ثنائي بنزويل الهيدرازين
ثنائي بنزويل الهيدرازين هو مركب كيميائي اصطناعي له الصيغة الكيميائية C14H12N2O2، ويُستخدم كمبيد للآفات.
| ثنائي بنزويل الهيدرازين | |
|---|---|
 | |
| التسمية المفضلة للاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية | |
N′-Benzoylbenzohydrazide |
|
| أسماء أخرى | |
1,2-Dibenzoylhydrazine |
|
| المعرفات | |
| رقم CAS | 787-84-8 |
| بوب كيم (PubChem) | 13085 |
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
|
|
| الخواص | |
| صيغة كيميائية | C14H12N2O2 |
| كتلة مولية | 240.26 غ.مول−1 |
| نقطة الانصهار | 239.0 درجة حرارة مئوية[1] |
| في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) | |
تعديل مصدري - تعديل  | |
يُعرف مركب ثنائي بنزويل الهيدرازين أحيانًا باسم أمين حمض البنزويك، ويتشابه في بنيته الهيكلية مع مركبات البنزويل، والبيروكسايد، والتريكاربان، والإيزوكاربوكسازيد، والهيدرازين.
لمحة تاريخية عدل
طور الكيميائي مايكل سي لورانس وزملاؤه في هيئة البحوث الأسترالية مركب ثنائي بنزويل الهيدرازين، وحصلوا على براءة اختراعه في 9 ديسمبر 2004.[2]
كان المركب معروفًا منذ عام 1991 كمكون لعدد من المركبات التي أظهرت نشاطًا فعالًا في مكافحة الآفات التي تنتمي إلى رتبة حرشفيات الأجنحة، ورتبة غمدية الأجنحة، ورتبة نصفيات الأجنحة.[3]
اختبر خليط من المركبات يحتوي على ثنائي بنزويل الهيدرازين في عام 2013، وأظهر نتائج واعدة في مكافحة يرقات الأنوفيلة الغامبية، وهو الناقل الرئيسي لداء ملاريا البشري.[4]
تُعتبر مُركبات مثل تيبوفينوزيد، وميثوكسي فينوزيد، وهالوفينوزيد هي أنواع تجارية من مركب ثنائي بنزويل الهيدرازين.[4]
المراجع عدل
- ^ Jean-Claude Bradley; Antony John Williams; Andrew S.I.D. Lang (2014). "Jean-Claude Bradley Open Melting Point Dataset". Figshare (بالإنجليزية). DOI:10.6084/M9.FIGSHARE.1031637.V2. QID:Q69644056.
- ^ "Ecdysone receptor ligand-binding domain structure", WO 2004106374 A1 نسخة محفوظة 27 مايو 2022 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Dibenzoylhydrazine compound and insecticide", JPH03145447A نسخة محفوظة 27 مايو 2022 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب "A new dibenzoylhydrazine with insecticidal activity against Anopheles mosquito larvae", Pest Manag Sci. 2013 Jul;69(7):827-33. doi: 10.1002/ps.3441 نسخة محفوظة 2018-05-01 على موقع واي باك مشين.
