قائمة ملوك مصر القديمة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Add 8 books for ويكيبيديا:إمكانية التحقق (20210504)) #IABot (v2.0.8) (GreenC bot
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)
سطر 173:
 
=== الحكام ما قبل الأسرات: الأسرة 0 ===
القائِمَةُ التالِيَةُ لِحُكامِ ما قَبلَ عَصْرِ الأُسرات قَدْ تَكونُ غَيْرَ مُكْتَمِلَة. وَلِأَنَّ هؤلاءِ المُلوكِ سَبقوا أَوَّلَ سُلالَة، فَقَدْ تمَّ تَجْميعهُم بِشَكْلٍ غير رسمي بِإسْم "«الأُسْرَة 0"».
{| class="wikitable" width="100%"
! style="background:#08457E ; color:white; width:5%;" |الرقم
سطر 215:
يُطلق على التاريخ المصري القديم قبل العصر اليوناني الروماني فترة الأسرات، والذي ينقسم إلى 30 أسرة. يبدأ هذا العصر بتوحيد مصر في كيان سياسي واحد في حوالي عام 3100 قبل الميلاد، وتتكون من الأسرتين الأولى والثانية.
 
تمت عملية توحيد مصر العليا والسفلى بشكل تدريجي، ويبدو أن إحدى مراحلها الأخيرة حدثت في عهد الملك [[نارمر|نعرمر]](نارمر). الذي ترك لوح حجري باسمه يعد إحدى أهم الكنوز في المتحف المصري بالقاهرة حيث يعتبر سجلاً لهذا الحدث التاريخي. ومع توحيد مصر، تأسست عاصمة جديدة وهي منف. التي كانت تُعرف باسم "«إنب حدج"» أي "«الجدار الأبيض"» وتقع بين مصر العليا والسفلى وكانت من أهم مدن مصر القديمة وأكثرها زيادة في السكان على مدار التاريخ المصري القديم.
 
احتلت منطقة أبيدوس (بالقرب من سوهاج الحديثة) مكانتها البارزة منذ حضارة نقادة الثالثة السابقة. حيث دفن ملوك الأسرة الأولى في تلك المدينة، وتمثل مقابرهم طفرة هائلة في المعمار. وأصبحت مصر في تلك الفترة أكثر مركزية وكانت قوة الملك في تطور.
 
دفن معظم حكام الأسرة الثانية في [[منف]]، لكن الملكين الأخيرين [[بر إيب سن|برإيب سن]] و[[خع سخموي|خع سمخوي]] قد بنيا مقبرتهما في [[أبيدوس]]. تشير الأدلة إلى وجود صراع على السلطة بينهما، ويحتمل أن يكون تقليداً للقصص الأسطوري الذي يدور حول المعبودان [[حورس]] و[[ست]] . نمت السلطة الملكية بشكل واضح خلال عهد [[خع سخموي]]. ومثل أسلافه ، جعل مقبرته ومجموعته الجنائزية بالقرب من وادي النيل. ومع ذلك، فإن هذا المبنى الضخم والمعروف اليوم باسم منطقة "«شونة الزبيب"» يفوق بكثير أي من أسلافه، كما  يعد أحد أقدم المنشآت المبنية من الطوب اللبن في العالم. <ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://egymonuments.gov.eg/ar/historical-periods/early-dynastic-period/
| عنوان = العصر العتيق
سطر 2٬442:
تم غزو مصر من قبل [[الإمبراطورية الفارسية]] في عام 525 قبل الميلاد وأصبحت جزءاً من هذه الإمبراطورية حتى عام 404 قبل الميلاد. اعترف بالفراعنة الأخمينيين كحكام في هذه الحقبة ، وشكلوا الأسرة السابعة والعشرين.
 
بعد أن سقطت مصر في يد الفرس وضاع استقلالها، أصبحت رسمياً ولاية فارسية خلال الأسرة السابعة والعشرين يحكمها حاكم فارسي يطلق عليه "«ستراب"» يتبع الإمبراطور الفارسي في سوسا، وقد كان الأباطرة الفرس يحملون ألقاب الملوك المصريين كنوع من إثبات شرعيتهم في حكم مصر. وكان الإمبراطور الفارسي قمبيز يكره المصريين بشدة ويعاملهم أسوأ معاملة حتى أنه اعتدى على مقدساتهم وذبح عجلهم المقدس "«أبيس"» مما جعل المصريون يكرهونه وينقمون عليه، لكن خليفته دارا كان أكثر حكمة منه، حيث اهتم بالشأن الداخلي المصري وقام بسن القوانين وإقرار النظام وبشق قناة تربط بين البحرين الاحمر والمتوسط، لكنه أمر بترحيل أغلب الصناع والعمال المصريين المهرة إلى عاصمة الفرس مما أدى إلى انحدار الفن في مصر وازدهاره في بلاد فارس.
{| class="wikitable" width="100%"
! style="background:#08457E ; color:white; width:5%;" |الرقم
سطر 2٬613:
أصبحت مصر مرة أخرى تحت سيطرة الفرس [[الأسرة الأخمينية|الأخمينيين]] وتحولت إلى ولاية. بناءا على ما ذكره المؤرخ [[مانيتون]]، فقد تم تصنيف حكام مصر الفرس من عام 343 إلى 332 قبل الميلاد على أنهم الأسرة الحادية والثلاثون.
 
حمل امبراطور فارس لقب الفرعون كتأكيد على سيطرته على مصر، وحكم خلال تلك الفترة ثلاثة ملوك فرس هم [[ارتخشاشا الثالث]] و[[ارتخشاشا الرابع|الرابع]] و[[دار يوس الثالث|دارا الثالث]] (داريوس) الذي عين "«ساباخيس"» واليا فارسياً على مصر ومن بعده "«مازاخيس"» الذي كان آخر والياً قبل دخول الاسكندر الأكبر مصر.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://monumentsstg.linkdev.com/ar/historical-periods/late-period/dynasty-31/
| عنوان = الأسرة الحادية والثلاثون