ساموس (قمر اصطناعي): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.9** |
||
سطر 6:
بدأ ساموس كجزء من برنامج WS-117L لاستكشاف وحماية الأقمار الصناعية التابع لسلاح الجو الأمريكي في عام 1956. وفي مايو 1958وجهت وزارة الدفاع الأمريكية بنقل أجزاء من برنامج WS-117L إلى وكالة داربا الحكومية للبدء بتطوير برنامج ساموس.<ref name="SAMOS_Program_part2">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.nro.gov/foia/declass/WS117L_Records/670.PDF|عنوان=SAMOS Lockheed Missiles and Space Division (MSD) Satellite Systems Briefing, Part II, The SAMOS Program|ناشر=Space and Missile Systems Organization Air Force Systems Command|تاريخ=1959-09-14| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161221170612/http://nro.gov/foia/declass/WS117L_Records/670.PDF | تاريخ أرشيف = 21 ديسمبر 2016 }}</ref>
بلغت التكلفة الإجمالية لبرنامج WS-117L المُمول من قبل القوات الجوية 108.2 مليون دولار أمريكي أي ما يعادل 0.94 مليار دولار في عام 2019. أما بالنسبة لبرنامج ساموس فقد كلَّف سلاح الجو الأمريكي ووكالة داربا الحكومية 82.9 مليون دولار أمريكي في عام 1959، و163.9 مليون دولار أمريكي في عام 1960، أي أنَّ التكلفة الإجمالية للبرنامج تعادل
ظهر في هذه الفترة برنامج منافس أطلق عليه «كورونا»، والذي شهد إطلاق أول قمر صناعي عام 1959، ولكن برنامج ساموس كان أكثر تطورًا وتمتع بميزات وإمكانيات إضافية، كانت أقمار ساموس تُحمل على صاروخ أطلس لأنها أثقل وأكبر حجمًا، في حين استخدم صاروخ ثور لحمل أقمار كورونا، كانت أقمار كورونا تلتقط الصور وتعيدها إلى الأرض في كبسولات، أما ساموس فكان يرسل الصور والأفلام التي يلتقطها عبر موجات الراديو.
|