أزمة القرم 2014: الفرق بين النسختين

إقليم القرم ذاتي الحكم أصبح جزءًا من [[أوكرانيا]] المستقلة منذ 1991. وحالة القرم القانونية كجزء من أوكرانيا اعترفت بها روسيا، التي تعهدت بالحفاظ على وحدة أوكرانيا في [[مذكرة بودابست للضمانات الأمنية]] التي وُقعت في 1994. الاتفاقية وقعتها أيضًا الولايات المتحدة والمملكة المتحدة إلى جانب أوكرانيا التي تخلت بموجب هذه الاتفاقية عن أسلحتها النووية.<ref>{{استشهاد بخبر |مسار=https://www.aljazeera.net/news/pages/76398554-c8e0-46d4-a02d-10a2643cb01f |عنوان=روسيا تتهيأ لتدخل عسكري في أوكرانيا|ناشر=الجزيرة |تاريخ=01-03-2014 |تاريخ الوصول=2014| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140505030146/http://www.aljazeera.net/news/pages/76398554-c8e0-46d4-a02d-10a2643cb01f | تاريخ أرشيف = 05 مايو 2014 | وصلة مكسورة = yes }}</ref> التطورات اللاحقة في القرم ووضع قواعد [[أسطول البحر الأسود]] الروسي أضحت مثارًا للتوتر في العلاقات الروسية الأوكرانية.

 

 

في الانتخابات التشريعية المحلية لعام 2010، حصل حزب الأقاليم على 357,000 صوت، يعقبه حزب أوكرانيا الشيوعي، الذي حصل على 54,172 صوتًا. استهدف المحتجون في ثورة 2014 الأوكرانية الحزبين.