محمد علي حسن المؤيد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5.1
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 47:
ادعى المؤيد انه كان مستشار [[أسامة بن لادن]] الروحي في ثمانينات القرن العشرين لكنه يقول أن علاقتهما انتهت بعد [[الحرب السوفيتية في أفغانستان|انسحاب الاتحاد السوفيتي من أفغانستان]]. أصدر بن لادن [[فتوى]] تدعو لقتل المؤيد بعدما انتقده علنا.
 
في عام [[2003]] سافر الشيخ المؤيد إلى [[ألمانيا]] للقاء [[محمد العنسي]] مخبر [[مكتب التحقيقات الفيدرالي]] الذي تظاهر بأنه أحد الأثرياء [[حزب الفهود السود]]. استطاع مكتب التحقيقات الفدرالي تسجيل فيديو للمؤيد في فندق [[فرانكفورت]] وهو يعد بتحويل أكثر من 2 مليونمليوني دولار لحماس. قبضت عليه الشرطة الألمانية بناء على طلب من مكتب التحقيقات الفدرالي. اعتقل أيضا محمد محسن يحيى زايد مساعد المؤيد. وجها نداء إلى [[المحكمة الدستورية الألمانية|المحكمة الدستورية الاتحادية]] في ألمانيا ضد تسليمهما. الاستئناف رفض حيث وجدت المحكمة أن الولايات المتحدة قد أعطت تأكيدات لألمانيا أن المشتبه بهما لن يواجها محكمة عسكرية أو أي محكمة خاصة أخرى. لذلك تم تسليمهما إلى حجز الولايات المتحدة واقتيدا إلى مدينة [[نيويورك (مدينة)|نيويورك]] لمواجهة المحاكمة. تقرر محاكمتهما في المحكمة الجزئية في [[بروكلين]] لأنه المؤيد جمع التبرعات في مسجد بروكلين. أثناء الاعتقال قال جون أشكروفت أن المؤيد كان قد اعترف بتمويل أسامة بن لادن 20 مليون دولار قبل [[أحداث 11 سبتمبر 2001|هجمات 11 سبتمبر]].
 
في عام 2005 أدين المؤيد جنبا إلى جنب مع زايد في تهم مختلفة من تقديم دعم مادي لتنظيم القاعدة وحماس. وكان القاضي في قضية ستيرلينغ جونسون الابن وخلال المحاكمة كان محمد العنسي مخبر مكتب التحقيقات الفدرالي في ألمانيا بمثابة شاهد للدفاع. شملت إجراءات المحاكمة عرض شريط الفيديو للجريمة التي أدلى به المخبر.