فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود

أمير سعودي

فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود (4 أبريل 1944 - 18 يونيو 1975) الابن الثاني للأمير مساعد بن عبد العزيز آل سعود اغتال الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود .

فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود
فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود

معلومات شخصية
الميلاد 4 أبريل 1944(1944-04-04)
الرياض
الوفاة 18 يونيو 1975 (31 سنة)
الرياض
سبب الوفاة قصاص
الجنسية سعودي
الديانة مسلم
الأب مساعد بن عبد العزيز آل سعود
عائلة آل سعود  تعديل قيمة خاصية (P53) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة سان فرانسيسكو الحكومية
جامعة كولورادو  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة سياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في جامعة الملك سعود  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
تهم
التهم خيانة عظمى  تعديل قيمة خاصية (P1399) في ويكي بيانات

نبذة شخصية عدل

اتهمته السلطات السعودية باغتيال عمه الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود، ثالث حكام الدولة السعودية في يوم الأربعاء 13 ربيع الأول 1395هـ الموافق 25 مارس 1975، وأعدم بعدما وصفته الحكومة السعودية بأنه «مختل عقليا»، فهو الأخ الشقيق الأصغر للأمير خالد بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود الذي قاد مظاهرات وإضرابات في أواسط الستينيات الميلادية، انتهت بمقتله على يد قوات وزارة الداخلية (التي كانت تحت حكم فهد بن عبد العزيز آل سعود وزير الداخلية آنذاك) في 13 جمادى الأولى 1385هـ الموافق 8 سبتمبر/أيلول 1965. وحسب تصريح الأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود الأخ الأصغر لهما، فإن الأمير خالد بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود قُتل في بيته على يد رجال الأمن ولا صحة أنه قتل أثناء اقتحام مبنى التلفزيون في الرياض.

مقتل خالد الغامض، يجعله الكثيرون سببا مهماً لقيام فيصل بن مساعد بن عبد العزيز باغتيال عمه الملك فيصل،

إخوته عدل

من إخوة فيصل بن مساعد، كل من عبد الرحمن بن مساعد الشاعر ورئيس نادي الهلال السابق. والأمير عبد الله بن مساعد وهو الرئيس العام لرعاية الشباب السابق، والأمير عبد الحكيم بن مساعد مالك المركز العالمي للبولينج. يُذكر أن الأمير فيصل بن مساعد عاش في أمريكا 8 سنوات قبل أن يعود إلى السعودية ليغتال عمه بعد أيام.

ورد أن من دوافع إقدامه على عملية الاغتيال كان الانتقام لأخيه خالد الذي قُتل في وقت كان فيه فيصل بن عبد العزيز ملكا على البلاد ونفت صديقته الأمريكية التي عاشت معه لمدة خمس سنوات الاتهامات بأنه كان «مختلا عقليا».[1]

وقد سُجن أخوه بندر بعد الحادثة وخرج بعد ذلك بسنة.[2]

انظر أيضاً عدل

مصادر عدل