake News Sharing on Twitter". American Political Science Review (بالإنجليزية): 1–17. DOI:10.1017/S0003055421000290.
  4. ^ "أليكسا إنترنت" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-11-30. Retrieved 2017-11-30.
  5. ^ أ ب ت ث Madrigal, Alexis C. (27 Feb 2019). "The Small, Small World of Facebook's Anti-vaxxers". The Atlantic (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-03-12. Retrieved 2019-02-27.
  6. ^ أ ب Weill، Kelly (9 يونيو 2019). "The New Infowars Is a Vitamin Site Predicting the Apocalypse". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 2021-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-29.
  7. ^ "Fake News Empire Exposed". Weather Channel (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-03-08. Retrieved 2020-01-25.
  8. ^ أ ب Blake، Mariah (25 يوليو 2014). "Popular anti-science site likens journalists to "Nazi collaborators" over GMO coverage". Mother Jones  [لغات أخرى]. مؤرشف من الأصل في 2016-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-22.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  9. ^ أ ب Banks، John (26 سبتمبر 2013). "Meet the "Health Ranger" Who's Using Pseudoscience to Sell His Lies". Mic. مؤرشف من الأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-02.
  10. ^ Gumbel، Andrew (25 يناير 2015). "Disneyland measles outbreak leaves many anti-vaccination parents unmoved". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
  11. ^ أ ب Novella، Steven (14 ديسمبر 2010). "H1N1 Vaccine and Miscarriages – More Fear Mongering". Neurologica (blog). New England Skeptical Society. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  12. ^ "Google delists Mike Adams' Natural News website. Was it because of fake news?". Science-Based Medicine (بالإنجليزية الأمريكية). 27 Feb 2017. Archived from the original on 2021-03-08. Retrieved 2019-02-14.
  13. ^ أ ب LeVine، Michael (8 ديسمبر 2016)، What scientists can teach us about fake news and disinformation، بيزنس إنسايدر، مؤرشف من الأصل في 2019-05-07، اطلع عليه بتاريخ 2016-12-15
  14. ^ Lynas, Mike (November 27, 2017) "Anti-biotechnology fake news: 'Natural News' claims RNAi used to 'eliminate black people'قالب:-", Genetic Literacy Project. Retrieved January 19, 2018. نسخة محفوظة 2021-03-08 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ Beth Mole (10 يونيو 2019). "Facebook bans health and conspiracy site Natural News [Updated]: Conspiracist founder compares Zuckerberg to Hitler, urges Trump to declare war". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2021-02-25.
  16. ^ Pearce، Matt (7 فبراير 2013). "Conspiracy theorists harassing, impersonating Aurora victims". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2013-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-25.
  17. ^ أ ب Novella، Steven (25 يناير 2010). "Mike Adams Takes On 'Skeptics'". Neurologica (blog). New England Skeptical Society. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27.
  18. ^ Orac [David Gorski] (27 أكتوبر 2011). "Mike Adams vs. the flu vaccine". Respectful Insolence. ScienceBlogs. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-11.
  19. ^ Qui, Linda (9 فبراير 2016). "No evidence to support rumors tying Zika to genetically modified mosquitoes". Politifact. مؤرشف من الأصل في 2019-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-22.
  20. ^ Blum، Deborah (20 ديسمبر 2013). "An Honor for Elemental (the cyanide version)". Wired. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-21.
  21. ^ أ ب Funke، Daniel (5 يونيو 2020). "Health misinformation website rebrands as pro-Trump outlet to get around ban from Facebook". بوليتيفاكت.كوم. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-05.
  22. ^ Heilweil, Rebecca (25 Jun 2020). "Facebook's war against one of the internet's worst conspiracy sites". Vox (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-31. Retrieved 2021-02-05.
  23. ^ "Anatomy of a Disinformation Empire: Investigating NaturalNews". Institute for Strategic Dialogue. يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-05.
  24. ^ "Health Ranger Profile and History". HealthRanger.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-25.
  25. ^ أ ب Blatchford، Christie (29 أكتوبر 2009). "Flu-shot skeptics weave a Web of lies". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-12.
  26. ^ Phillips, David (13 يوليو 2010). "More BP Gulf Oil Spill Conspiracies Flourish – From Algae Farms to Armed Dolphins". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-15.
  27. ^ Phillips، Tom (8 سبتمبر 2014). "MH370: Six 'reasons' why plane vanished". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-08.
  28. ^ Orac [David Gorski] (12 ديسمبر 2012). "Stanislaw Burzynski: A pioneering cancer researcher or a quack?". Respectful Insolence. ScienceBlogs. مؤرشف من الأصل في 2021-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-11.
  29. ^ Kelly، Christopher (17 فبراير 2013). "Thinking Beyond the Creationists and the Darwinists". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-01.
  30. ^ Brownstein، Joseph (2 سبتمبر 2009). "The Swine Flu Goes Mainstream". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-20.
  31. ^ أ ب Kata، Anna (2012). "Anti-vaccine activists, Web 2.0, and the postmodern paradigm – An overview of tactics and tropes used online by the anti-vaccination movement". Vaccine. ج. 30 ع. 25: 3778–89. DOI:10.1016/j.vaccine.2011.11.112. PMID:22172504.
  32. ^ Orac [David Gorski] (7 أغسطس 2008). "A fungus among us in oncology?". Respectful Insolence (blog). ScienceBlogs. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  33. ^ Plait، Phil (13 ديسمبر 2010). "Mike Adams fails again: Astrology edition". فل بليت (blog). Discover. مؤرشف من الأصل في 2019-07-21.
  34. ^ Myers، PZ (11 مايو 2011). "Mike Adams: Pretentious git, slandering liar". Pharyngula (blog). ScienceBlogs. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08.
  35. ^ Mark Hoofnagle (1 أبريل 2013). "Natural News' Mike Adams Adds Global Warming Denialism to HIV/AIDS denial, Anti-vax, Altie-med, Anti-GMO, Birther Crankery". Denialism (blog). ScienceBlogs. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-25.
  36. ^ Skeptoid #283: Top 10 Worst Anti-Science Websites at برايان دونينغ; "Skeptoid #495: Updated: Top 10 Worst Anti-Science Websites" "1. Natural News" December 1, 2015 نسخة محفوظة 2021-01-18 على موقع واي باك مشين.
  37. ^ "Promoters of Questionable Methods and/or Advice". كواكواتش. 29 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-09-06.
  38. ^ Carroll، Robert T. (30 ديسمبر 2010) [December 14, 2010]. "Sources: How the WWW allows one person to seem to be many sources – The Eileen Danneman Story". Skeptimedia (blog). skepdic.com [قاموس المتشكك online]. مؤرشف من الأصل في 2021-03-07.
  39. ^ Orac [David Gorski] (16 سبتمبر 2009). "Mike Adams adds religious nuttery to his armamentarium as he slimes Patrick Swayze posthumously". Respectful Insolence (blog). Scienceblogs. مؤرشف من الأصل في 2021-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-25.
  40. ^ Plait، Phil (25 سبتمبر 2009). "Alt med ghouls". فل بليت (blog). Discover. مؤرشف من الأصل في 2013-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-25.
  41. ^ Orac [David Gorski] (15 مايو 2013). "The quack view of preventing breast cancer versus reality and Angelina Jolie". Respectful Insolence (blog). ScienceBlogs. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-02.
  42. ^ Palmer، Brian (22 فبراير 2014). "Hundreds believe preposterous stories on Facebook". Daily Herald  [لغات أخرى]. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  43. ^ Johnson، Nathanael (29 يوليو 2014). "Don't believe anything you read at Natural News". Grist. مؤرشف من الأصل في 2021-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-06.
  44. ^ Engel، Meredith (11 أغسطس 2014). "Website claims to treat Ebola with natural remedy". New York Daily News. مؤرشف من الأصل في 2019-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-13.
  45. ^ Champion، Matthew (11 أغسطس 2014). "Yes, a website published a 'homeopathic treatment for Ebola' article". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2015-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-13.
  46. ^ Osborne، Hannah (20 أغسطس 2014). "Ebola outbreak: Woman's 'healing powers' claim caused deadly virus' spread from Guinea". إنترناشيونال بيزنس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-19.
  47. ^ Novak، Matt (23 فبراير 2017). "Google Blacklists Natural News, the Web's Leading Authority on DIY Ebola Vaccines". Gizmodo. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-26.
  48. ^ Schwartz, Barry. (February 28, 2017). "After rare Google confirmation of on-site penalty, Natural News is back in Google’s index", Search Engine Land. Retrieved April 20, 2018. نسخة محفوظة 2021-02-25 على موقع واي باك مشين.
  49. ^ McKay, Tom (5 Mar 2018). "Self-Declared 'Health Ranger' Mike Adams Has Apparently Been Booted From YouTube". جزمودو (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-03-08. Retrieved 2018-03-07.
  50. ^ Weill، Kelly (10 يونيو 2019). "Facebook Removes Conspiracy Site Natural News". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 2021-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-29.

وصلات خارجية عدل