ماكس برود: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 71:
عند موت كافكا عام 1924، كان برود مُدير التركة. اشترط كافكا حرق جميع أعماله غير المنشورة، ولكن برود رفض. برَّر هذه الحركة عن طريق القول إنه عندما طلب كافكا شخصيًا منه حرق أعماله غير المنشورة، ردّ برود بأنه سيرفض هذا رفضًا قطعيًا، وأنه »كان على فرانز تعيين مُنفذ آخر للوصية إذا كان مصممًا بشكل نهائي وقطعي على أن تعليماته لا تزال سارية«. قبل أن يُعلن عن مجموعة من أشهر أعمال كافكا، كان برود قد أشاد به مُسبقًا باعتباره »أعظم شاعرٍ في وقتنا«، مُصنَفًا مع غوته وتولستوي. نُشرت أعمال كافكا بعد وفاته (نُشرت رواية [[المحاكمة (رواية)|"المحاكمة"]] عام 1925، وتبعتها رواية [[القلعة (رواية)|"القلعة"]] في عام 1926 [[أمريكا (كافكا)|و"أميركا"]] في عام 1927)، كان هذا التقييم الإيجابي المبكر مدعومًا باستحسان نقدي أكثر عمومية.<ref name="LRB030311">{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Who Owns Kafka|صحيفة=London Review of Books|تاريخ=March 3, 2011|الأول=Judith|الأخير=Butler|المجلد=33|العدد=5|صفحات=3–8|المعرف=|مسار=https://www.lrb.co.uk/the-paper/v33/n05/judith-butler/who-owns-kafka|تاريخ الوصول=2011-05-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191203080442/https://www.lrb.co.uk/v33/n05/judith-butler/who-owns-kafka | تاريخ أرشيف = 3 ديسمبر 2019 }}</ref><ref>Postscript to the first edition of ''The Trial'' (1925)</ref>
 
عندما هرب برود إلى براغ عام 1939، أخذ معه حقيبة تحتوي على أوراق كافكا، وكان الكثير منهم مسودات غير منشورة، مذكرات يومية، ورسومات. بالرغم من أن بعض هذه الأغراض عُدلت ونُشرت لاحقًا في 6 مجلدات من الأعمال المجموعة، بقي الكثير منهم غير منشور، ودُمجت في وصية برود لحماية الحقوق الأدبية. عند وفاته، انتقل هذا الكنز الدفين من الأغراض إلى إيستر هوفه، التي احتفظت بمعظمهم إلى حين وفاتها عام 2007 (بيعت إحدى المخطوطات الأصلية لرواية القلعة عام 1988 مقابل مبلغ 2 مليونمليوني دولار). بسبب بعض الغموض بشأن رغبات برود، كان التنظيم المناسب للمواد يُتنازع عليه قضائيًا. كانت [[مكتبة إسرائيل الوطنية]] هي الطرف الأول، والتي ناقشت بأن برود نقل وصيته الأدبية (وأوراق كافكا) إلى إيستر كمنفذةٍ لنيته الحقيقية في التبرع بالأوراق إلى المعهد. كان الطرف الثاني هو بنات إيستر، اللاتي ادَّعين أن برود نقل الأوراق إلى والدتهم باعتبارهم إرثًا خالصًا والذي يجب أن يكون لهنَّ. أعلنت الأخوات عن نيتهن لبيع الأغراض إلى متحف الأدب الحديث في مارباخ، ألمانيا، لكن المحكمة العليا في إسرائيل حكمت لصالح مكتبة إسرائيل الوطنية.<ref>{{استشهاد بخبر
| مسار = https://www.jpost.com/Israel-News/A-Metamorphosis-for-Franz-Kafkas-Papers-Journey-to-the-National-Library-of-Israel-464017
| عنوان = A 'Metamorphosis' for Franz Kafka’s Papers: Journey to the National Library of Israel