جرائم الحرب اليابانية: الفرق بين النسختين

صحح الصينيون هذا الاعتقاد من خلال تحديد حادثة جسر ماركو بولو كبداية أو استيلاء اليابانيين على منشوريا سابقاً. لقد بدأت حقاً عام 1895 باغتيال اليابان ملكة كوريا ''[[ميونغسونغ إمبراطورة كوريا|الملكة مين]]'' وغزو كوريا مما أدي إلى دمجها في اليابان كما تبعه استيلاء اليابان على جنوب منشوريا وما إلى ذلك. وكانت اليابان في حرب منذ عام 1895 وحتى عام 1945. قبل عام 1895، [[غزو اليابان لكوريا (1592-1598)|غزت اليابان كوريا ولكن لفترة قصيرة أثناء شوغونات]] قبل فترة طويلة من [[استعراش مييجي]]، ولكن الغزو فشل. لذلك، ينص تقدير روميل على أنه تم قتل من 6 ملايين إلى 10 ملايين قتيل بين عام 1937 (اغتصاب نانكنج) وعام 1945. قد يكون هذا التقدير نتيجة طبيعية للإطار الزمني للمحرقة النازية، ولكنها تقصر بكثير عن الأعداد الفعلية التي تسببت في قتلها آلة الحرب اليابانية. إذا جمعت 2 مليونمليوني كوري و 2 مليونومليوني مانشوريين وصينيون ورسيون والعديد من يهود أوروبا الشرقية (كل من السفارديم والأشكنازي)، وغيرهم من الذين قتلتهم اليابان بين عامي 1895 و 1937 (شخصيات متحفظة). يزيد عدد الضحايا اليابانيين عن 14 مليون ضحية. ومن بين هؤلاء، أقترح أن بين 6 ملايين و 8 ملايين ضحية كانوا صينين أصليين بغض النظر عن مكان إقامتهم.<ref>{{استشهاد ويب