جمعات احتجاجات الجزائر 2019

جمعات الإحتجاجات الجزائرية في 2019 هي تظاهرات ضخمة كانت بدايتها يوم 22 فبراير 2019 وفي كامل التجمعات السكانية الكبيرة في الجزائر حتى في بعض المدن الأوربية.

الكيفية عدل

عموما يبدأ أسبوع الاحتجاجات في الجزائر بيوم الأحد حيت تتخلله كل مظاهرات لشرائح اجتماعية أو لقطاعات مهنية كل مر. كل يوم ثلاثاء تقريباً تقوم الحكومة أو شخصيات سياسية مؤيدة للنظام القائم بتصريح على شكل اقتراح حل للأزمة الحالية تليها ردود فعل عبر الكواليس ومنابر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي. يختتم الأسبوع كل يوم جمعة بخروج بمسيرات شعبية كبرى بمسيرات في المدن الرئيسية الجزائرية وبعض المدن في العالم حيث توجد جالية جزائرية.

الخط الزمني عدل

الأسبوع الأوّل 22 فبراير عدل

بُعيد أيام من إعلان الحزب الحاكم عزمهُ ترشيح عبد العزيز بوتفليقة للانتخابات الرئاسية 2019؛ بدأت أصوات شعبيّة تتعالى من الداخل وتُعبر عن رفضها واستنكارها لهذا الترشيح. تركّزت الانتقادات في البداية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ثمّ سرعان ما امتدت إلى الشوارع حينما تصاعدت المظاهرات المطالِبة بعدم ترشح بوتفليقة لولاية خامسة. رفعَ المتظاهرون عدّة شعارات في مختلف المدن والولايات ولعلّ أبرزها شعاري «لا للعهدة الخامسة» و«بركات بركات... لا نريد العهدات» و«يا أويحيى يا سعيد... الشعب ليس سعيد» فيما رفعَ آخرون البطاقة الحمراء في إشارة إلى رفضهم إلى ما قامَ به الحزب الحاكم.[1] نادى المحتجونَ أيضًا برحيل الوزير الأول (يُسمّى برئيس الوزراء في دول أخرى) أحمد أويحيى.[2]

تميّزت هذه المظاهرات بسلميّتها رغم الأعداد الكبيرة التي شاركت فيها؛ ورغم الاحتكاك المباشر بين الجموع الغفيرة من المحتجين من جهة وبين الأمن من جهة ثانية،[3] فيما شهدت نقاط تماس أخرى مواجهات وُصفت بالخفيفة والعاديّة في مثل هكذا تظاهرات جرى خلالها استعمال الغاز المُسيّل للدموع من قِبل الشرطة. بحلول يوم الأحد الموافق لـ 24 فبراير/شباط؛ خرجت مظاهرات جديدة في العاصمة ومدن أخرى دعت إليها بعض أحزاب المعارضة تحت اسم الحراك. ثمّ تجددت المظاهرات يوم الثلاثاء الموافق لـ 26 فبراير/شباط وحضرها آلاف طلاب الجامعات وتلاميذ الثانويات والذين عبروا بوضوح عن موقفهم من العهدة الخامسة.[4][5]

الأسبوع الثاني 01 مارس عدل

 
جانب من المُشاركين في احتجاجات الأوّل من مارس 2019

تجددت المظاهرات في عموم المدن الجزائرية وحضرها مئات الآلاف من مختلف طبقات الشعب الجزائري قدرتها المنظمات الحقوقية الناشطة في البلاد ب مليون متظاهر في العاصمة وأكثر من 3 ملايين في باقي الوطن [6][7]

وتميّزت بانضمام شخصيات سياسية معروفة نزلت بدورها الشارع على غرار المُقاومة جميلة بوحيرد ورئيس الحكومة السابق علي بن فليس والوزير السابق علي بن نواري ورجل الأعمال يسعد ربراب ورئيس حزب جبهة العدالة والتنمية الإسلامي عبد الله جاب الله، ورئيسة حزب العمال لويزة حنون.[8][9]

ردّد المتظاهرون خلالَ احتجاجاتهم هتافات مناهضة للسلطة وذلكَ مع بدء المسيرة من أمام مبنى البريد المركزي في وسط العاصمة فيما لوّحوا بالأعلام الجزائرية. في المُقابل؛ استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لمنع المحتجين من الوصول إلى ساحة أول مايو كما منعت شرطة مكافحة الشغب الآلاف من المتظاهرين من التقدّم باتجاه ساحة الشهداء مستخدمةً في ذلكَ الغاز المسيل للدموع لتفريقهم.[10]

الأسبوع الثالث 8 مارس عدل

تزامنت احتجاجات الأسبوع الثالث معَ اليوم العالمي للمرأة (8 آذار/مارس) وشهدت حضوراً مكثفاً من قِبل عشرات الآلاف من المتظاهرين الذين ملأوا الشوارع عن آخرها في وسط العاصمة الجزائرية وفي مدنٍ أخرى وذلك لمواصلة الضغط على الحِزب الحاكم من أجلِ الانسحاب. اعتُبرت هذه الاحتجاجات الأكبر منذ 28 عاماً وبرغم أنّها كانت سلمية إلا أن الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع لمنع المحتجين من الوصول إلى القصر الرئاسي. في المُقابل؛ قالَ التلفزيون الجزائري إنّ قوات الأمن اعتقلت 195 شخصا فيما أُصيبَ 112 شرطيّاً إصابات طفيفة جرّاء التدافع.[11] وفي محاولة للحد من زخم الاحتجاجات؛ قررت السلطات تقديم موعد عطلة الربيع عشرة أيام لتبدأ الأحد كما مددتها لعشرة أيام إضافية على أن تنتهيَ في الرابع من أبريل/نيسان المُقبل.[12]

حملت المظاهرات هذه المرّة اسمَ «جمعة الكرامة» فيما أطلقَ عليها آخرونَ «جمعة المرأة الجزائرية» وذلكَ تكريماً لنضالها منذ الاستعمار حتى الآن. في السياق ذاته؛ حمل نشطاء جزائريون الورود وأهدوها للنساء والفتيات اللواتي سجّلنَ حضوراً قويّاً وكنّ من مختلف الفئات العمرية في الصفوف الأولى مرتدياتٍ الحايك وهو اللباس التقليدي الجزائري والذي اشتهرنَ بارتدائه إبّان الثورة الجزائرية ضد الاستعمار.[13]

الأسبوع الرابع 15 مارس عدل

أُطلقَ على الأسبوع الرابع من الاحتجاجات الجزائريّة التي تحوّلت من مطالبة بوتفليقة عن العدول عن ترشحه لولاية رئاسية خامسة إلى عدم تمديدهِ للولاية الرابعة اسمَ «جمعة الفصل»

وقد خرجَ مئات الآلاف في مظاهرات شعبيّة في قلب العاصمة الجزائرية وفاقت المليون في باقي مدن وقرى الجزائر.[14][15]

تُعدّ هذه الاحتجاجات أول رد فعلٍ شعبي على قرار الرئيس بتأجيل موعد الانتخابات التي كان من المزمع إجراؤها في 18 أبريل/نيسان. حسب بعض المصادر فإنّ هذه الاحتجاجات كانت الأضخم من نوعها وحضرها محتجونَ من جميع الأعمار في شوارع العاصمة وخارجها.[16][17]

الأسبوع الخامس 22 مارس عدل

تميزت الجمعة الخامسة بإصرار المتظاهرين على الخروج في جو متلبد وتساقط الأمطار في كامل مناطق الشمال الجزائري، حيث جددوا رفضهم للنظام القائم وطالبوا أيضا بتنحي كل رموزه.[18]

الأسبوع السادس 29 مارس عدل

 
مواطن جزائري بشعار يتنحاو قاع

في جمعة «يتناحاو قاع» شعار الجمعة السادسة، طالب القايد صالح بتطبيق مواد الدستور 7 و8 مع المادة 102 من الدستور، حيث تنص المادة 102 أنه «إذا استحال على رئيس الجمهوريّة أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا، وبعد أن يتثبّت من حقيقة هذا المانع بكلّ الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التّصريح بثبوت المانع.»، أما المادة 7 من الدستور «الشعب مصدر كل سلطة» والمادة 8 «السّلطة التّأسيسيّة ملك للشّعب».[19]

  • في 02 أبريل استقال الرئيس عبد العزيز بوتفليقة متخليا نهائيا عن الحكم [20]
  • 03 أبريل في رسالة غير عادية وجه الرئيس المستقيل رسالة يطلب فيها العفو من الشعب الجزائري [21]

الأسبوع السابع 5 أبريل عدل

الأسبوع الثامن 12 أفريل عدل

دعا الشعب في الجمعة الثامنة على التوالي إلى اعتماد حل سياسي بديل يخلص الجزائريين من شبح “الباءات الثلاثة” الذين ما زالوا يديرون مؤسسات البلاد.كما رفض المتظاهرين إجراء الانتخابات الرئاسية التي دعا إليها رئيس الدولة عبد القادر بن صالح في الرابع من جويلية [22]

في 16 أبريل، قدم الطيب بلعيز - أحد الباءات الثلاث المطالبة بالرحيل - استقالته من منصب رئيس المجلس الدستوري.

 
رمزي يطو أثناء تأدية الخدمة العسكرية

و وفاة شاب رمزي يطو بتاريخ 2019/04/19، البالغ من العمر 18 سنة، متأثرا بجروحه البليغة على مستوى الرأس بعد مكوثه أسبوع بمصلحة الإنعاش بمستشفى مصطفى باشا بالجزائر العاصمة بعد تعرضه إلى الضرب خلال مسيرة جمعة 12 أفريل من طرف مجهولين [23]

الأسبوع التاسع 19 أبريل عدل

من الأحداث المهمة التي حدثت خلال هذا الاسبوع اعتقالات كبيرة في أوساط رجالات الأعمال من أبرزهم يسعد ربراب ورضا كونيناف وإخوته.[24]

الأسبوع العاشر 26 أبريل عدل

الأسبوع الحادي عشر 03 ماي عدل

04 ماي 2019 في أي بعد شهر من استقالة الرئيس، تم اعتقال الجنرالين السابقين في المخابرات بشير طرطاق ومحمد مدين بالإضافة إلى سعيد بوتفليقة أخ الرئيس المستقيل. تتم محاكمتهم بتهمة التآمر ضد الدولة، واحتجزو مؤقتًا في سجن البليدة العسكري في انتظار محاكمتهم.[25]

09 ماي 2019 أستدعيت لويزة حنون رئيسة حزب العمال الجزائري لمحكمة البليدة وتم احتجازها مؤقتا في نفس قضية السعيد بوتفليقة إعتبرها أنصارها منعرج خطير في الحراك الجزائري[26]

الأسبوع الثاني عاشر 10 ماي عدل

الأسبوع الثالث عشر 17 ماي عدل

الأسبوع الرابع عشر 24 ماي عدل

و فاة كمال الدين فخار بعد إضرابه عن الطعام إثر اعتقاله في 31 مارس بعد أحداث عنف في مدينة غرداية[27]

الأسبوع الخامس عشر 31 ماي عدل

الأسبوع السادس عشر 7 جوان عدل

إتسمت بتصاعد الاعتقالات المؤقتة وطالت رجال أعمال ولأول مرة في تاريخ الجزائر وزراء دولة

الأسبوع السابع عشر 14 جوان عدل

الأسبوع الثامن عشر 21 جوان عدل

الأسبوع التاسع عشر 28 جوان عدل

الأسبوع العشرين 05 جويلية عدل

الأسبوع الواحد والعشرين 12 جويلية عدل

الأسبوع الثاني والعشرين 19 جويلية عدل

الأسبوع الثالث والعشرين 26 جويلية عدل

الأسبوع الرابع والعشرين 02 أوت عدل

الأسبوع الخامس والعشرين 09 أوت عدل

الأسبوع السادس والعشرين 16 أوت عدل

الأسبوع السابع والعشرين 23 أوت عدل

الأسبوع الثامن والعشرين 30 أوت عدل

بعد هذه الجمعة خرج القايد صالح وندد بمحاولات تقوم بالتشويش على الدخول المدرسي في 4 سبتمبر وطالب بإستدعاءالهيئة الانتخابية في 15 سبتمبر[36]

انظر أيضًا عدل

المراجع عدل

  1. ^ "رغم حظر التظاهر.. احتجاجات في الجزائر ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة". CNN Arabic. 22 February 2019. Retrieved on 23 February 2019. نسخة محفوظة 23 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ "الشرطة الجزائرية تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق مسيرة ضد ترشح بوتفليقة". 22 February 2019. Retrieved on 23 February 2019 – via www.bbc.com. نسخة محفوظة 23 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ "احتجاجات الجزائر.. هل ينسحب بوتفليقة؟". www.aljazeera.net. Retrieved on 23 February 2019. نسخة محفوظة 25 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ الخبر: وقفات احتجاجية بالجامعات ضد الخامسة نسخة محفوظة 28 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ طلاب الجامعات يلتحقون بالاحتجاجات ضد ترشح بوتفليقة نسخة محفوظة 27 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ "المظاهرات في الجزائر تلقى اهتمام الصحافة الفرنسية". فرانس 24 / France 24. 2 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-12.
  7. ^ "التلفزيون العام الجزائري ينقل للمرة الأولى مشاهد المظاهرات ضد إعادة ترشح بوتفليقة". فرانس 24 / France 24. 2 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-12.
  8. ^ اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين قرب القصر الرئاسي في العاصمة الجزائرية نسخة محفوظة 02 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ "مظاهرات "العهدة الخامسة" تتواصل بالجزائر وبوحيرد تنضم للمحتجين". www.aljazeera.net. Retrieved on 1 March 2019. نسخة محفوظة 12 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ "احتجاجات جديدة في الجزائر ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة". فرانس 24 / France 24. 1 March 2019. Retrieved on 1 March 2019. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ "أكبر احتجاجات تشهدها الجزائر العاصمة منذ 28 عاما - مظاهرات ضخمة ضد بوتفليقة أيام الجمعة 2019". Qantara.de موقع قنطرة للحوار مع العالم الإسلامي ـ. Retrieved on 10 March 2019. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ "الجزائر: تقديم موعد عطلة الربيع وتمديدها في محاولة للحد من الاحتجاجات الطلابية". فرانس 24 / France 24. 9 March 2019. Retrieved on 10 March 2019. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ "كيف احتفلت النساء في جميع أنحاء العالم بيوم المرأة؟". رصيف22. Retrieved on 10 March 2019. نسخة محفوظة 16 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ "الصحافة الجزائرية تعتبر أن الشعب عبر بمظاهراته عن رفض خارطة الطريق التي أعلنها بوتفليقة". فرانس 24 / France 24. 16 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-26.
  15. ^ "مئات الآلاف من المتظاهرين ينزلون إلى الشوارع بالجزائر للمطالبة برحيل بوتفليقة". فرانس 24 / France 24. 15 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-12.
  16. ^ "الاحتجاجات ضد تمديد ولاية بوتفليقة "الأكبر على الإطلاق" في الجزائر". 16 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-26 – عبر www.bbc.com.
  17. ^ "الجزائريون ينظمون أكبر احتجاجات مناهضة للرئيس بوتفليقة - DW - 15.03.2019". DW.COM. مؤرشف من الأصل في 2019-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-26.
  18. ^ ElKhabar. "الخبر- الجمعة الخامسة للحراك". elkhabar.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-03.
  19. ^ "مسيرات سلمية حاشدة للجمعة السادسة بالعاصمة وولايات الوطن للمطالبة بالتغيير | الإذاعة الجزائرية". www.radioalgerie.dz. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-03.
  20. ^ "بوتفليقة وجه رسالة استقالته الى المجلس الدستوري (التلفزيون الوطني)". فرانس 24 / France 24. 2 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-12.
  21. ^ بخيتى، عيسى (2018). "صورة المجتمع الشلفي في النصف الأول من القرن العشرين من خلال مدونات الرحالين الجزائريين". مجلة الأكاديمية للدراسات الاجتماعية والإنسانية: 22. DOI:10.33858/0500-000-019-003. مؤرشف من الأصل في 2019-05-12.
  22. ^ ElKhabar. "الخبر-الشعب يقول "لا" في استفتاء تاريخي". elkhabar.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-14.
  23. ^ "وفاة شاب بعد تلقيه ضربة على رأسه في الجمعة الثامنة من الحراك الشعبي". النهار أونلاين. 19 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-25.
  24. ^ "الجزائر.. اعتقالات واسعة لرجال أعمال ومقاطعة كبيرة للندوة التشاورية". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2019-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-12.
  25. ^ "جون أفريك: أي مصير ينتظر سعيد بوتفليقة والجنرالين توفيق وطرطاق؟". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2019-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-12.
  26. ^ "الجزائر: إيداع الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون الحبس المؤقت". فرانس 24 / France 24. 9 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-29.
  27. ^ "وفاة الناشط كمال الدين فخار بمستشفى فرانس فانون". النهار أونلاين. 28 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-29.
  28. ^ "حبس رجل الأعمال الجزائري محي الدين طحكوت في قضايا فساد" (بالإنجليزية البريطانية). 10 Jun 2019. Archived from the original on 2019-06-11. Retrieved 2019-06-14.
  29. ^ "توقيف مراد عولمي صاحب مجمع "سوفاك"". النهار أونلاين. 13 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-14.
  30. ^ "الجزائر: إيداع رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى السجن بتهم فساد". فرانس 24 / France 24. 12 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-14.
  31. ^ "المحكمة العليا تُصدر بيان رسمي بخصوص أويحيى وزعلان". النهار أونلاين. 13 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-14.
  32. ^ "هذه أبرز التهم الموجهة لسلال". النهار أونلاين. 13 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-14.
  33. ^ "توقيف اللواء المتقاعد علي غديري". الشروق أونلاين. 12 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-14.
  34. ^ "نجل ولد عباس أمام محكمة الشراقة اليوم على الساعة الخامسة". النهار أونلاين. 13 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-14.
  35. ^ "توقيف اسكندر ولد عباس بعين تموشنت ومثوله أمام وكيل الجمهورية". النهار أونلاين. 13 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-14.
  36. ^ "الجزائر: قائد الجيش قايد صالح يقول إنه يجب استدعاء الهيئة الناخبة يوم 15 سبتمبر". فرانس 24 / France 24. 2 سبتمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-03.