عاطف أبو بكر

سياسي فلسطيني

عاطف أبو بكر هو سياسي فلسطيني ولد في يعبد عام 1946، تخرج من جامعة بغداد؛ عاصر وعمل مع رموز الثورة الفلسطينية، كان يشغل منصب مدير الدائرة السياسية في حركة فتح،[1] والناطق السابق باسم حركة فتح المجلس الثوري حتى عام 1989[2] عندما قاد في عام انقساما لجماعة أبو نضال وظل يعيش طريدا منذ ذلك الحين بعد أن أصدر صبري البنا (أبو نضال) أمرا بإعدامه.[2]شغل منصب السفير منظمة التحرير في بلغراد ثم براغ ثم بودابست؛ وله العديد من المؤلفات الأدبية.[3]

عاطف أبو بكر
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1946 (العمر 77–78 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مناصب
سفير فلسطين لدى المجر   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
1983  – 1985 
 
الحياة العملية
المهنة سياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

تسميم جمال عبد الناصر عدل

اتهم عاطف أبو بكر الرئيس السوداني جعفر النميري وصبري البنا أبو نضال بدور ما «مشبوه» بتسمم الرئيس جمال عبد الناصر وذلك خلال زيارته إلى السودان في 2 يناير 1970 لافتتاح معرضا يحتوي «غنائم من الجيش الإسرائيلي» كان قد اقامه صبري البنا أبو نضال.عندما كان ممثلا لحركة فتح في الخرطوم متسائلا: هل تم تسميم عبد الناصر في المعرض عبر إهدائه مسدسا مسموما، وهل للرئيس النميري دور في ذلك؟[4]

مراجع عدل