أميتيفيل المرعبة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (2.3) (بوابة:الولايات المتحدة)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 50:
أشار النقاد ومنهم [[ستيفن كابلان (كاتب)|ستيفن كابلان]] أنه تم إجراء تعديلات على الكتاب حيث تمت أعيد طباعة ونسخ إصدارات عديدة. ذُكر في الإصدار الاصلي للكتاب أن سيارة الأب بيكورارو كانت "فورد" ذات لون بني. كما ذُكر أنه تعرض لحادث حيث طار واصطدم غطاء محرك السيارة بالزجاج الأمامي أثناء قيادته. أما في النسخ الأخيرة فقد قاموا بتغير نوع  السيارة إلى "شيفروليه فيجا".
 
في ماي من عام 1977 رفع جورج وكاثي [[دعوى قضائية]] ضد كل من ويليام ويبر محامي عائلة ديفو سابقا، بول هوفمان وهو كاتب لدى "ذا هونتينق"، بيرنارد بورتون وفريدريك مارك "جميعهم عرًافين ادعوا أنهم قاموا بفحص المنزل" أيضا قاموا برفع دعوى قضائية ضد مجلة " ذا قود هاوس كيبنق"، "نيويورك سنداي نيوز" وشركة "[[شركة هيرست|هيرست]]" بأن جميعم نشروا مقالات تتعلق بماحدث لهم في المنزل ومطاردة الظواهر الغير طبيعية لهم وطالبوا بتعويض مالي يقيمة 4.5 مليون دولار. قام هوفمان، ويبر، وبورتون برفع دعوى قضائية على الفور مقابل 2 مليونمليوني دولار بدعوى [[غش|الاحتيال]] [[خرق العقد|وخرق العقد.]] تم إسقاط الدعوى التي أقاموها ضد شركة الأنباء بسبب عدم وجود أدلة كافية كما تم سماع ما تبقى من القضية من قبل قاضي محكمة مقاطعة [[بروكلين|بروكلين الأمريكية]] [[جاك بي. وينشتاين|جاك بي وينشتاين]]. في سبتمبر عام 1979 رفض القاضي وينشتاين إدعاءات لوتز وذكر في حكمه: "بناءً على ما سمعته، يبدو لي أنه إلى حد كبيرأن الكتاب هو عمل من وحي الخيال واستنادا بشكل كبير على ماذكره السيد ويبر في السابع عشر من ديسمبر عام 1997 حيث كتب لمجلة "[[بيبول]] " أعلم ان هذا الكتاب [[خدعة|خدعة،]] لقد أنشأنا قصة الرعب هذه على العديد من زجاجات النبيذ" وهذا يشير إلى الاجتماع الذي عقده ويبر مع كاثي وجورج لمناقشة تفاصيل القصة التي أصبحت في النهاية عنوان لكتاب أنسون. كما صرح القاضي وينشتاين عن قلقه بشأن سلوك ويليام ويبر وبرنارد بيرتون فيما يتعلق بالقضية قائلا "هناك تساؤلات أخلاقية خطيرة للغاية عندما يصبح المحامين وكلاء أدبين" . ذكر جورج أن الأحداث المذكورة في الكتاب أشبه بما تكون صحيحة ونفى عدم المصداقية من جانبه.
 
في جون عام 1979 خضع جورج وكاثي [[جهاز كشف الكذب|لجهاز كشف الكذب]] لمعرفة مدى صحة مامروا به في ذلك المنزل على يد كريس جوجاس ومايكل رايس اللذين كانوا يعتبروا من بين أفضل 5 خبراء كشف الكذب في أمريكا، تشير نتائج الاختبار في رأي السيد رايس إلى مصداقية أقوالهم. في أكتوبرعام 2000 قامت [[قناة التاريخ التلفزيونية|قناة التاريخ]] ببث برنامج وثائقي من جزئين تحت عنوان " أميتيفيل: الاستحواذ وأميتيفيل: بين الخوف والخدعة" من إخراج المنتج دانييل فاراندز. علق جوروج لوتز في مقابلة للبرنامج قائلا: اعتقد أن استمرار النقاش في هذه القصة لمدة خسمة وعشرون عاما يدل لا يدل على شيء سوى صحتها ! هذا لا يعني أن كل ماقيل صحيح، لكن بالتأكيد أن هذه القصة ليست خدعة، فمن السهل جدا وصف أي شيء بأنه خدعة! في الواقع أتمنى لو كان الأمر كذلك لكن الواقع أن الأمر حقيقي.