آن سامرز: الفرق بين النسختين

سميت الشركة باسم آنيس سمرز ،سمرز، سكرتيرة المؤسس الذكر ،الذكر، مايكل كابورن ووترفيلد .

آنيس سمرز ،سمرز، التي ولدت آنيس جودوين في عام 1941 لكنها أخذت اسم زوج والدتها لاحقًا ،لاحقًا، تركت الشركة بعد فترة وجيزة من افتتاحها بعد شجار مع كابورن ووترفيلد. ذهبت للعيش في أومبريا ، إيطالياأومبريا، ،إيطاليا، ساعتين من روما، وتوفي بمرض السرطان في أكتوبر 2012<ref>{{استشهاد ويب

في عام 2000 ، استحوذت ان سامرز على ماركة الملابس الداخلية كنيكر بوكس مقابل مبلغ لم يكشف عنه. ومع ذلك ،ذلك، أعلنوا في عام 2014 عن خطط لبيع العلامة التجارية<ref>{{استشهاد ويب

تم افتتاح أول متجر آن سمرز في عام 1970 في ماربل آرتش بلندن ،بلندن، حيث نما إلى ستة متاجر.

تم شراء آن سمرز في عام 1971 من قبل الأخوين رالف وديفيد جولد ،جولد، <ref>{{استشهاد ويب

}}</ref> الذين حولوها من متجر جنسي عادي إلى علامة تجارية معروفة ومتجر للملابس الداخلية. في عام 1981 ، نصب ديفيد جولد ابنته جاكلين جولد (التي تشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي لشركة آن سمرز) وقدمت مفهوم خطة الحزب. ^{[ ''بحاجة لمصدر'' ]} تدار عمليات التجزئة لجميع المحلات التجارية آن سمرز "من مكتب رئيس في Whyteleafe ، ساري ،ساري، واعتبارا من ديسمبر 2010 تعمل آن سمرز 144 منافذ البيع بالتجزئة في جميع أنحاء المملكة المتحدة، ايرلنداايرلندا، ، و جزروجزر القنال و اسبانياواسبانيا.

تقدم المتاجر الملابس الداخلية والملابس الداخلية ومستحضرات التجميل وملابس السباحة وألعاب الجنس. تبيع المتاجر 2 مليونمليوني من الأرانب المتفشية ،المتفشية، وهو نوع من الهزازات الحصرية إلى آن سمرز ،سمرز، سنويًا. <ref name="مولد تلقائيا1">{{استشهاد ويب

بدأت جاكلين غولد مفهوم خطة الحفلة في عام 1981<ref name="مولد تلقائيا1" />.  البداية ،البداية، كانت حفلات آن سمرز وسيلة للتحايل على اللوائح التي تقيد عرض الألعاب الجنسية بقدر ما كانت أسلوبًا تسويقيًا ،تسويقيًا، ولكن شعبيتها نمت بسرعة وتوظف آن سمرز الآن أكثر من 7500 منظم حفلات<ref>{{استشهاد ويب

إن حفلات Ann Summers مخصصة للنساء فقط ،فقط،  وتتضمن تقديم ألعاب جنسية وملابس داخلية في مكان غير رسمي لمنزل شخص ما ؛ عادة ما يكون منزل أحد الحاضرين. يمكن أن يتضمن أيضًا الاطلاع على كتالوج ،كتالوج، وغالبًا ما تكون هناك ألعاب جماعية<ref>{{استشهاد ويب

نظرًا لطبيعة العمل البالغة ،البالغة، فقد واجهت آن سمرز في كثير من الأحيان معارضة قانونية واجتماعية. على سبيل المثال، في عام 2003، <ref>{{استشهاد ويب

لقد واجهوا أيضًا معارضة لإعلاناتهم. تلقت الشركة خطاب شكوى من قصر باكنغهام ،باكنغهام، بسبب إعلان غير مصدق للملكة. <ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=The Routledge Companion to Media, Sex and Sexuality|مسار=http://dx.doi.org/10.4324/9781315168302-3|ناشر=Routledge|تاريخ=2017-08-09|ISBN=978-1-315-16830-2|صفحات=19–26|مؤلف1=Kristina|الأول2=Karli June|مؤلف2=Cerankowski| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210131224946/https://www.taylorfrancis.com/chapters/asexualities-media-kristina-gupta-karli-june-cerankowski/e/10.4324/9781315168302-3 | تاريخ أرشيف = 31 يناير 2021 }}</ref>

في عام 2004 ، أيدت ASA شكويين.  قررت ASA أن الإعلان الأول كان مهينًا للمرأة ومهينًا وغير مناسب للاستخدام كملصق. في الحالة الثانية ،الثانية، قضت ASA بأن استخدام إشارة إلى قافية الحضانة " Ride a Cock Horse " من المرجح أن تجذب انتباه الأطفال وأن الإعلان لم يكن مناسبًا للوسيط الذي ظهر فيه.

بالإضافة إلى ذلك ،ذلك، أُجبرت آن سمرز في بيرثبيرث، ، اسكتلندا ،اسكتلندا، على الإغلاق بعد أن اشتكى السكان المحليون من المتجر (معظمهم من الآباء المحرجين من الأسئلة التي أثارها أطفالهم) ، مما أدى أيضًا إلى مشاكل أخرى مع المتجر.  كانت بيرث في الأصل المدينة البريطانية الوحيدة التي فشل فيها متجر آن سمرز في الإقلاع.  ومع ذلك ،ذلك، في مايو 2007 ، تم إغلاق متجر Middleton Grange ، Hartlepool الذي افتتح في نوفمبر 2005 بعد أقل من عامين من التداول بسبب ضعف المبيعات<ref>{{استشهاد ويب

في عام 2006 ، اشتكت مجموعات إسلامية من إطلاق دمية مفخخة اسمها مصطفى شاج ،شاج، مدعية أن الدمية كانت مسيئة للمسلمين لأن مصطفى كان أحد الأسماء التي أعطيت للنبي محمد<ref>{{استشهاد ويب

|تاريخ أرشيف=2020-11-09}}</ref> بسبب إصدارها إضافة إلكترونية لمشغلات الموسيقى تسمى iGasm. لم تتراجع الشركة على الرغم من أوامر الإيقاف والكف من Apple.  أيضًا ،أيضًا، مدير سابق ،سابق، وهو الآن موظف في شركة Beate Uhse AG  يرفع دعوى تشهير ضد Jacqueline Gold.  تم حظر إعلان من مترو أنفاق لندن في نفس العام.<ref>{{استشهاد ويب

في عام 2010 ، تم حظر إعلان Ann Summers للهالوين من قبل مركز إزالة الإعلانات الإذاعية ،الإذاعية، الذي قرر أن الإعلان يستخدم "إشارات جنسية صريحة إلى حد ما من حيث المؤثرات الصوتية. <ref>{{استشهاد ويب