كارثة مياه بوسطن 2010: الفرق بين النسختين

| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200319161458/https://web.archive.org/web/20120320072958/http://www.thebostonchannel.com/news/23337764/detail.html | تاريخ أرشيف = 19 مارس 2020 }}</ref>، أدى ذلك إلى إعلان [[حاكم (توضيح)|الحاكم]] [[ديفال باتريك]] عن حالة الطوارئ وأمر السكان بغليان مياه الشرب قبل استخدامها، في 2 مايو تم ايقاف التسرب، وفي 4 مايو وقع الرئيس [[باراك أوباما|باراك اوباما]] على إعلان طارئ عن الكوارث يقدم مساعدة فيدرالية ،فيدرالية، وأذن [[وزارة الأمن الداخلي (الولايات المتحدة)|لوزارة الأمن الداخلي]] و[[الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ]] بتنسيق جهود الإغاثة في حالات الكوارث مع [[ماساتشوستس]].<ref name="مولد تلقائيا3">{{استشهاد ويب

في حوالي الساعة 10 من صباح 1 مايو ،مايو، تمزق طوق يربط بين قسمين من الأنابيب بعرض 10 أقدام (3 أمتار) في ويستون ،ويستون، [[ماساتشوستس]] ، مما أدى إلى انقطاع الاتصال بين نفق ميترويست لتوفير المياه ونفق المدينة.

مع انقطاع إمدادات المياه ،المياه، تم توجيه نظام احتياطي إمدادات المياه في حالات الطوارئ من الأحواض المحيطة إلى مصدر المياه الرئيسي.

ساء التمزق مع تقدم فترة ما بعد الظهر ،الظهر، مما أدى في نهاية المطاف إلى فقدان إمكانية الحصول على المياه النظيفة من خزانين كبين وواتشوسيت لحوالي مليوني شخص في 31 مدينة وبلدة ،وبلدة، بما في ذلك [[بوسطن]]. في ذروة الانسكاب ،الانسكاب، دخل ما يقرب من 8 ملايين غالون أمريكي (30،00030,000 متر مكعب) من المياه في الساعة نهر تشارلز. بحلول المساء ،المساء، قامت هيئة موارد المياه في [[ماساتشوستس]] بتنشيط نظام المياه الاحتياطية ،الاحتياطية، الذي كان يسحب المياه من خزان تشستنت هيل ،هيل، وخزان سبوت بوند. قام سد سودبيري بتوفير المياه الإضافية لخزان تشستنت هيل من خزان سودبوري وخزان [[فرامينغهام (ماساتشوستس)]]. نظرًا لعدم معالجة المياه من هذه الخزانات السطحية القديمة ،القديمة، أصدرت وزارة الموارد المائية [[إنذار غلي الماء]] للمجتمعات المتأثرة.

أصدرت هيئة موارد المياه في ولاية [[ماساتشوستس]] (MWRA) إشعارًا طارئًا بشأن المياه لمنطقة [[بوسطن]]. مما أدي إلي أصدار الحاكم [[ديفال باتريك]] حالة الطوارئ وإنذار غلي الماء لبوسطن وعشرات المجتمعات المحيطة ،المحيطة، والتي أثرت على ما يقرب من 2 مليونمليوني شخص.<ref name="مولد تلقائيا2" /><ref name="مولد تلقائيا3" />

باعت المتاجر المحلية بسرعة إمداداتها من المياه المعبأة في زجاجات ،زجاجات، وتم إرسال [[الحرس الوطني (توضيح)|الحرس الوطني]] في [[ماساتشوستس]] لتوصيل المزيد من المياه المعبأة في زجاجات. طلبت حكومة الولاية أيضًا من موردي المياه المعبأة في زجاجات زيادة شحناتهم إلى المنطقة. تم إغلاق العديد من المقاهي مثل [[ستاربكس]] و[[دانكن دونتس]] التي كانت تعتمد على المياه البلدية لإنتاج القهوة أو أجبرت على العمل بوظائف محدودة.

بحلول 2 مايو ،مايو، بدأ العمال في إجراء إصلاحات على الأنابيب ،الأنابيب، وقد أبلغ مسؤولو وزارة المياه والكهرباء عن ضغط مائي ثابت في ليلة 2 مايو.<ref name="مولد تلقائيا4" />

في 4 (مايو) 2010 ، في الساعة الثالثة صباحًا ،صباحًا، أعلنت هيئة موارد المياه في ولاية [[ماساتشوستس]] أن الحاكم باتريك قد رفع انذار غلي الماء لجميع المجتمعات المتأثرة ،المتأثرة، باستثناء واحدة ،واحدة، سوجس. في مؤتمر صحفي في وقت لاحق من صباح ذلك اليوم ،اليوم، صرح باتريك أن الاختبارات طهرت المياه منذ ذلك الحين في سوجس ايضاً.<ref>{{استشهاد ويب

أشارت نتائج الاختبار إلى أن مستويات البكتيريا في إمدادات الطوارئ لم تكن غير نمطية ليوم عادي. إذا كان هذا معروفًا مسبقًا ،مسبقًا، فلن يكون أمر غليان الماء ضروريًا. لم يتم الإبلاغ عن أي آثار صحية للفئات الضعيفة ،الضعيفة، مثل الرضع ،الرضع، والنساء الحوامل ،الحوامل، والذين يعانون من ضعف [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] ، في المصادر الثانوية خلال هذا الحدث.<ref>{{استشهاد ويب