فضل الليل على النهار (رواية)

رواية من تأليف محمد مولسهول

فضل الليل على النهار (بالفرنسية: Ce que le jour doit à la nuit)‏ هي رواية باللغة الفرنسية للكاتب الجزائري ياسمينة خضرا (إسمه الحقيقي محمد مولسهول). كتبها سنة 2008.[1][2]
الرَّاوي والشخصية الرئيسية هو جزائري يعيش في زمن الاحتلال الفرنسي وتدور أهم أحداث الرواية أثناءَ الحرب التي أدَّت إلى استقلال الجمهورية الجزائرية.

فضل الليل على النهار
Ce que le jour doit à la nuit
معلومات الكتاب
المؤلف محمد مولسهول
البلد الجزائر
اللغة الفرنسية
الناشر هينمان  تعديل قيمة خاصية (P123) في ويكي بيانات
تاريخ النشر 2008 بالفرنسية
النوع الأدبي رواية
المواقع
ردمك ISBN 978-0-434-01993-9
OCLC 247836689  تعديل قيمة خاصية (P243) في ويكي بيانات

ملخص الرواية عدل

يونس يعيش مع والديه وأخته في البادية. وقُبَيل الحصاد، شَبَّت نار في أرضهم المزروعة، وأحرقت غلةً جيدةً فاقت توقعاتهم. هذا العملُ المدبر بلا شك، إضطرَّهُم للهجرة إلى مدينة وهران بعدَ أنْ وجدوا أنفسهم مفلِسين. فشِلَ الأب العنيدُ في توفير حاجيات إبنه، فَأخذَهُ إلى عمِّه الصَّيْدلاني، المُتزوج من فرنسية، لِـيُـرَبِّـيه. وصار يدعى «جوناس»
أعتقِلَ عمه «ماحي» لأسبوع، ربما لآراءهِ السياسية، وأسيئَت معاملتُهُ أثناءَ الحبس. ولما عاد لمنزله كان شخصاً آخر. كانَ مضطرباً، وتغَيَّرت رُؤيتُهُ لعلاقة الجزائريين بفرنسا. سَيَّرت «جيرمين»، زوجة ماحي، أعمالَ زوجها.و يُصِرُّ عمه على الانتقالِ إلى ريو صالادو.
في رِيو صالادو تبدأ قصة صداقة بينه وبين شُبَّانٍ فرنسيين تُلازِمُهُ طُولَ حياتِهِ. تَكادُ تَنْسِفُها سنواتُ الحرب، إذْ يجِدُ كلُّ شخص نفسه أمام اختبارِ الوفاء لأُمَّتِهِ ولوطنِهِ.
و في ريو صالادو، تولد أيضاً قِصةُ حبٍ مع فتاةٍ إسمها إيميلي. لقد كان حُباً مُستحيلاً بِسبَبِ سِرٍ كَـتَمَهُ يونس حتى النهاية.

في السينما عدل


روابط خارجية عدل

  • لا بيانات لهذه المقالة على ويكي بيانات تخص الفن

مراجع عدل