معبر رفح: الفرق بين النسختين

أعلنت الحكومة المصرية عن إغلاق معبر رفح إلى أجل غير مسمى بعد [[هجمات شمال سيناء (أكتوبر 2014)|الهجوم على كمين كرم القواديس]] بشمال سيناء الذي أودى بحياة 30 جندي من قوات الجيش المصري. إلا ان السلطات المصرية فتحت المعبر لمدة يومين فقط نهاية شهر نوفمبر و فتحتهوفتحته ايضاً لمدة محدودة في شهر ديسمبر.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار= https://www.aljazeera.net/news/arabic/2014/12/21/%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D9%85%D8%B9%D8%A8%D8%B1 |عنوان= فلسطينيون يغادرون لمصر بعد فتح معبر رفح ليومين |ناشر = الجزيرة.نت |تاريخ= 21-12-2014|تاريخ الوصول=27-1-2015| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170627131618/http://www.aljazeera.net/news/arabic/2014/12/21/فلسطينيون-يغادرون-لمصر-بعد-فتح-معبر-رفح-ليومين | تاريخ أرشيف = 27 يونيو 2017}}</ref>

يعتبر معبر [[رفح (توضيح)|رفح]] البوابة الوحيدة ل[[قطاع غزة]] الشريان الرئيسي لحركة المواطنين من والي القطاع. غير ان اغلاقه من قبل [[رئيس مجلس الوزراء (مصر)|السلطات المصرية]] لفترات طويلة جعل منه رمزاً لمعاناة الغزيين. وبحسب تصريحات مدير عام معبر رفح خالد الشاعر، فإن حركة المسافرين عبر معبر رفح خلال عام 2015 تعتبر الاسوء مقارنة بالاعوام المنصرمة حيث لم تتجاوز ساعات العمل 120 ساعة. وفي نفس السياق اوضح المسؤول الفلسطيني ان الجانب المصري خلال عام 2015 فتح معبر رفح ست مرات توزعت على 19 يوما بواقع 6 ساعات يومياًً. وعلي الرغم من ان الجانب المصري لا يسمح الا بمرور الحالات الإنسانية، فإن معظم هذه الحالات من المرضي وحملة الجوازات المصرية والاجنبية. أكد مدير المعبر ان هناك ما يزيد عن 15 الف حالة انسانية عالقة في قطاع غزة، وان فتح المعبر عدة مرات لا يلبي احتيجات 2 مليونمليوني مواطن فلسطيني في [[قطاع غزة]].<ref>[http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2015/11/7/معبر-رفح-يمر-بأسوأ-فترات-إغلاقه-عام-2015 معبر رفح يمر بأسوأ فترات إغلاقه عام 2015<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171107010124/http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2015/11/7/معبر-رفح-يمر-بأسوأ-فترات-إغلاقه-عام-2015 |date=07 نوفمبر 2017}}</ref>