مانويل فيليبرتو دي سافويا

مانويل فيليبرتو دي سافويا
دوق أوستا
	فترة الحكم; 1890-1931
	أميديو (الدوق الأول)
أميديو (الدوق الثالث)
أمير أستورياس; (وريث عرش الإسباني)
	فترة الحكم; 1871-1873
دوق أبوليا
	فترة الحكم; 1869-1890
أميديو
أمير ديلا سيزترنا
	فترة الحكم; 1876-1931
	ماريا فيتوريا دال بوزو
أميديو
معلومات شخصية
الميلاد	13 يناير 1869 ; جنوة
الوفاة	4 يوليو 1931 (62 سنة) ; تورينو
مواطنة	مملكة إيطاليا
عضو في	أكاديمية تورين للعلوم
الزوجة	هيلين أميرة أورليان (25 يونيو 1895–)
الأولاد	أمير أيمون، دوق أوستا; الأمير أميديو، دوق أوستا
الأب	أماديو الأول
الأم	ماريا فيتوريا من بوزو
إخوة وأخوات	لويجي أمديو، وأمير فيتوريو إيمانويل، كونت تورينو ‏، وأمير أومبرتو، كونت ساليمي ‏
عائلة	آل سافوي
الحياة العملية
المهنة	ضابط
اللغات	الإيطالية
الخدمة العسكرية
الفرع	ريجيا ايرونوتيكا
الرتبة	فريق أول
المعارك والحروب	الحرب العالمية الأولى
الجوائز
	طوق نيشان كارلوس الثالث ‏ (1923); فارس رهبانية الجِزَّة الذهبية ‏ ; نيشان فرسان العقاب الأسود
	تعديل مصدري - تعديل

أمير مانويل فيليبرتو، دوق أوستا^[3] (13 يناير 1869 - 4 يوليو 1931) كان أمير أستورياس (لقب يعطي لـ وريث عرش إسبانيا) عندما كان والده أماديو، ملك إسبانيا، هو ابن عم فيكتور عمانويل الثالث، ملك إيطاليا، وأيضا كان فيليبرتو قائد جيش إيطاليا الثالث المهزوم خلال الحرب العالمية الأولى، مما أكسبه لقب (الدوق المهزوم)، بعد الحرب أصبح مارشال إيطاليا.

السيرة الذاتية عدل

ولد في جنوة فهو الابن البكر لـ أمير أماديو من سافويا، دوق أوستا وزوجته الأولى الدونا ماريا فيتوريا ديل بوزو، وبعد وقت قصير من ولادته تم انتخاب والده في عام 1870 كـ ملك إسبانيا وبهذا أصبح مانويل فيليبرتو أمير أستورياس ومع ذلك تولى الخلافة لوقت قصير تنازل والده عن الملكية بسبب تأزم الأمور هُناك، وعادت العائلة إلى إيطاليا في عام 1873 بعد ثلاث سنوات من الصعود إلى العرش، وفي عام 1890 أصبح دوق أوستا.

بدأ حياته المهنية في الجيش الإيطالي في نابولي في عام 1905، وخلال الحرب العالمية الأولى كان قائداً للجيش الإيطالي الثالث الذي حصل على لقب "الجيش المهزوم"، وبعد الحرب تمت ترقيته إلى رتبة مارشال من قبل بينيتو موسوليني في عام 1926.

توفي الأمير مانويل فيليبرتو في عام 1931 في تورينو، وفقاً لإرادته تم دفنه في المقبرة العسكرية في رديبویلیا جنباً إلى جنب مع الآلاف من جنود الجيش الثالث.