دار عمل: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 22:
 
=== قانون 1834 ===
بحلول عام 1832، زادت النفقات المخصصة لمساعدة الفقراء محليًا حتى بلغت 7 ملايين جنية إسترليني سنويًا، أي أكثر من 10 شلن (0.50 جنيه إسترليني) لكل فرد من السكان،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=A tryptophan-analog host whose interactions with ammonium ions in water are dominated by the hydrophobic effect|مسار=http://dx.doi.org/10.1016/j.tetlet.2009.09.161|صحيفة=Tetrahedron Letters|تاريخ=2009-12|issn=0040-4039|صفحات=7035–7037|المجلد=50|العدد=50|DOI=10.1016/j.tetlet.2009.09.161|الأول=Amanda L.|الأخير=Whiting|الأول2=Nicole M.|الأخير2=Neufeld|الأول3=Fraser|الأخير3=Hof| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180603085248/https://linkinghub.elsevier.com/retrieve/pii/S0040403909019042 | تاريخ أرشيف = 3 يونيو 2018}}</ref> بزيادة تُقدر بنحو 2 مليونمليوني جنية إسترليني في عام 1784.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Authority and Markets|مسار=http://dx.doi.org/10.1007/978-1-349-66651-5_9|ناشر=Palgrave Macmillan UK|تاريخ=2002|مكان=London|ISBN=978-0-333-98721-6|صفحات=121–140|مؤلف1=Roger|الأول2=Christopher|مؤلف2=May| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201220045932/https://link.springer.com/10.1007/978-1-349-66651-5_9 | تاريخ أرشيف = 20 ديسمبر 2020}}</ref> وكان زيادة عدد الفقراء الذين يحتاجون إلى الدعم يدفع النظام إلى حافة الانهيار. وقد أدى الركود الاقتصادى الذي أعقب نهاية [[الحروب النابليونية]] في أوائل القرن التاسع عشر إلى زيادة أعداد العاطلين عن العمل، كما ساهم في ذلك، التطورات في المجال الزراعي، التي كانت تعني عدم الحاجة إلى عمالة كبيرة، فضلّا عن ثلاثة مواسم حصاد سيئة متتالية بدأت منذ عام 1828، وأحداث شغب سوينغ عام 1830، فكان الإصلاح أمرًا حتميًا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Struggletown. Public and Private Life in Richmond 1900-1965|مسار=http://dx.doi.org/10.2307/27508810|صحيفة=Labour History|تاريخ=1986|issn=0023-6942|صفحات=105|العدد=51|DOI=10.2307/27508810|الأول=John|الأخير=Knott|الأول2=Janet|الأخير2=McCalman| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201221111127/https://www.jstor.org/stable/27508810?origin=crossref | تاريخ أرشيف = 21 ديسمبر 2020}}</ref>
 
وظن الكثيرون بأنه يُساء استخدام قانون إغاثة الفقراء بشكل كبير. وفي عام 1832، أسست الحكومة "لجنة مَلَكية" للتحقيق والبحث في كيفية تقديم الإغاثة للفقراء على وجه أفضل.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Fowler, Rees John, (14 Oct. 1894–17 Feb. 1974)|مسار=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u154576|ناشر=Oxford University Press|صحيفة=Who Was Who|تاريخ=2007-12-01| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201221090434/https://www.ukwhoswho.com/view/10.1093/ww/9780199540891.001.0001/ww-9780199540884-e-154576 | تاريخ أرشيف = 21 ديسمبر 2020}}</ref> وكانت النتيجة إنشاء لجنة مركزية لقانون الفقراء في إنجلترا وويلز بموجب قانون تعديل [[قانون الفقراء الإنكليزي لسنة 1834|قانون الفقراء لعام 1834]]، المعروف أيضًا باسم قانون الفقراء الجديد، والذي لم يكن يُشجع على منح الإعانات الخارجية للقادرين بدنيًا. وتم تجميع الأبرشيات الفردية فيما يسمى "بنقابات قانون الفقراء"، حيث تكون مسؤولة بشكل مشترك عن إدارة تقديم المعونات لفقراء في مناطقها. وتم بناء أكثر من 500 نقابة على مدار الخمسين عامًا التالية. وفي مناطق أخرى من البلاد، كان هناك مقاومة شديدة لتلك المباني الجديدة، وقد اتسمت بعضُها بالعنف، لا سيما في الشمال الصناعي. فقد خسر العديد من العمال وظائفهم خلال الكساد الاقتصادي الكبير في عام 1837، وكان لديهم شعور قوي بأن كل ما يحتاجونه ليس دار العمل، ولكن مساعدات لمدة قصيرة تٌعينهم على تخطى تلك الأزمة. وبحلول عام 1838، تم تشكيل 573 نقابة تابعة للقانون في إنجلترا وويلز، وضمت 13427 أبرشية، ولكن لم تكن تلك النقابات تم إنشاءها في جميع البلاد حتى عام 1868. وهو نفس العام الذي تم فيه تطبيق قانون الفقراء الجديد على نقابات جيلبرت.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Council for Museum Anthropology|مسار=http://dx.doi.org/10.1525/an.2007.48.2.42|صحيفة=Anthropology News|تاريخ=2007-02|issn=1541-6151|صفحات=42–43|المجلد=48|العدد=2|DOI=10.1525/an.2007.48.2.42|الأول=Joyce|الأخير=Herold|الأول2=Catherine S|الأخير2=Fowler| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201221133125/https://anthrosource.onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1525/an.2007.48.2.42 | تاريخ أرشيف = 21 ديسمبر 2020}}</ref>