سلامة الدرعاوي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 15:
== نشأته==
ولد الدرعاوي في مدينة [[السالمية (الكويت)|السالمية]] في [[الكويت]] عام [[1975]]م. درس في كل من الجاحظ في الدسمة
و سيف الدولة في القادسية و الرشيدوالرشيد أيضا في الدسمة. عائلة تتألف من الأب و الأموالأم و 7 شباب و 3 اخوات، أصغرهم سلامة، كان والده كان يعمل في شركة نقاليات في الكويت.
 
غادرت عائلة الدرعاوي الكويت عام [[1991]] عائدين إلى الأردن. كان عمره 16 عام وهو بمنتصف الصف الأول ثانوي بالنظام الكويتي، و ليكملوليكمل الفصل الثاني من الصف العاشر في ثانوية معاذ بن جبل في منطقة [[مرج الحمام]] في عمان، حيث أستقرت عائلته. أنهى الثانوية عام 1993 و انضم إلى [[الجامعة الأردنية]] تخصص أقتصاد علوم إدارية. تناول مشروع تخرجه [[الشراكة الأوروبية الأردنية المتوسطة]]. الأمر الذي جعله يزور صحيفة العرب اليوم الأردنية حيث مركز الدراسات المتخصص بالموضوع ضمن الجريدة. الأمر الذي فتح له لاحقا العمل ضمنها كمتدرب.
 
حصل على الماجستير في الاقتصاد من الجامعة الأردنية، وعمل رئيسا لقسم الاقتصاد في صحيفة العرب اليوم، ومديرا لتحريرها ونائب لرئيس التحرير، وفي العام [[2012]]م قام بتأسيس صحيفة المقر الالكترونية، برفقة [[طاهر العدوان]]، ويعمل مستشارا إعلاميا في الأردن.<ref>[http://www.jmm.jo/journalists/details/75 مرصد الإعلام الأردني]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170315235907/http://jmm.jo/journalists/details/75 |date=15 مارس 2017}}</ref>
سطر 23:
==تحقيقاته==
 
شملت تحقيقاته الصحفية ملفات فساد شغلت الرأي العام الأردني منذ بدايات العقد الأول من القرن الواحد و العشرينوالعشرين. فكان مما كشف قضية امنية التي بيعت رخصتها باربعة ملايين دينار أردني لتباع بعد عام بمبلغ 415 مليون دولار لشركة استثمارية خليجية.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.addustour.com/articles/861327?s=9fbca24807be7241ca25febd54f97973
| عنوان = المدعي العام يباشر التحقيق بقضيتي «امنية» والاعفاءات الضريبية
سطر 86:
الدرعاوي صاحب أشهر سبق صحفي في الصحافة الأردنية عندما انفرد بكشف فضيحة الكازينو التي كانت حكومة معروف البخيت الأولى وقعتها في نهاية 2007 والتي اثارة حراكا كبيرا في الشارع الأردني استمر لسنوات طويلة.
 
وكان الدرعاوي قد كشف أيضا فضيحة صفقة باريس حيث رفضت الحكومة الأردنية عام 2003 تسديد ديون نادي باريس التي تزيد على 2 مليارملياري دولار بخصم بلغ 34%و طالبت بخصم يصل لنسبة 50% إلا أن فريقا بقيادة باسم عوض الله فاوض نادي باريس على خصم 11% ، وعليه قامت الحكومة ببيع ميناء الأردن الوحيد ومعه 3000 دونم بمبلغ بسيط بالكاد يضل 500 مليون فقط وقامت باقتراض باقي المبلغ لاكمال اتفاق تسديد ديون باريس.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://www.allofjo.net/index.php?page=article&id=11722
| عنوان = الحكومة ترفض تسديد ديون نادي باريس بخصم 34 % وتقبل بخصم 11% ... !!!