كافري

المصطلحات العنصرية

كافر،/ˈkæfər/،[1] باللغة الهندية الكاريبية "kafri"،[2] مصطلح عنصري يستخدم للإشارة إلى الأفارقة السود، يطلق على الفرد كافري. بدأ استخدام المصطلح خلال فترة ما قبل الاستعمار كمكافيء لمصطلح زنجي. في جنوب افريقيا، تم استخدام المصطلح لاحقا للإشارة إلى شعوب البانتو، لكن بحلول منتصف القرن العشرين أصبح المصطلح عنصريا.

في جنوب أفريقيا، كانت الكلمة تستخدم بشكل واسع للإشارة إلى المواطنين السود. في عام 1948، تم اعتبار كلمة كافر مصطلح ازدرائي بعد إنشاء نظام الفصل العنصري.[3] في إطار القانون الإجرامي، أصبح لقب كافر جريمة تستوجب العقاب وفقا لنظام العدالة في جنوب أفريقيا منذ عام 1976.[4]

في عام 2000، سن برلمان جنوب افريقيا، قانون تعزيز يمنع التمييز غير العادل على أساس جنس أو لون.[5]

يهدف القانون إلى منع مصطلحات خطاب الكراهية مثل كافر.[5] عند وصف المصطلح، غالبا ما يتم استخدام الكلمة الملطفة وهي كلمة حرف الكاف بدلا من كافر.[6]

تستخدم أيضا كلمة كافر للإشارة إلى مجموعة أخرى، كفار سريلانكا. مجموعة سكانية تنحدر جزئيا من التجار البرتغاليين في القرن السادس عشر مع العبيد الذين تم إجبارهم على الحضور من مستعمراتهم في أفريقيا للعمل كعمال وجنود في الجزيرة. على عكس جنوب إفريقيا، لا يعتبر مصطلح كافر في سريلانكا خطاب عدائية وكراهية.[7]

علم أصول الكلام عدل

يرجع علماء اللغة مصطلح كافر إلى أصول عربية بنفس الكلمة، كافر، تترجم إلى اللغة الإنجليزية إلى غير مؤمن، لوصف شخص بلا دين. وفقا للإسلام، لوصف غير المسلمين، لا تعتبر عنصرية عند استخدامها لهذا الغرض، تنطبق على غير المسلمين بشكل عام.[8]

بالرغم من تعاليم الدين الإسلامي، اعتمدت التجارة التي مارسها العرب جزئيا على العبودية.[9] على سبيل المثال، عرف البرتغاليون المصطلح عندما وصلوا إلى ساحل شرق أفريقيا عام 1498، تعاملوا مع العرب الساحليين بشكل عام، ومع المسلمين السواحليين بشكل خاص الذين استخدموا مصطلح واشنزي، بمعنى غير متحضر، لوصف الشعوب غير الإسلامية في أفريقيا.

استخدم الشاعر كاميو الصيغة الجمع لمصطلح كافر في المقطع الخامس لقصيدته، Os Lusíadas عام 1572.

تم استخدام مرادفات الكلمة في اللغة الإنجليزية واللغة الهولندية. في الفترة ما بين القرن السابع عشر إلى اوائل القرن العشرين، تم استخدام الكلمة ومرادفاتها كمصطلح عام للعديد من الأشخاص المختلفين في جنوب أفريقيا.

كما تم استخدام الكلمة بمرادفاتها في اللغة البرتغالية، اللغة الفرنسية واللغة الإسبانية.[4] من اللغة البرتغالية، انتقل المصطلح إلى اللغات الآسيوية. يتواجد المصطلح الآن في العديد من اللغات الآسيوية مثل «الكونكانية» في الهند، «خابري» باللغة السنهالية، «كابيري» في اللغة الماليالامية. المصطلحات وصفية للسكان الأصليين الوثنيين ولا تعتبر مسيئة في أي من الهند الغربية أو سريلانكا.

اكتسب المصطلح معنى مهينا بشكل واضح في سياق تاريخ جنوب أفريقيا، خاصة خلال عصر الفصل العنصري. في اللغة الأفريكانية، يتم تهجئة المصطلح بشكل أكثر شيوعا، كافر، وأصبح أكثر استخداما من المستوطنين الأوروبيين.

عبر الزمن، تم استخدام كلمة كافر، في منتصف القرن العشرين، جنوب أفريقيا، كمصطلح ازدرائي للسود. الآن، يعتبر المصطلح على أنه مسيء عنصريا للغاية، تماما مثل الزنجي في الولايات المتحدة والدول الأخرى المتحدثه باللغة الإنجليزية.

منذ عام 1976، تعتبر الكلمة جنحة تستوجب القضاة في محاكم جنوب أفريقيا بتهمة الإيذاء الإجرامي:

«الانتهاك القانوني والمتعمد والخطير لكرامة شخص آخر».[4]

الاستخدام التاريخي عدل

اللغة الإنجليزية المبكرة عدل

في القرن السادس عشر، وصف المستكشف الحسن بن محمد الوزّان الزياتي الفاسي، المعروف باسم ليون الإفريقي، الكفار بأنهم زنوج وثنيون، وواحد من خمس مجموعات سكانية رئيسية في إفريقيا. وفقا له:

«فإنهم كانوا سوادا مثل القار، ذو مكانة عظيمة، ويعتقد البعض أنهم ينحدرون من اليهود. لكنهم الآن هم عبدة أوثان».

حدد ليو أفريكانوس أن مصدر الكافرية الجغرافية يقع في جنوب أفريقيا النائية، منطقة عينها كافراريا.[10]

بعد ليون الإفريقي، جاءت أعمال ريتشارد هاكليوت واصفه هؤلاء السكان بأنهم كفار وجاوارز أي السود والعبيد.[11][12] في الخرائط الأوروبية المبكرة الخاصة بالقرن السادس عشر والسابع عشر، أطلق رسامو الخرائط على جنوب أفريقيا اسم كافريريا.[13]

الفترة الاستعمارية عدل

خلال فترة الاستعمار، تم استخدام كلمة كافر لوصف جميع السود في المنطقة مثل الزولو، الخوسا، السوتو والتسوانا وغيرهم، باستثناء شعب البوشمن والخويخوئيون. تم استخدام المصطلح أيضا من قبل مزارعي بوير الأوائل، بداية من فترة الاستعمار الهولندي والبريطاني وحتى أوائل القرن العشرين لوصف شخص ما لم يتحول إلى الديانة المسيحية. مثل المعنى العربي، تستخدم الكلمة بطريقة شائعة دون أي دلالات مهينة.

تظهر الكلمة في العديد من الروايات التاريخية لعلماء الأنثروبولوجيا والمبشرين والكتابات الأكاديمية. على سبيل المثال، سمى متحف بيت ريفرز في أكسفورد العديد من القطع الأثرية ومقتنيات الأفارقة بمقتنيات كفار.

ذكرت أيضا الموسوعة البريطانية لعام 1911، كلمة كافر أكثر من مرة، حتى أنها خصصت مقال خاص لها.[14]

كثيرا ما استخدم الروائي، اتش رايدر هاغارد، في الفترة ما بين أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، مصطلح كافر في رواياته عن أفريقيا المظلمة بشكل عام وعن التي تدور قصصها عن الصياد الأبيض العظيم، آلان كواترمين بشكل خاص. في عام 1910، ذكر الروائي جون بوشان الكلمة في روايته بعنوان برستر جون للإشارة إلى الأفارقة السود في تلك الحقبة.

عصر الفصل العنصري في جنوب أفريقيا عدل

تعتبر قضية بوتانا ألموند نوفوميلا من أشهر قضايا العنصرية في جنوب افريقيا. أثناء عمله كشرطي سري في أوائل الثمانينيات، طعنت مزارع بريطاني يدعى لورنز. كان بوتانا ينوي فقط سرقة المزارع الثري عندما واجهه الأخير بسلاح ناري ودعاه بالكافر، الأمر الذي أثار غضب بوتانا وطعنه حتى الموت.[15]

ظهر بعد ذلك مصطلح كافر-بوتي بمعنى الأخ الكافر، يستخدم لوصف شخص أبيض البشرة يساند قضية السود أو يتعاطف معاها. يتشابه المصطلح الأفريكاني مع مصطلح حبيب الزنجي أو عشيق الزنجي المستخدم في البلاد الأوروبية والأمريكتين.[16][17]

في عام 1948، خلال الإنتخابات العامة في جنوب أفريقيا، نادى داعمي إقامة نظام فصل عنصري بحملة تحت شعار «الكافر في مكانه».

ناميبيا عدل

كما هو الحال في جنوب إفريقيا، تم استخدام مصطلح كافر في ناميبيا كمصطلح ازدرائي عام للسود. في عام 2003، صدر تقرير عن معهد موارد وبحوث العمالة الناميبية ينص على:[18]

«يعتبر مصطلح كافر في السياق الناميبي مصطلحا مهينا يشير إلى أصحاب البشرة السوداء بشكل عام وإلى العمال السود بشكل خاص كأشخاص ليس لديهم أي حقوق ولا يجب عليهم أن يتوقعوا أي مزايا غير التي يظهرها لهم رؤسائهم».

الاستخدام الحديث عدل

جنوب أفريقيا في الفترة ما بعد الفصل العنصري عدل

في عام 2000، سن برلمان جنوب أفريقيا قانون تعزيز منع التمييز غير العادل. تشمل الأهداف الأساسية للقانون منع مصطلحات خطاب الكراهية، مثل مصطلح كافر. يهدف القانون إلى:

  • تعزيز المساواة.
  • منع وتجريم التمييز غير العادل والعنصرية، سواء على أساس العمر، العرق، الجنس، الإعاقة، اللغة، الدين والثقافة.
  • منع وتجريم خطاب الكراهية مثل مصطلحات ككافر، كوليز، هوت نوت ومصطلحات عنصرية أخرى.
  • منع التحرش.[5]

على الرغم من نهاية الفصل العنصري والقانون المذكور أعلاه، إلا أنه ما زال يستخدم البعض هذه الكلمات في جنوب إفريقيا حتى الآن.

في فبراير 2008، احتج العديد من المراسليين الصحفيين وعامة الناس في جنوب أفريقيا على إرفين خوزا، رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم فيفا 2010، بعد أن استخدم لفظ كافر للإشارة إلى أحد الصحفيين.[19][20][21][22]

أصدر برلمان جنوب أفريقيا بيان يوم 5 مارس 2008، يوضح فيه كيف يرى استخدام كلمة كافر ومرادفاتها. جاءت صيغة البيان كالتالي:[23]

«يجب أن نحرص على عدم استخدام الكلمات المهينة التي استخدمت قبل ذلك في إهانة وتحقير أصحاب البشرة السوداء في هذا البلد. كلمات مثل كافر، كولي، بوسمان، هوتنوت والعديد من كلمات السلبية الأخرى التي تستخدم بغرض الإهانة وتجريد سكان جنوب أفريقيا من إنسانيتهم وكرامتهم».

بدأ استخدام عبارة كلمة-ك لتجنب استخدام الكلمة الأصلية، على غرار عبارة كلمة-ز المستخدمة للتعبير عن كلمة زنجي.[6]

في عام 2012، سجنت امرأة طوال الليل ودفعت غرامة مالية بعد أن أقرت بارتكاب جريمة إيذاء واستخدامها كلمة كافر كإهانة عنصرية في إحدى صالات الألعاب الرياضية.[24]

في يوليو 2014، أيدت محكمة الاستئناف العليا إدانة حدثت في عام 2012 استخدم فيها المدعى عليه كلمة كافر على الضحية في إحدى مواقف السيارات. جاء نص الحكم كالتالي:[25]

«كافر، كلمة عنصرية، مسيئة ومهينة. تم إثبات استخدامها بمعناها الضار. في هذا البلد، لا يعتبر استخدامها ممنوع فحسب، بل يؤخذ إجراء ضده. في ماضينا العنصري. استخدمت الكلمة لإيذاء، إهانة، تحقير، إذلال وتجريد الأفارقة من إنسانيتهم، وحتى وقتنا الحالي، ما زالت تلك الكلمة تسبب حزن وألم لا يوصف لمشاعر وكرامة الشعب الأفريقي».

في مارس 2018، أدينت فيكي مومبرج لتصبح بذلك أول امرأة تدان لاستخدامها كلمة كافر أكثر من 40 مرة في ضابطي شرطة من جنوب إفريقيا.[26][27][28]

أمثلة عدل

تناول العديد من الزعماء، الأدباء، الشخصيات العامة كلمة كافر وتأثيرها على الوحدة الوطنية. كما تناولتها العديد من الأغاني والأفلام. فعلى سبيل المثال:

«الأوراق الأخيرة التي وردت إلينا من جنوب أفريقيا تثبت للأسف أن الهندي يتعرض للاضطهاد بقسوة في جنوب أفريقيا. أثناء نزهة للأطفال الأوروبيين في ناتال، تعرض الأولاد الهنود وأولاد الكفار للإساءة حيث تم اعتبارهم كأهداف وأطلقوا عليهم الرصاص على وجوههم. الأمر الذي تسبب في إصابة العديد من الأطفال».
رسالة إلى محرر تايمز أوف إنديا، 17 أكتوبر 1896.
  • ونستون تشرشل
صرح ونستون تشرشل أثناء حرب البوير عن انزعاجه من السماح للكفار بإطلاق النار على الرجال البيض.[29]
احتوى جناح جون فيليب سوزا موسيقى «حكايات مسافر» التي أطلقت عام 1914، ألفها بعد جولة فرقته الموسيقية في جنوب أفريقيا تيمنا بحركة تدعى «الكافر على الكارو».[30]
في بداية فيلم شيرلوك هولمز، الإرهاب ليلا عام 1946، يروي الراوي عن ألماسه مشهورة أول من لمسها هو كافر متواضع بينما تظهر في الخلفية صورة رجل أسود يرفع حجرا من على الأرض.
  • أغنية كافر
كافر هو عنوان أغنية ناجحة صدرت عام 1995 لفنان الكويتو، جوهانسبرج الأسود آرثر مافوكاتي. تقول كلمات الأغنية «لا تناديني بالكافر» أو «لا تدعوني كافرا». تعتبر هذه الأغنية واحدة من أولى أغاني هذا النمط ويرجع إليها الفضل في تشكيل وعي جيل ما بعد الفصل العنصري من الناحية السياسية غير جمعها بين موسيقى الرقص وموسيقى التعبير عن الرأي الجديدة في جنوب أفريقيا.[31]
  • الولد الكافر
الولد الكافر، عنوان السيرة الذاتية لمارك ماثاباني. نشأ في بلدة ألكسندرا، سافر إلى الولايات المتحدة في منحة دراسية للتنس، وأصبح مؤلفًا ناجحًا في وطنه بالتبني.
  • فيلم ليثال ويبون 2
في فيلم ليثال ويبون الجزء الثاني (سلاح فتاك 2)، دائما ما أشار المجرم الجنوب أفريقي أرجين رود (يمثل دوره جوس اكلاند) وزميله بيتر فروستيد (يمثل دوره ديريك أوكونور) وباقي الممثلين إلى شخصية داني غلوفر، روجر مورتو، أمريكي من أصل أفريقي، بالكافر. بينما يشار إلى شريكه المحقق مارتن ريجز (يمثل دوره ميل غيبسون) على أنه «حبيب الكافر». في نهاية الفيلم عندما قتل ريجز ومورتو الأشرار (الذين كانوا يهربون مخدرات غير مشروعة مخبأة في القهوة)، قال مورتو إنه «تم التخلص من الكفار».[32]
  • لاعبو الكريكيت
اشتكى لاعبو الكريكيت في جنوب أفريقيا أنهم تعرضوا لإساءات عنصرية من بعض المشاهدين خلال مباراة اختبار في ديسمبر 2005 في بيرث، أستراليا. صرح ماخيا نتيني، لاعب صاحب بشرة سوداء في الفريق، أنه تعرض لصيحات من المشاهدين يدعونه فيه بالكافر. كما صرح زملائه في الفريق مثل شون بولوك وجوستين كيمب وغارنيت كروجر لصيحات يدعونهم فيها بأخوة الكافر.[32]
  • لاعبو التنس
في يونيو 2009، تم تغريم لاعب التنس الأسترالي بريدان كلاين مبلغ 16,000 دولار بعد مباراة تأهيلية في إيستبورن إنترناشونال، لسلوكه غير الرياضي بعد أن وصف منافسه الجنوب أفريقي، رافين كلاسين، بـالكافر.[33]
  • فيلم الألماس الدموي
في فيلم الألماس الدموي (2006)، يشير داني آرتشر، شخصية ليوناردو دي كابريو، إلى شخصية سولومون فاندي التي يلعبها دجيمون هونسو بالكافر. الأمر الذي أدى إلى بدء معركة شرسة.[34]

استخدام بديل عدل

حامض كفيري، أحد أسماء ثمار الحمضيات موطنها الأصلي البلدان الاستوائية في جنوب وجنوب شرق آسيا. أصل الاسم غير مؤكد، ولكن على الأرجح استخدمه المسلمون في الأصل كمرجع إلى الموقع الذي نما فيه النبات، والذي كان في البلدان التي يسكنها غير المسلمين (الهندوس والبوذيين). بموجب هذا التفسير، يشترك اسم النبات في الأصل مع المصطلح الجنوب أفريقي، وكلاهما مشتق في النهاية من الكافر، الكلمة العربية التي تعني «غير مؤمن». لم يكن لاسم الفاكهة على هذا النحو أي دلالات هجومية، ولكن بسبب الدلالات السلبية الحالية لكلمة كافر، توصي منظمة أكسفورد للطعام بتفضيل المصطلح البديل ماكروت حمضي عند الحديث عن هذه الفاكهة.[35]

طالع أيضا عدل

المصادر عدل

  1. ^ "Kaffir". قاموس أكسفورد الإنجليزي third edition. Oxford University Press. يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-19.
  2. ^ Biswamitre, C.R. (Apr 2020), "Hindostaans leven" [Hindustani life], In Helman, Albert (ed.), Cultureel mozaïek van Suriname. Bijdrage tot onderling begrip. [Cultural mosaic of Suriname. A contribution to mutual understanding.] (PDF) (بالهولندية), Zutphen: De Walburg Pers, p. 224, ISBN:978-9060110737, Archived from the original (PDF) on 2019-08-10, Retrieved 2020-01-06
  3. ^ Oxford English، Dictionary. "Kaffir". مؤرشف من الأصل في 2020-12-24.
  4. ^ أ ب ت W.A. Joubert, 1981; The Law of South Africa, VI, p251-254
  5. ^ أ ب ت "Press Statement: Public awareness campaign on Equality Courts" (PDF). Department of Justice and Constitutional Development, Republic of South Africa. 27 نوفمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2012-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  6. ^ أ ب Onishi، Norimitsu (27 أكتوبر 2016). "Jail Time for Using South Africa's Worst Racial Slur?". مؤرشف من الأصل في 2020-12-24 – عبر NYTimes.com.
  7. ^ "Where 'kaffir' is no insult". The Telegraph. 20 نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-13.
  8. ^ Harper، Douglas (2001–2010). "Kaffir". Online Etymological Dictionary. مؤرشف من الأصل في 2020-12-09.
  9. ^ "AN OPEN LETTER TO UCT: The hidden history of Arab slavery in Africa, and why UCT should not ignore it" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-24. Retrieved 2020-12-24.
  10. ^ Africanus، Leo (1526). The History and Description of Africa. Hakluyt Society. ص. 20, 41, 53, 65 & 68. مؤرشف من الأصل في 2020-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  11. ^ كتاب مجاني: The Principal Navigations, Voyages, Traffiques and Discoveries of the English Nation — Volume 04 على مشروع غوتنبرغ
  12. ^ مؤلفات Richard Hakluyt في مشروع غوتنبرغ
  13. ^ كتاب مجاني: The Principal Navigations, Voyages, Traffiques and Discoveries of the English Nation – Volume 09 على مشروع غوتنبرغ
  14. ^ "Kaffirs". Encyclopædia Britannica. ج. 15. 1911. ص. 627–629.
  15. ^ "FORMER VLAKPLAAS MAN KILLED FARMER WHO CALLED HIM A KAFFIR". South African Press Association. 2 يناير 1997. مؤرشف من الأصل في 2009-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  16. ^ "HUMAN RIGHTS VIOLATIONS – CASE: EC131/96 – MDANTSANE". Truth and Reconciliation Commission. 1 يونيو 1997. مؤرشف من الأصل في 2009-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  17. ^ "CASE NO: CT/00001". Truth and Reconciliation Commission. 2 أبريل 1996. مؤرشف من الأصل في 2009-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  18. ^ "Promoting Worker Rights and Labour Standards: The Case of Namibia" (PDF). Labour Resource and Research Institute. نوفمبر 2003. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  19. ^ Makatile، Don. "Kollapen battles for equality". Sowetan. مؤرشف من الأصل في 2009-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  20. ^ Mabaso، Thabo (2 فبراير 2008). "Khoza's k-word opens a can of worms". Independent Online. مؤرشف من الأصل في 2010-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  21. ^ "We will take K-word Khoza to court, says HRC". Independent Online. 2 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2010-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  22. ^ "Apologise for using the k-word or else: SAHRC". Independent Online. 2 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2010-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  23. ^ "Statement on Cabinet Meeting of 5 March 2008". South African Department of Foreign Affairs. 5 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-26.
  24. ^ Erasmus، Jonathan (16 مارس 2012). "Fine for racist insult". The Witness. مؤرشف من الأصل في 2014-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-15.
  25. ^ Grobler، Andre (15 يوليو 2014). "Man loses appeal over k-word". SAPA. مؤرشف من الأصل في 2014-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-15.
  26. ^ "Vicki Momberg sentenced for racism". مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  27. ^ Gqirana, Thulani. "DA to suspend Penny Sparrow over racist comments". The M&G Online (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-11-11. Retrieved 2018-03-28.
  28. ^ "Penny Sparrow back in court on criminal charges for racist comments". CityPress (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-06-03. Retrieved 2018-03-28.
  29. ^ Johann Hari (27 أكتوبر 2010). "Not his finest hour: The dark side of Winston Churchill". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2020-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-30.
  30. ^ "Tales of a Traveler: (a) The Kaffir on the Karoo". memory.loc.gov. 29 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03.
  31. ^ Mhlambi, Thokozani. قالب:"'Kwaitofabulous': The study of a South African urban genre". Journal of the Musical Arts in Africa, vol 1 (2004): 116–127.
  32. ^ أ ب "Call for life bans after Kaffir slurs – Cricket – Sport – smh.com.au". www.smh.com.au. مؤرشف من الأصل في 2014-07-21.
  33. ^ Pearce، Linda (5 أكتوبر 2010). "Klein stripped of coaching support". ذي إيج. مؤرشف من الأصل في 2020-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-05.
  34. ^ "Blood Diamond (2006)". مؤرشف من الأصل في 2019-09-09 – عبر www.imdb.com.
  35. ^ ((ردمك 0-19-211579-0))

وصلات خارجية عدل