بشرة داكنة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.9** |
||
سطر 111:
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191020171423/http://www.pbs.org/wgbh/evolution/library/07/3/text_pop/l_073_04.html | تاريخ أرشيف = 20 أكتوبر 2019 }}</ref>
[[ملف:Kiang_West_savanna.jpg|تصغير| منطقة [[سافانا|السافانا]] في [[شرق أفريقيا]] ، حيث ربما حدث معظم التطور [[أشباه البشر|البشري]] للبشرة الداكنة هناك ]]
من المرجح أن يكون أقرب أسلاف الرئيسيات للإنسان الحديث يمتلكون بشرة فاتحة، مثل أقرب قريب حديث لنا - [[شيمبانزي شائع|الشمبانزي]] . <ref name="Jabl06">{{استشهاد بكتاب|مؤلف1=Jablonski|الأول=N.G.|عنوان=Skin: a Natural History|مسار=https://archive.org/details/skinnaturalhisto00jabl|سنة=2006|ناشر=University of California Press|مكان=Berkeley| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170704134332/https://archive.org/details/skinnaturalhisto00jabl | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2017 }}</ref> منذ حوالي 7 ملايين سنة تباعدت سلالات [[إنسان|الإنسان]] والشمبانزي، وبين 4.5 و
لم يكن عليهم فقط التعامل مع أشعة الشمس الأكثر كثافة، ولكن كان عليهم تطوير نظام تبريد أفضل. كان من الصعب الحصول على الطعام في منطقة السافانا الحارة وبما أن [[دماغ|أدمغة الثدييات]] التي تتعرض لدرجة حرارة اعلى من الطبيعي ب - 5 أو 6 درجات يمكن أن تصاب بضربة شمس - كان هناك حاجة لتطوير تنظيم أفضل للحرارة. فكان الحل هو التعرق وفقدان شعر الجسم.
سطر 119:
يمكن لهؤلاء البشر البحث عن الطعام والبحث لفترات أطول قبل ان يجبروا على العودة إلى الظلال. وكلما استطاعوا البحث عن طعام، كلما تمكنوا من إنتاج نسل أكثر صحة . مع قلة الشعر في اجسامهم، يمكن أن يتبخر العرق بسهولة أكبر ويبرد الجسم بشكل أسرع.
بعد بضعة ملايين من السنين من التطور، كان لدى البشر الأوائل شعر جسم متناثر وأكثر من
ومع ذلك، فإن البشرة الخالون من الشعر معرضون بشكل خاص لتلف احماضهم النووية بسبب الأشعة فوق البنفسجية، وقد ثبت أن هذا يمثل مشكلة للبشر الذين يعيشون في مناطق الأشعة فوق البنفسجية الشديدة، وكانت النتيجة التطورية هي تطوير البشرة ذات اللون الداكن كحماية.
|