سينما غامبيا
تتميز سينما الغامبية بالتنوع والإختلاف. هناك العديد من الأفلام الغامبية التي لا تُنسى مثل الجذور (مسلسل قصير 1977م)، ما وراء فيلم وثائقي عن الأمواج الأفريقية، غامبيا خذني لتعلم جذوري، يد القدر، وعد جاها، جانجي جولوف. هناك العديد من الأفلام التي تدور أحداثها أو صورت في غامبيا مثلصبي المراة، غامبيا الساحل المبتسم. هناك العديد من المخرجين السينمائيين الغامبيين مثل مارياما خان، الأمير بوبكر أميناتا سانكانو وابراهيم سيساي. هناك العديد من ممثلات السينما الغامبيات مثلروزالين ميورير..هناك العديد من منتجي الأفلام الغامبيين مثلالأمير بوبكر أميناتا سانكانو. وبغامبيا مهرجان سينكامبيا السينمائي الدولي.
أفلام غامبية
عدلما وراءفيلم وثائقي عن الأمواج الأفريقية
عدليُتابع فيلم «ما وراء - وثائقي عن الأمواج الأفريقية» السكان المحليين على طول ساحل المغرب والصحراء الغربية وموريتانيا والسنغال وغامبيا في منازلهم، ويزور مواقع ركوب الأمواج ويُلقي نظرة على حياتهم في ركوب الأمواج.[1][2][3][4] يعرض هذا الفيلم الوثائقي تاريخ السكان وثقافتهم ونمط حياتهم بالإضافة إلى المسافرين الأوروبيين على طول الساحل الأفريقي. على الرغم من الاختلافات الكبيرة، إلا أن هناك رابطًا واحدًا مهمًا هو ركوب الأمواج.[5] يلتقط الفريق المناظر الطبيعية الجميلة والأمواج المثالية والأشخاص الذين يقابلونهم.[6]
خذني لتعلم جذوري يأخذنا في رحلة إلى غامبيا والثقافة والحياة التي يعيشها هؤلاء الناس.[8] هذا الفيلم عن أصدقاء فقدوا وأصدقاء وجدوا. وعن مهمة للأمهات العازبات لتعليم أبنائهن المختلطي الأعراق جذورهم في غرب إفريقيا.[9][10] استمرت مدة إعداد القصة 30 عامًا، امتدت على مدى ثلاثة أجيال، و4000 ميل من المنزل، وأُعيدت للحياة بأغنية خاصة جدًا.[10]
يد القدر الذي تم التصويت عليه أفضل فيلم للسكان الأصليين في حفل توزيع جوائز نوليوود ونقاد السينما الأفريقية (جوائز الأوسكار الأفريقية) الذي عقد في واشنطن العاصمة في 14 سبتمبر 2013، والذي عرض أيضًا في إثيوبيا كجزء من الاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس الاتحاد الأفريقي.[13]
في هذه الأثناء، رشح مخرج الفيلم إبراهيم سيساي لأفضل مخرج وجون تشارلز نجي لأفضل ممثل في نوليوود وأفريقيا.[14]
قصة يد القدر عن موضوع الزواج المبكر وآثاره السلبية على نمو الفتيات الصغيرات، وتطرح أسئلة في محاولة للعثور على بعض الأجوبة لهذه الظاهرة الثقافية.[15]
وعد جاها
عدلوعد جاها هو فيلم ملهم عن جاها والتى هي ناشطة صنفت ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة في مجلة تايمز في 2016 وتُسافر حول العالم وتصبح عامل قوي للتغيير.[16] وتتحلى بالشجاعة لمواجهة والدها والسياسيين والمجتمع المحيط بها.فيلم قوي عن امرأة أقوى،[17] الفيلم مليء بالدراما الخام للصراع الشخصي والعائلي والديني والسياسي، يُعد وعد جاها سرد غير عادي للتغيير الفردي والإجتماعي.[18]
جانجي جولوف
عدلتعكس القصة حياة شاب غامبي، وتروي كفاحه للحصول على تعليم جامعي.[19] يروى جانجي جولوف قصة حياة مومودو سابالي، الذي كان أحد الطلاب الرواد الذين بدأوا تعليمهم الجامعي في غامبيا. وقد أشاد به الكثيرون كمصدر كبير للإلهام لآلاف الشباب الغامبيين الذين يحتاجون إلى الثقة بالنفس والعزم على البقاء في المنزل.[20] يُمكن أن يكون الفيلم مصدر إلهام وتوجيه كبير للشباب.[19] مع الموسيقى التصويرية التي تعكس جمال وعمق التراث الثقافي في غامبيا.[19] وقد اصطف الممثلون الرئيسيون في حفل توزيع جوائز الأفلام الخاصة (SMA) لعام 2018 الذي أقيم في شاطئ دجيمبي.[20] وفازت مونيكا ديفيز بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في جانجي جولوف، فيما ذهبت جائزة أفضل سيناريو لمؤلف كتاب جانجي جولوف الذي ألهم السيناريو الذي أصبح فيلماً يحمل نفس العنوان.[20]
مرحبًا بكم في الساحل المبتسمالعيش في الغيتو الغامبي
عدلمرحبًا بكم في الساحل المبتسمهو فيلم وثائقي طويل يقدم نظرة نادرة على الحياة اليومية لخمسة عشر شابًا يكافحون لتغطية نفقاتهم على هامش صناعة السياحة الغامبية.[21] على الرغم من كونها أصغر دولة في البر الأفريقى، أصبحت غامبيا وجهة سياحية شهيرة بسبب مناخها الدافئ ووفرة الحياة البرية والألفة الرخيصة.[22]
أفلام تدور أحداثها في غامبيا
عدلغامبيا، الساحل المبتسم
عدلصبي المرايا
عدلصبى المراياهي رحلة صوفية عبر إفريقيا، تُرى من خلال عيون الصبي تيجان البالغ من العمر 12 عامًا. بعد قتال في شوارع لندن، أصيب فيه صبي محلي، قررت والدة تيجان إعادته إلى جذورهم، إلى غامبيا. عند وصولهم إلى بانجول، واجه تيجان شبحًا غريبًا، وهو صبي يبتسم له في المرآة ويتلاشي.رؤية نفس الصبي في سوق شارع مزدحم في اليوم التالي يؤدي إلى سلسلة من الأحداث، حيث وجد تيجان نفسه ضائعًا. بينما تكافح والدة تيجان المصابة بالذعر للعثور على ابنها، يتم ترك تيجان بمفرده بصحبة صبي المرآة الغامض، والذي يبدو أنه مرئي له فقط. بعد طقوس العبور الروحية المؤلمة، يأخذ صبى المرايا تيجان في رحلة صوفية، ولكن ليس كل شيء كما يبدو.[23]
لا أحد يريد أن يرى الجذور.كان هذا هو حكم شبكة ABC الأمريكية في عام 1977.لقد دفعوا 6.6 مليون دولار (لم يسمع به أحد في ذلك الوقت) لإنتاج مسلسل قصير مبني على كتاب أليكس هالي الأكثر مبيعًا والذي يسرد رحلة أسلافه الأفارقة من وطنهم، عبر سفن العبيد، إلى المزارع الأمريكية.[27] الدراما، مستوحاة من كتاب أليكس هالي، تتبع عدة أجيال من عائلة من العبيد، بدءًا من كونتا كينتي، وهو شاب من غرب إفريقيا اختطفه تجار العبيد وتم نقله إلى أمريكا.[28]
أفلام تم تصويرها في غامبيا
عدلغامبيا، الساحل المبتسم
عدلصبي المرايا
عدلمخرجي الأفلام الغامبيين
عدلمارياما خان
عدلمارياما خانغامبية ذات أصل سنغالي، وهي مخرجة أفلام وناشطة ثقافية وباحثة وأستاذة، تدرّس حاليًا التاريخ الأفريقي والحضارات الأفريقية في كلية ليمان في نيويورك.يُركز بحثها الحالي على العلاقات الحدودية بين غامبيا والسنغال، والثقافة، والنقل عبر الحدود، والحركات التجارية والدينية في سينيغامبيا. وهي مؤسسة مبادرة الأفلام الوثائقية - غامبيا ومركز ماكان كين لمشاريع الفنون الإبداعية المعلقة حاليًا.تتحدث عن تجربتها مع الصورة المؤثرة، وثقافة السينما في غامبيا، ودورها كناشطة ثقافية وباحثة.[29] السيدة خان شابة غامبية عملت في مكتب المرأة وشغلت منصب الأمين العام لمكتب الرئيس الغامبي قبل الانتقال إلى الولايات المتحدة.[30]
الأمير بوبكر أميناتا سانكانو
عدلباحث السينما الغامبي الحائز على جوائز، المنتج والصحفي، الأمير بوبكر أميناتا سانكانو، صنع التاريخ يوم الاثنين، في الخامس من سبتمبر 2016 م، عندما أصبح أول شخص من أصل غامبي؛ يتم اختياره ديمقراطيًا كمرشح في الإنتخابات الألمانية لعام 2017م.[31]
ممثلات الفيلم الغامبيات
عدلروزالين ميورير
عدلحصلت ممثلة نوليوود والناشطة الخيرية روزالين ميورير على جائزة تقدير خاصة؛ لدعمها كسفير للأم والطفل؛ في حدث لا مود جرين أكتوبر، الذي أقيم أمس في فندق أورينتال، لاغوس.[32] روزالين ميورير هي ممثلة وعارضة أزياء وناشطة خير نيجيرية، ولدت في غامبيا حيث تلقت تعليمها المبكر.كما أنها حاصلة على دبلوم في إدارة الأعمال ودرست التصوير.[33]
منتجي الفيلم الغامبيون
عدلالأمير بوبكر أميناتا سانكانو
إبراهيم سيساي
عدلإبراهيم هو صانع أفلام سلام وحائز على جوائز، وقد تم تكريمه لمساهمته التي امتدت لأكثر من 12 عامًا في مناصرة الشباب وبناء السلام وبناء الأمة.[34]
يشغل حاليًا منصب المدير التنفيذي المؤسس لمبادرة الفنانين الأفارقة للسلام (AAPI)، وهي حركة أفريقية من الفنانين وصناع السلام، ورئيس تحالف الشباب الأفريقي حول أهداف التنمية المستدامة (AYAS).[34] هو أيضًا ناشط في مجال العدالة الاجتماعية.[13]
مهرجان سينكامبيا السينمائي الدولي
عدلمهرجان سينكامبيا الدولي للأفلام (CIFF)[35] هو مهرجان سنوي في المقام الأول للأفلام التي تم إنتاجها بلغات السكان الأصليين والتي لا تعتبر دائمًا من قبل المهرجانات السائدة في أوروبا وأمريكا الشمالية.[36]
لا يوجد في غامبيا نظام رسمي للتدريب على الأفلام.سوف يجتذب المهرجان الجماهير لتسويق الأفلام ولكن لتحفيز الإنتاج المحلي المستدام، [36] لإنشاء سوق للأفلام الغامبية[37] مع الأهداف الأساسية لتطبيق الأداء والفنون السمعية والبصرية كأدوات للتنمية المجتمعية المستدامة في غامبيا وأفريقيا والشتات.[36]
المراجع
عدل- ^ "Beyond - An African Surf Documentary". www.reelhouse.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-03. Retrieved 2021-11-03.
- ^ Beyond: An African Surf Documentary (2017) - IMDb، مؤرشف من الأصل في 2021-11-06، اطلع عليه بتاريخ 2021-11-03
- ^ "BEYOND - an African Surf Documentary". Surfers Mag (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-10-29. Retrieved 2021-11-03.
- ^ Video، XTreme (24 أبريل 2018)، Watch Beyond, an African Surf Documentary Online | Vimeo On Demand، مؤرشف من الأصل في 2021-10-30، اطلع عليه بتاريخ 2021-11-03
- ^ "Beyond – An African Surf Documentary". www.austrianfilms.com (بالألمانية). Archived from the original on 2021-10-28. Retrieved 2021-11-03.
- ^ "Beyond - An African Surf Documentary". Österreichisches Filminstitut (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-01. Retrieved 2021-11-03.
- ^ "TAKE ME TO GAMBIA". Mobius Media (بالإنجليزية البريطانية). 15 Aug 2018. Archived from the original on 2021-11-05. Retrieved 2021-11-03.
- ^ "Film Review: Bud Sugar's Documentary - Gambia: Take Me To Learn My Roots". CelebMix (بالإنجليزية البريطانية). 15 Jun 2019. Archived from the original on 2021-11-03. Retrieved 2021-11-03.
- ^ Gambia: Take Me To Learn My Roots (Film) (بالإنجليزية), Archived from the original on 2021-11-07, Retrieved 2021-11-03
- ^ ا ب Bax، Bacary (16 مايو 2019)، Gambia: Take Me To Learn My Roots (Documentary)، Vibe Tribe، مؤرشف من الأصل في 2021-11-06، اطلع عليه بتاريخ 2021-11-03
- ^ The Making of "The Hand of Fate" (بالإنجليزية), Archived from the original on 2021-11-09, Retrieved 2021-11-02
- ^ The Hand of Fate Teaser Scene (بالإنجليزية), Archived from the original on 2021-11-05, Retrieved 2021-11-02
- ^ ا ب "Ibrahim Ceesay is Gambian 'Personality of the Year' - The Point". thepoint.gm (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-11-03. Retrieved 2021-11-02.
- ^ "Gambian actress nominated for an African Oscar Award - The Point". thepoint.gm (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-11-05. Retrieved 2021-11-02.
- ^ Ceesay، Ibrahim؛ Jallow، Momodou S.؛ Colley، Mariama؛ Badjan-Young، Janet (2015)، The hand of fate، Manding Morry Entertainment، مؤرشف من الأصل في 2021-11-05، اطلع عليه بتاريخ 2021-11-02
- ^ "Jaha's Promise". JAYU (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-11-02. Retrieved 2021-11-02.
- ^ "Jaha's Promise | Human Rights Watch Film Festival". ff.hrw.org. مؤرشف من الأصل في 2021-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-02.
- ^ "Jaha's Promise". FILM PLATFORM - Educational Rights and Screening Licenses (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-08-06. Retrieved 2021-11-02.
- ^ ا ب ج "Sabally launches first movie Jangi Jollof". The Standard Newspaper Gambia. 4 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-03.
- ^ ا ب ج "The Gambia's First Biopic Grabs Honours At Special Movie Awards – The Fatu Network" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-11-05. Retrieved 2021-11-03.
- ^ "Welcome to the Smiling Coast (2016)". Caribbean Creativity (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-10-30. Retrieved 2021-11-04.
- ^ "New Documentary Film on Tourism, Development and Migration in the Gambia | H-AfrLitCine | H-Net". networks.h-net.org. مؤرشف من الأصل في 2021-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-04.
- ^ The Mirror Boy (2011) - IMDb، مؤرشف من الأصل في 2014-05-29، اطلع عليه بتاريخ 2021-11-04
- ^ Hasan, Asma Gull (12 Jun 2002). American Muslims: The New Generation Second Edition (بالإنجليزية). A&C Black. ISBN:978-0-8264-1416-8. Archived from the original on 2021-11-21.
- ^ "Schenectady Gazette - Google News Archive Search". news.google.com. مؤرشف من الأصل في 2023-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-04.
- ^ "Ottawa Citizen - Google News Archive Search". news.google.com. مؤرشف من الأصل في 2023-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-04.
- ^ Bernstein, Jonathan (31 May 2016). "Roots, episode 1, review: 'Brit actor Malachi Kirby is exceptional in this powerful remake'". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2021-11-04. Retrieved 2021-11-04.
- ^ Fields, Curt (5 Oct 2007). "30 Years Later, 'Roots' Remains a Stirring Story". واشنطن بوست (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2019-01-20. Retrieved 2021-11-04.
- ^ Ellerson، Beti (20 يوليو 2018). "AFRICAN WOMEN IN CINEMA BLOG: Mariama Khan, filmmaker, poet, cultural activist, scholar: Reflections on cinema culture in The Gambia". AFRICAN WOMEN IN CINEMA BLOG. مؤرشف من الأصل في 2021-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-04.
- ^ Gainde. "Mariama Khan's THE JOURNEY UP THE HILL to be premiered at Cinekambiya International Film Festival". whatson-gambia.com (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-11-02. Retrieved 2021-11-04.
- ^ "Sankanu makes history as first Gambian to run for elections in Germany - The Point". thepoint.gm (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-11-04. Retrieved 2021-11-04.
- ^ "Rosaline Meurer Bags Special Award for ambassadorial support for mother and child". Nigerian Voice. مؤرشف من الأصل في 2021-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-04.
- ^ "Rosaline Meurer bags 'indigenous Woman award'". Vanguard News (بالإنجليزية الأمريكية). 12 Jul 2019. Archived from the original on 2021-11-06. Retrieved 2021-11-04.
- ^ ا ب ""Gambian activist wins humanitarian award" | YourCommonwealth". www.yourcommonwealth.org (بالإنجليزية البريطانية). 1 Dec 2017. Archived from the original on 2021-11-05. Retrieved 2021-11-02.
- ^ "3rd CineKambiya International Film Festival (CIFF)". Migration and Sustainable Development in The Gambia (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-10-28. Retrieved 2021-11-02.
- ^ ا ب ج "About - Cinkekambiya International Film Festival (CIFF)". 28 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-02.
- ^ Gainde. "Mariama Khan's THE JOURNEY UP THE HILL to be premiered at Cinekambiya International Film Festival". whatson-gambia.com (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2021-11-02. Retrieved 2021-11-02.
