سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 6٬435٬632

22:49، 7 أغسطس 2021: 46.32.126.181 (نقاش) أطلق المرشح 119; مؤديا الفعل "edit" في مستخدم:محمد رشيد ابو قيس. الأفعال المتخذة: عدم السماح; وصف المرشح: منع تعديل المجهولين لصفحات المستخدمين (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

محددات الفعل

متغير	قيمة
عدد التعديلات للمستخدم `(user_editcount)`	null
اسم حساب المستخدم `(user_name)`	'46.32.126.181'
عمر حساب المستخدم `(user_age)`	0
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها `(user_groups)`	[ 0 => '*' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب `(global_user_groups)`	[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول `(user_app)`	false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول `(user_mobile)`	true
هوية الصفحة `(page_id)`	5371521
نطاق الصفحة `(page_namespace)`	2
عنوان الصفحة (بدون نطاق) `(page_title)`	'محمد رشيد ابو قيس'
عنوان الصفحة الكامل `(page_prefixedtitle)`	'مستخدم:محمد رشيد ابو قيس'
فعل `(action)`	'edit'
ملخص التعديل/السبب `(summary)`	''
نموذج المحتوى القديم `(old_content_model)`	'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد `(new_content_model)`	'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل `(old_wikitext)`	'الأستاذ/ محمد رشيد هو أبو قَيْس محمد بن يوسف بن رشيد بن أحمد بن رشيد بن زيادة (من عائلة “زيادة” الفلسطينية الأصل-وقد نصَّ كبارُ الزِيادات على رجوعهم إلى قبيلة “بني صخر” التي هي مِن أَعَزِّ قبائل “بني طيء”) أزهريّ المنشأ والتربية العلمية والروحيّة، يَدِين إلى الأزهر الشريف بقدرِ عظيمٍ من الفضل في توجيه العلوم الشرعية الشريفة وعلى رأسها عِلمُ الفقه إذ نشأ منذ قبلَ البلوغ على دراسة مذهب الإمام أبي حنيفة-رضي الله عنه-والعملِ به. حاصِلٌ على الليسانس من كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف (قسم الشريعة الإسلامية). مُجازٌ في القرآن الكريم بروايَتَي حفص وشعبة عن عاصم، ويَختار الإفرادَ في تلقي القراءات كما هو شأن القدماء قبلَ القرن الخامس دون الجَمْع الذي دَرَجَ عليه المتأخرون. مُشتَغِلٌ بالعلوم الشرعية الشريفة كافة، وقد شَغَفَه علمُ أصولِ الفقه على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة رضي الله عنه وله فيه شرحٌ على مختصر المنار لطاهر بن حبيب الحلبي. له من المؤلفات “صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم على مذهب الإمام أبي حنيفة” و “الربا المصرفي في أصول المذاهب الأربعة” و “الشرح الكافي على المتن الوافي في علوم القرآن” و “شرح بغية المبتدي في علوم البلاغة للمبتدئين” والكتابان الأخيران لعلهما الأجود للمبتدئين في البابين. وكما شَغَفَه علمُ أصول الفقه شَغَفَتْه علومُ القرآن ومحاولةُ الوُلوج إلى أسرار الكتاب العزيز، ومنه كان وُلُوجه إلى عالم الشعر الجاهلي والإغراق فيه. عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” وشرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء وكتابه مدرسة الغزل شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب تذكرت ليلى شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. يؤمن بعدم جدوى الدراسات الشرعية أو ضآلة مردودها دون التعمق والإغراق في لسان العرب الذي هو (الشعر الجاهلي) لأنّ لسان العرب ليس هو فقط النحو والصرف والبلاغة كما هو الظن الشائع، وإنما هو ذاتُ البيان العربي ولسان القوم، وهو لا يُدرك بغير الإغراق والتماهي في هذا الشعر.'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل `(new_wikitext)`	'الأستاذ/ محمد رشيد هو أبو قَيْس محمد بن يوسف بن رشيد بن أحمد بن رشيد بن زيادة (من عائلة “زيادة” الفلسطينية الأصل-وقد نصَّ كبارُ الزِيادات على رجوعهم إلى قبيلة “بني صخر” التي هي مِن أَعَزِّ قبائل “بني طيء”) أزهريّ المنشأ والتربية العلمية والروحيّة، يَدِين إلى الأزهر الشريف بقدرِ عظيمٍ من الفضل في توجيه العلوم الشرعية الشريفة وعلى رأسها عِلمُ الفقه إذ نشأ منذ قبلَ البلوغ على دراسة مذهب الإمام أبي حنيفة-رضي الله عنه-والعملِ به. حاصِلٌ على الليسانس من كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف (قسم الشريعة الإسلامية). مُجازٌ في القرآن الكريم بروايَتَي حفص وشعبة عن عاصم، ويَختار الإفرادَ في تلقي القراءات كما هو شأن القدماء قبلَ القرن الخامس دون الجَمْع الذي دَرَجَ عليه المتأخرون. مُشتَغِلٌ بالعلوم الشرعية الشريفة كافة، وقد شَغَفَه علمُ أصولِ الفقه على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة رضي الله عنه وله فيه شرحٌ على مختصر المنار لطاهر بن حبيب الحلبي. له من المؤلفات “صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم على مذهب الإمام أبي حنيفة” و “الربا المصرفي في أصول المذاهب الأربعة” و “الشرح الكافي على المتن الوافي في علوم القرآن” و “شرح بغية المبتدي في علوم البلاغة للمبتدئين” والكتابان الأخيران لعلهما الأجود للمبتدئين في البابين. وكما شَغَفَه علمُ أصول الفقه شَغَفَتْه علومُ القرآن ومحاولةُ الوُلوج إلى أسرار الكتاب العزيز، ومنه كان وُلُوجه إلى عالم الشعر الجاهلي والإغراق فيه. عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” و"شرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء" وكتابه "مدرسة الغزل" شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب "تذكرت ليلى" شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. يؤمن بعدم جدوى الدراسات الشرعية أو ضآلة مردودها دون التعمق والإغراق في لسان العرب الذي هو (الشعر الجاهلي) لأنّ لسان العرب ليس هو فقط النحو والصرف والبلاغة كما هو الظن الشائع، وإنما هو ذاتُ البيان العربي ولسان القوم، وهو لا يُدرك بغير الإغراق والتماهي في هذا الشعر.'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل `(edit_diff)`	'@@ -8,5 +8,5 @@ مُشتَغِلٌ بالعلوم الشرعية الشريفة كافة، وقد شَغَفَه علمُ أصولِ الفقه على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة رضي الله عنه وله فيه شرحٌ على مختصر المنار لطاهر بن حبيب الحلبي. له من المؤلفات “صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم على مذهب الإمام أبي حنيفة” و “الربا المصرفي في أصول المذاهب الأربعة” و “الشرح الكافي على المتن الوافي في علوم القرآن” و “شرح بغية المبتدي في علوم البلاغة للمبتدئين” والكتابان الأخيران لعلهما الأجود للمبتدئين في البابين. وكما شَغَفَه علمُ أصول الفقه شَغَفَتْه علومُ القرآن ومحاولةُ الوُلوج إلى أسرار الكتاب العزيز، ومنه كان وُلُوجه إلى عالم الشعر الجاهلي والإغراق فيه. -عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” وشرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء وكتابه مدرسة الغزل شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب تذكرت ليلى شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. +عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” و"شرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء" وكتابه "مدرسة الغزل" شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب "تذكرت ليلى" شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. يؤمن بعدم جدوى الدراسات الشرعية أو ضآلة مردودها دون التعمق والإغراق في لسان العرب الذي هو (الشعر الجاهلي) لأنّ لسان العرب ليس هو فقط النحو والصرف والبلاغة كما هو الظن الشائع، وإنما هو ذاتُ البيان العربي ولسان القوم، وهو لا يُدرك بغير الإغراق والتماهي في هذا الشعر. '
حجم الصفحة الجديد `(new_size)`	3837
حجم الصفحة القديم `(old_size)`	3831
الحجم المتغير في التعديل `(edit_delta)`	6
السطور المضافة في التعديل `(added_lines)`	[ 0 => 'عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” و"شرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء" وكتابه "مدرسة الغزل" شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب "تذكرت ليلى" شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. ' ]
السطور المزالة في التعديل `(removed_lines)`	[ 0 => 'عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” وشرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء وكتابه مدرسة الغزل شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب تذكرت ليلى شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. ' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة `(new_text)`	'الأستاذ/ محمد رشيد هو أبو قَيْس محمد بن يوسف بن رشيد بن أحمد بن رشيد بن زيادة (من عائلة “زيادة” الفلسطينية الأصل-وقد نصَّ كبارُ الزِيادات على رجوعهم إلى قبيلة “بني صخر” التي هي مِن أَعَزِّ قبائل “بني طيء”) أزهريّ المنشأ والتربية العلمية والروحيّة، يَدِين إلى الأزهر الشريف بقدرِ عظيمٍ من الفضل في توجيه العلوم الشرعية الشريفة وعلى رأسها عِلمُ الفقه إذ نشأ منذ قبلَ البلوغ على دراسة مذهب الإمام أبي حنيفة-رضي الله عنه-والعملِ به. حاصِلٌ على الليسانس من كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف (قسم الشريعة الإسلامية). مُجازٌ في القرآن الكريم بروايَتَي حفص وشعبة عن عاصم، ويَختار الإفرادَ في تلقي القراءات كما هو شأن القدماء قبلَ القرن الخامس دون الجَمْع الذي دَرَجَ عليه المتأخرون. مُشتَغِلٌ بالعلوم الشرعية الشريفة كافة، وقد شَغَفَه علمُ أصولِ الفقه على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة رضي الله عنه وله فيه شرحٌ على مختصر المنار لطاهر بن حبيب الحلبي. له من المؤلفات “صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم على مذهب الإمام أبي حنيفة” و “الربا المصرفي في أصول المذاهب الأربعة” و “الشرح الكافي على المتن الوافي في علوم القرآن” و “شرح بغية المبتدي في علوم البلاغة للمبتدئين” والكتابان الأخيران لعلهما الأجود للمبتدئين في البابين. وكما شَغَفَه علمُ أصول الفقه شَغَفَتْه علومُ القرآن ومحاولةُ الوُلوج إلى أسرار الكتاب العزيز، ومنه كان وُلُوجه إلى عالم الشعر الجاهلي والإغراق فيه. عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” و"شرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء" وكتابه "مدرسة الغزل" شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب "تذكرت ليلى" شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. يؤمن بعدم جدوى الدراسات الشرعية أو ضآلة مردودها دون التعمق والإغراق في لسان العرب الذي هو (الشعر الجاهلي) لأنّ لسان العرب ليس هو فقط النحو والصرف والبلاغة كما هو الظن الشائع، وإنما هو ذاتُ البيان العربي ولسان القوم، وهو لا يُدرك بغير الإغراق والتماهي في هذا الشعر.'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة `(new_html)`	'<div class="mw-parser-output"><p>الأستاذ/ محمد رشيد </p><p>هو أبو قَيْس محمد بن يوسف بن رشيد بن أحمد بن رشيد بن زيادة (من عائلة “زيادة” الفلسطينية الأصل-وقد نصَّ كبارُ الزِيادات على رجوعهم إلى قبيلة “بني صخر” التي هي مِن أَعَزِّ قبائل “بني طيء”) أزهريّ المنشأ والتربية العلمية والروحيّة، يَدِين إلى الأزهر الشريف بقدرِ عظيمٍ من الفضل في توجيه العلوم الشرعية الشريفة وعلى رأسها عِلمُ الفقه إذ نشأ منذ قبلَ البلوغ على دراسة مذهب الإمام أبي حنيفة-رضي الله عنه-والعملِ به. حاصِلٌ على الليسانس من كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف (قسم الشريعة الإسلامية). مُجازٌ في القرآن الكريم بروايَتَي حفص وشعبة عن عاصم، ويَختار الإفرادَ في تلقي القراءات كما هو شأن القدماء قبلَ القرن الخامس دون الجَمْع الذي دَرَجَ عليه المتأخرون. </p><p>مُشتَغِلٌ بالعلوم الشرعية الشريفة كافة، وقد شَغَفَه علمُ أصولِ الفقه على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة رضي الله عنه وله فيه شرحٌ على مختصر المنار لطاهر بن حبيب الحلبي. له من المؤلفات “صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم على مذهب الإمام أبي حنيفة” و “الربا المصرفي في أصول المذاهب الأربعة” و “الشرح الكافي على المتن الوافي في علوم القرآن” و “شرح بغية المبتدي في علوم البلاغة للمبتدئين” والكتابان الأخيران لعلهما الأجود للمبتدئين في البابين. وكما شَغَفَه علمُ أصول الفقه شَغَفَتْه علومُ القرآن ومحاولةُ الوُلوج إلى أسرار الكتاب العزيز، ومنه كان وُلُوجه إلى عالم الشعر الجاهلي والإغراق فيه. عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” و"شرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء" وكتابه "مدرسة الغزل" شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب "تذكرت ليلى" شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح. </p><p>يؤمن بعدم جدوى الدراسات الشرعية أو ضآلة مردودها دون التعمق والإغراق في لسان العرب الذي هو (الشعر الجاهلي) لأنّ لسان العرب ليس هو فقط النحو والصرف والبلاغة كما هو الظن الشائع، وإنما هو ذاتُ البيان العربي ولسان القوم، وهو لا يُدرك بغير الإغراق والتماهي في هذا الشعر. </p> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور `(tor_exit_node)`	false
طابع زمن التغيير ليونكس `(timestamp)`	1628376596

 مُشتَغِلٌ بالعلوم الشرعية الشريفة كافة، وقد شَغَفَه علمُ أصولِ الفقه على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة رضي الله عنه وله فيه شرحٌ على مختصر المنار لطاهر بن حبيب الحلبي. له من المؤلفات “صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم على مذهب الإمام أبي حنيفة” و “الربا المصرفي في أصول المذاهب الأربعة” و “الشرح الكافي على المتن الوافي في علوم القرآن” و “شرح بغية المبتدي في علوم البلاغة للمبتدئين” والكتابان الأخيران لعلهما الأجود للمبتدئين في البابين.
 وكما شَغَفَه علمُ أصول الفقه شَغَفَتْه علومُ القرآن ومحاولةُ الوُلوج إلى أسرار الكتاب العزيز، ومنه كان وُلُوجه إلى عالم الشعر الجاهلي والإغراق فيه.
-عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” وشرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء وكتابه مدرسة الغزل شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب تذكرت ليلى شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح.
+عُنِيَ عنايةً خاصة بالشعر الجاهلي إيمانًا بأنّه الأساس لإدراك حقيقة البيان في الكتاب العزيز، ثم هو يتحقق به الإدراك الحقيقي أو الأصح لكافة العلوم الشرعية، فالشعر الجاهلي هو النمط الأعلى من البيان البشري. له فيه من المؤلفات المطبوعة “شرح القصيدة الروح” و"شرح قصيدة ألا عم صباحا شرحا أدبيا عربيا على القصيدة العذبة النبيلة لملك الشعراء" وكتابه "مدرسة الغزل" شرح فيه بعض شعر عمر بن أبي ربيعة ومنها رائيته المشهورة أمن آل نعم شرحا ممتعا كما ذكر فيه مقدمة تفصيلية في شعر الغزل (تعريفه وأحكامه) وله أيضا كتاب "تذكرت ليلى" شرح فيه القصيدة المؤنسة لمجنون ليلى قيس بن الملوح.
 يؤمن بعدم جدوى الدراسات الشرعية أو ضآلة مردودها دون التعمق والإغراق في لسان العرب الذي هو (الشعر الجاهلي) لأنّ لسان العرب ليس هو فقط النحو والصرف والبلاغة كما هو الظن الشائع، وإنما هو ذاتُ البيان العربي ولسان القوم، وهو لا يُدرك بغير الإغراق والتماهي في هذا الشعر.