لاميفودين/نيفاربين/زيدوفودين

لاميفودين/نيفاربين/زيدوفودين (اختصارًا 3TC/NVP/AZT) هو دواء يستخدم لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز.[2] هو مركب بين لاميفودين ونيفاربين وزيدوفودين.[2] يستخدم إما وحده أو مع غيره من مضادات الفيروسات القهقرية[2]، وهو علاج موصى به للحوامل.[2] يؤخذ هذا الدواء عن طريق الفم مرتين في اليوم.[2]

لاميفودين/نيفاربين/زيدوفودين
مزيج من
لاميفودين مثبطات نيوكليوسيدية لإنزيم ترانسكربتاز العكسي
نيفاربين مثبط غير نكليوزيدي لإنزيم المنتسخة العكسية
زيدوفودين مثبطات نيوكليوسيدية لإنزيم ترانسكربتاز العكسي
اعتبارات علاجية
اسم تجاري دوفير-ن، زيدوفيكس-لن، وغيرها [1]
معرّفات
ك ع ت J05J05AR05 AR05
كيم سبايدر none

الدواء عمومًا جيد التَّحَمُّل.[1] تتضمن الآثار الجانبية للأدوية الأساسية المكونة لتركيبة.[2] وقد تشمل لطفح الجلدي، التهاب البنكرياس، انخفاض مستويات خلايا الدم البيضاءوآلام العضلات. لا ينصح باستخدامه عند الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد [1] من غير المعروف ما إذا كان الاستخدامة أثناء الحواملآمنًا للجنين ورضاعة طبيعية.[1] عادةً ما تكون تركيبة غير مناسب للأطفال.[2]

يعتبر هذا الدواء ضمن قائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية، وهي الأدوية الأكثر أمانًا وفعالية في النظام الصحي.[3] تبلغ تكلفة بالجملة في الدول النامية حوالي 8.54 إلى 18.94 دولارًا أمريكيًا في الشهر اعتبارًا من عام 2014.[4] التركيبة غير متوفرة تجاريًا في الولايات المتحدة اعتبارًا من عام 2018.[5]

انظر أيضًا

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب ج د "Nevirapine, zidovudine and lamivudine" (PDF). aidsmap. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-18.
  2. ^ ا ب ج د ه و ز WHO Model Formulary 2008 (PDF). World Health Organization. 2009. ص. 157, 161. ISBN:9789241547659. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
  3. ^ "WHO Model List of Essential Medicines (19th List)" (PDF). World Health Organization. أبريل 2015. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
  4. ^ "Lamivudine + Zidovudine + Nevirapine". International Drug Price Indicator Guide. مؤرشف من الأصل في 2018-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
  5. ^ "Drugs@FDA: FDA Approved Drug Products". www.accessdata.fda.gov. مؤرشف من الأصل في 2017-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-06.
  إخلاء مسؤولية طبية