مارثا ليان كولينز: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 125:
بعد أن أنهت كولينز التزامها لمدة عام مع جامعة لويزفيل، عينت كولينز عضوًا في كلية جون كنيدي لتخريج القادة في مؤسسة هارفرد للسياسة لتعليم الصفوف غير المعتمددة أساليب القيادة مرة أسبوعيًا.<ref name=jfk>Fortune, "A Time to Reflect, A Time to Choose"</ref> وبالإضافة إلى عملها في هارفرد، عُينت كولينز في مجلس الأوصياء في كلية ميدواي عام 1989، وبعد عام استبعدت كولينز من مجلسالأوصياءفيكلية جنوبالمعمدانية، <ref name=sbts/><ref name=midway>"Midway College Elects Trustees". ''Lexington Herald-Leader''</ref> وجاء هذا القرار نتيجة تغيبها عن ثلاثة اجتماعات للمجلس ما بين عام 1986 إلى عام 1989.<ref name=sbts/> وقبلت كولينز في عام 1990 رئاسة كلية سانت كاثرين في سبرينغفيلد؛ وبذلك أصبحت الرئيس الأول لتلك الكلية الصغيرة الكاثوليكية، وهي لم تكن راهبة دومينيكية.<ref name=scc>Lucke and Mead, "Collins Named College President"</ref> وأووضح موظفي الكلية أن كولينز قد عُينت في الرئاسة لتعزيز مكانتها.<ref name=scc/>
 
وفي عام 1993 أتهم زوج كولينز باستغلاله للنفوذ. وقال الادعاء أنه وبينما كانت كولينز في السلطة أن يؤثر على منح عقود الولاية من خلال زوجته.<ref name=wolfe>Wolfe, "Bill Collins Sentenced to 5 Years and 3 Months in Prison, Fined"</ref> وزُعم أمه استغل هذا لإجبار من لهم أعمال مع الدول على استثمار ما يقرب من 2 مليونمليوني دولار معه.<ref name=wolfe/> وفي 14 أكتوبر عام 1993 وبعد محاكمة استمرت لمدة سبعة أسابيع حكمت المحكمة على بيل بالسجن لمدة خمس سنوات وثلاثة أشهر في السجن الفدرالي.<ref name=nytconvict>"Former Governor's Husband Gets Jail Term for Extortion". ''The New York Times''</ref> كما حُكم عليه بدفع غرامة قدرها 20,000 دولار لاتهامه بالمؤامرة والتي تتضمن رشاوي في صورة مساهمات سياسية.<ref name=wolfe/> ودُعيت كولينز للشهادة في القضية، ولكن لم توجه لها اتهامات.<ref name=ryan235/> أدت تلك الفضيحة إلى تشويه صورة كولينز وربما كلفتها فرصة التعيين في حكومة بيل كلينتون.<ref name=ryan235/> وأُشيع أن كولينز تفكر في الالتحاق بمجلس الشيوخ، وهي محاولة لم تتحقق عقب إدانة زوجها.<ref name=ryan235/> وفي 10 أكتوبر عام 1997 وعقب إطلاق سراح بيل تحقق لم شمل العائلة من جديد.<ref name=release>"Ex-governor's Husband Takes Job at Georgetown". ''The Kentucky Post''</ref>
 
وفي عام 1996 استقالت كولينز من رئاسة جامعة سانت كاثرين لإدارة المركز الإدارة والأعمال الدولي في جامعة كنتاكي.<ref name=ibmc>"Collins going to UK". ''The Kentucky Post''</ref> وفي العام نفسه أصبحت كولينز الرئيس المشترك للجنة وثائق التفويض في المعاهدة القومية الديموقراطية.<ref name=fellow>"Former Fellow: Martha Layne Collins". Harvard University Institute of Politics</ref> وعندما انتهى تعاقد كولينز مع جامعة كنتاكي 1998، تولت كولينز منصب باحث تنفيذي مقيم بدوام جزئي في جامعة جورج تاون، مما أتاح لها فرصة لمزاولة نشاطات أخرى.<ref name=gc>"Ex-Governor Trades UK Position for Georgetown". ''Lexington Herald-Leader''</ref> وفي عام 1999 عُينت كولينز في منصب القنصل الشرفي العام لليابان في كنتاكي، وهو منصب يعزز المصالح اليابنية في كنتاكي، ويشجع الاستثمار الياباني في الولاية، كما يشجع على التفاهم الثقافي بين كنتاكي واليابان.<ref name=hcgj>Honeycutt, "Japan Names Ex-Governor Collins to Consul Post"</ref> وفي عام 2001 رشح المحافظ بول باتون كولينز لتكون الرئيس المشارك فرقة عمل كنتاكي المعنية بالوضع الاقتصادي للمرأة.<ref name=ryan235>Ryan, p. 235</ref> وفي يناير عام 2005 أصبحت كولينز رئيس مركز التجارة العالمي في كنتاكي والرئيس التنفيذي له. .<ref name=ehof>"Martha Layne Collins". Education Hall of Fame</ref> كما حصلت كولينز على مناصب مجالس إدارة العديد من الشركات، بما في ذلك شركة إيستمان كوداك.<ref name=ehof/>