تتبع معظم بلدان العالم نظام الخدمة العسكرية الإجبارية أو التجنيد، وتعدّ واجبا يؤديه كل مواطن مع استثناءات معينة تحددها قوانين الدول التي تفرض خدمة عسكرية إلزامية.[1][2][3][بحاجة لمصدر]

خريطة تبين وضع الخدمة العسكرية الإلزامية لكل دولة عام 2008:
  دول ليس لديها قوات مسلحة.
  دول لا تتبنى الخدمة العسكرية الإلزامية.
  مشروع نظام نشط، لكن أقل من 20% من جميع الفئات العمرية مضطرون للتجنيد
  دول تخطط لإلغاء الخدمة العسكرية الإلزامية خلال ثلاث سنوات.
  دول تتبنى الخدمة العسكرية الإلزامية.

الخدمة العسكرية في مصر عدل

نظمت الخدمة العسكرية في جميع البلدان بقوانين وصدر أقدمها في البلدان العربية بمصر أثناء ولاية سعيد باشا وقد تناولها التغيير والتبديل عدة مرات فحددت الخدمة العسكرية 1883 بأربع سنوات ثم عدلت فأصبحت أربع سنوات بالجيش وأربعا في الشرطة وأربعا في الاحتياطي وعدلت مرة أخرى 1888 وكانت الخدمة العسكرية تبدأ من السنة التي يبلغ فيها الشاب سن التاسعة عشرة، وهي إلزامية تشمل خدمة خمس سنوات في الجيش العامل أو في البحرية وخمس سنوات في الاحتياط أو في الشرطة أو خفر السواحل وكانت الإعفاء من الخدمة العسكرية في حدود ضيقة ويعفي أيضا الأشخاص بدفع البدل النقدي وكانت تنظمها قوانين القرعة لكثرة عدد الذين يدعون للخدمة، وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية أصبحت الخدمة العسكرية في مصر إجبارية، وألغي البدل النقدي وصدرت قوانين كثيرة نظمتها .[بحاجة لمصدر]

وضع التجنيد في دول العالم عدل

دول بدون قوات مسلحة (19) عدل

دول لا تتبنى الخدمة العسكرية الإلزامية (94) عدل

دول لديها كلا الخدمتين العسكريتين الإلزامية والطوعية عدل

دول لديها خدمة عسكرية إلزامية انتقائية عدل

دول لديها خيار الخدمة المدنية غير المسلحة ولا القتالية (14) عدل

دول الخدمة العسكرية فيها محددة لمدة سنة أو أقل (21) عدل

دول الخدمة العسكرية فيها لا تزيد عن 18 شهرا (11) عدل

دول الخدمة العسكرية فيها تزيد عن 18 شهرا عدل

طالع أيضاً عدل

مراجع عدل

  1. ^ "معلومات عن خدمة عسكرية على موقع d-nb.info". d-nb.info. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  2. ^ "معلومات عن خدمة عسكرية على موقع thes.bncf.firenze.sbn.it". thes.bncf.firenze.sbn.it. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18.
  3. ^ "معلومات عن خدمة عسكرية على موقع jstor.org". jstor.org. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25.