شيء ما يحترق (فيلم)

شيءٌ ما يحترق فيلم سينمائي سوري من إنتاج العام 1993.[1][2][3][4]

شيء ما يحترق
معلومات عامة
تاريخ الصدور
مدة العرض
92 دقيقة
اللغة الأصلية
البلد
الطاقم
المخرج
القصة
البطولة
التركيب
زهير الداية
صناعة سينمائية
المنتج
المؤسسة العامة للسينما

عرض في صالة المركز الثقافي العربي بالسويداء ضمن فعاليات مهرجان الجولان في عيوننا بدورته الخامسة.

الفيلم يتناول قضية النازحين من الجولان السوري المحتل عام 1967 ومعاناتهم التي امتدت حتى عام 1986 من خلال مسارين أساسين تمثل إحداهما بشخصية أب يخالجه الحنين لوطنه باستمرار والتوق للعودة إليه في حين جسد الابن السعي للكسب المادي بطرق غير مشروعة بعيدة عن القيم ليعكس بذلك جملة من المفارقات بين جيلين .

قصة الفيلم عدل

(أبو رمزى) ينزح من الجولان مع عائلته، ويتعب من أجل تأمين لقمة العيش وتساعده زوجته التي تعمل في الخياطة، أما الابن (رمزى) الذي ترعرع في وسط جديد، وسط يعتمد على المال بدرجة أولى، فإنه يحلم بالثراء السريع وبأسهل الطرق، مما يدفعه للاصطدام مع ابيه الذي يحلم بسقف يأويه عن طريق الكسب الحلال يدفع (أبو رمزى) المال لصهره كى يبنى له بيتا، وفي اللحظات الأخيرة يأتى بلدوزر البلدية ليهدم المنزل ويموت (رمزى) برصاص معلمه الذي عمل معه لعلاقة خيانة بينه وبين زوجة معلمه.[5]

فريق العمل عدل

سيناريو: غسان شميط، وليد معماري

إخراج: عسان شميط

إنتاج: المؤسسة العامة للسينما

مدير الإنتاج: حسني البرم

مدير التصوير: عبده حمزة

مونتاج: زهير داية

غناء: لبانة قنطار

بطولة عدل

مراجع عدل

  1. ^ "يوسف حنا.. المسرحي سينمائياً". الجزيرة الوثائقية. 3 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-25.
  2. ^ "الفيلم السينمائي شيء ما يحترق – S A N A". مؤرشف من الأصل في 2019-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-25.
  3. ^ tarek2012. "عرض الفيلم السينمائي "شيء ما يحترق" ضمن فعاليات مهرجان الجولان في عيوننا بدورته الخامسة". S A N A. مؤرشف من الأصل في 2017-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ شيء ما يحترق - فيلم - 1993 - طاقم العمل، فيديو، الإعلان، صور، النقد الفني، مواعيد العرض، مؤرشف من الأصل في 2020-03-20، اطلع عليه بتاريخ 2019-03-25
  5. ^ كنوز فنية (13 يناير 2019)، شئ مايحترق منى واصف خالد تاجا امل عرفة، مؤرشف من الأصل في 2019-12-16، اطلع عليه بتاريخ 2019-03-25