سجل مرشح الإساءة

التفاصيل لمدخلة السجل 6٬278٬104

03:14، 13 يوليو 2021: Sajad dawood aliwoi (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 45; مؤديا الفعل "edit" في سجاد داوود عليوي. الأفعال المتخذة: عدم السماح، ‏وسم; وصف المرشح: كتابة تعليقات في المقالات (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

محددات الفعل

متغير	قيمة
عدد التعديلات للمستخدم `(user_editcount)`	2
اسم حساب المستخدم `(user_name)`	'Sajad dawood aliwoi'
عمر حساب المستخدم `(user_age)`	33806
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها `(user_groups)`	[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
المجموعات العامة التي ينتمي إليها الحساب `(global_user_groups)`	[]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول `(user_app)`	false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول `(user_mobile)`	false
هوية الصفحة `(page_id)`	0
نطاق الصفحة `(page_namespace)`	0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) `(page_title)`	'سجاد داوود عليوي'
عنوان الصفحة الكامل `(page_prefixedtitle)`	'سجاد داوود عليوي'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة `(page_recent_contributors)`	[]
عمر الصفحة (بالثواني) `(page_age)`	0
فعل `(action)`	'edit'
ملخص التعديل/السبب `(summary)`	'سجاد داوود'
نموذج المحتوى القديم `(old_content_model)`	''
نموذج المحتوى الجديد `(new_content_model)`	'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل `(old_wikitext)`	''
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل `(new_wikitext)`	'<nowiki>{{ قصة الفتى سجاد داوود }}</nowiki> نبذه تعريفيه مختصره عنه الاسم:- سجاد داوود عليوي مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩ السكن: بغداد قضاء الحسينية قصته تبدأ من هنا ! شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢ في أول فيديو نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق. ونجح ومنذ مدة في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟ من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود : أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي فقدان والده المرحوم "داوود عليوي" بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام . تركت هذه الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب . الحالة الاجتماعيه :- اعزب بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛ سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن كل الامهات همهم ان يروا ابنائهم في اعلى المراتب الا ان والدة سجاد سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله ! موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد. هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل `(edit_diff)`	'@@ -1,0 +1,42 @@ +<nowiki>{{ قصة الفتى سجاد داوود }}</nowiki> + +نبذه تعريفيه مختصره عنه + +الاسم:- سجاد داوود عليوي + +مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩ + +السكن: بغداد قضاء الحسينية + +قصته تبدأ من هنا ! + +شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢ + +في أول فيديو نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق. + +ونجح ومنذ مدة في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟ + +من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود : + +أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي + +فقدان والده المرحوم "داوود عليوي" + +بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه + +ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام . + +تركت هذه الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب . + +الحالة الاجتماعيه :- اعزب + + +بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه + +سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛ + +سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن كل الامهات همهم ان يروا ابنائهم في اعلى المراتب الا ان والدة سجاد سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله ! + +موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد. + +هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم... '
حجم الصفحة الجديد `(new_size)`	4231
حجم الصفحة القديم `(old_size)`	0
الحجم المتغير في التعديل `(edit_delta)`	4231
السطور المضافة في التعديل `(added_lines)`	[ 0 => '<nowiki>{{ قصة الفتى سجاد داوود }}</nowiki>', 1 => '', 2 => 'نبذه تعريفيه مختصره عنه ', 3 => '', 4 => 'الاسم:- سجاد داوود عليوي ', 5 => '', 6 => 'مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩', 7 => '', 8 => 'السكن: بغداد قضاء الحسينية ', 9 => '', 10 => 'قصته تبدأ من هنا !', 11 => '', 12 => 'شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢', 13 => '', 14 => 'في أول فيديو نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق.', 15 => '', 16 => 'ونجح ومنذ مدة في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟', 17 => '', 18 => 'من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود : ', 19 => '', 20 => 'أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي ', 21 => '', 22 => 'فقدان والده المرحوم "داوود عليوي"', 23 => '', 24 => 'بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه ', 25 => '', 26 => 'ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام .', 27 => '', 28 => 'تركت هذه الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب .', 29 => '', 30 => 'الحالة الاجتماعيه :- اعزب ', 31 => '', 32 => '', 33 => 'بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه ', 34 => '', 35 => 'سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛ ', 36 => '', 37 => 'سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن كل الامهات همهم ان يروا ابنائهم في اعلى المراتب الا ان والدة سجاد سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله !', 38 => '', 39 => 'موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد. ', 40 => '', 41 => 'هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...' ]
السطور المزالة في التعديل `(removed_lines)`	[]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة `(new_text)`	'{{ قصة الفتى سجاد داوود }} نبذه تعريفيه مختصره عنه الاسم:- سجاد داوود عليوي مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩ السكن: بغداد  قضاء الحسينية قصته تبدأ من هنا ! شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم  لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل  على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢ في أول فيديو  نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق. ونجح ومنذ مدة  في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر  واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟ من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود : أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي فقدان والده المرحوم "داوود عليوي" بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام . تركت هذه  الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب . الحالة الاجتماعيه :- اعزب بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير  في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛ سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن  كل الامهات  همهم ان يروا ابنائهم  في اعلى المراتب الا  ان والدة سجاد  سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه  لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله ! موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد. هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة `(new_html)`	'<div class="mw-parser-output"><p>{{ قصة الفتى سجاد داوود }} </p><p>نبذه تعريفيه مختصره عنه </p><p>الاسم:- سجاد داوود عليوي </p><p>مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩ </p><p>السكن: بغداد  قضاء الحسينية </p><p>قصته تبدأ من هنا ! </p><p>شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم  لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل  على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢ </p><p>في أول فيديو  نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق. </p><p>ونجح ومنذ مدة  في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر  واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟ </p><p>من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود : </p><p>أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي </p><p>فقدان والده المرحوم "داوود عليوي" </p><p>بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه </p><p>ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام . </p><p>تركت هذه  الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب . </p><p>الحالة الاجتماعيه :- اعزب </p><p><br /> بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير  في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه </p><p>سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛ </p><p>سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن  كل الامهات  همهم ان يروا ابنائهم  في اعلى المراتب الا  ان والدة سجاد  سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه  لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله ! </p><p>موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد. </p><p>هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم... </p> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور `(tor_exit_node)`	false
طابع زمن التغيير ليونكس `(timestamp)`	1626146099

+<nowiki>{{ قصة الفتى سجاد داوود }}</nowiki>
+نبذه تعريفيه مختصره عنه
+الاسم:- سجاد داوود عليوي
+مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩
+السكن: بغداد  قضاء الحسينية
+قصته تبدأ من هنا !
+شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم  لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل  على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢
+في أول فيديو  نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق.
+ونجح ومنذ مدة  في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر  واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟
+من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود :
+أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي
+فقدان والده المرحوم "داوود عليوي"
+بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه
+ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام .
+تركت هذه  الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب .
+الحالة الاجتماعيه :- اعزب
+بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير  في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه
+سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛
+سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن  كل الامهات  همهم ان يروا ابنائهم  في اعلى المراتب الا  ان والدة سجاد  سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه  لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله !
+موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد.
+هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...