جائحة فيروس كورونا في إنجلترا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 494:
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200616081452/https://www.bbc.co.uk/news/uk-england-london-52670539 | تاريخ أرشيف = 16 يونيو 2020 }}</ref>
 
وفي يوم 22 أبريل، حذر عمدة لندن [[صادق خان]] من احتمالية إفلاس هيئة النقل بلندن، لدرجة تجعلها غير قادرة على دفع رواتب العاملين بها بحلول شهر أبريل، ما لم تتدخل الحكومة. ومنذ دخول لندن في فترة الإغلاق يوم 23 مارس، انخفضت رحلات قطارات الضواحي بنحو 95%، ورحلات الحافلات بنحو 85%. وفي يوم 7 مايو، أُعلن عن طلب هيئة النقل بلندن لمبلغ 2 مليارملياري جنيه استرليني من مساعدات الدولة لتستمر عمليات تشغيل خدماتها حتى سبتمبر 2020. وفي يوم 12 مايو، حذرت وثائق هيئة النقل بلندن أنه من المتوقع أن تخسر الهيئة 4 مليارات جنيه استرليني بسبب الجائحة، وصرحت الهيئة أنها تحتاج 3.2 مليار جنيه استرليني لموازنة ميزانية الطوارئ المقترحة لعام 2021، بعد أن فقدت 90% من دخلها الكلي. صرحت هايدي ألكساندر، نائب عمدة لندن لشؤون النقل، أنه وبدون اتفاقية الهيئة مع الحكومة، كان من الممكن أن تصدر الهيئة «إشعار القسم رقم 114»، وهو إشعار يعادل إعلان الإفلاس للهيئات العامة. وفي يوم 14 مايو، وافقت الحكومة على منح الهيئة 1.6 مليار جنيه استرليني في تمويل للطوارئ للحفاظ على تشغيل خدمات قطارات الضواحي والحافلات حتى شهر سبتمبر.<ref name="BBC-13May2020">{{استشهاد بخبر
| عنوان = Coronavirus: Transport for London expects to lose £4bn
| مسار = https://www.bbc.co.uk/news/uk-england-london-52630386