في الأصل يقصد بالشعرالمشاعر والأحاسيس، ولكن في التعريف الاصطلاحي، الشعر: عبارة عن كلام موزون مقفى، دال على معنى: ويكون أكثر من بيت، وهو من أشكال الفنالأدبي في اللغة التي تستخدم الجمالية والصفات بالإضافة للمعنى الواضح.
«هو كلام مفصل قطعاً قطعاً متساوية في الوزن، متحدة في الحرف الأخير من كل قطعة، وتسمى كل قطعة من هذه القطعات عندهم بيتاً، ويسمى الحرف الأخير الذي تتفق فيه رَوِيّا وقافية، ويسمى جملة الكلام إلى آخره قصيدة وكلمة، وينفرد كل بيت منه بإفادته في تراكيبه، حتى كأنه كلام وحده، مستقل عما قبله وما بعده، وإذا أفرد كان تاماً في بابه في مدح أو نسيب أو رثاء».
واجه الشعر الياباني تحدر من الشعر الصيني في أوج حضارة حكم سلالة تانغ الصينية. وقد أمضى الشعراء اليابانيون عدة قرون لاستيعاب التأثير الصيني ودمجه ضمن ثقافتهم ولغتهم، ليبدؤوا تطوير تشكيلات وأنماط مختلفة من شعرهم الوطني.
وعلى سبيل المثال في قصيدة (قصة جني) غالبا ما يقرن الشعر باللغتين، كون أكثر الشعر الياباني كان يكتب بالصينية. ولذلك يبدو أن تعبير "شعر باللغة اليابانية" أكثر دقة. ومن أنواع الشعر الياباني:
رغدة جمال صحفية وشاعرة يمنية تكتب بكلا اللغتين العربية والإنجليزية منذ أواخر العام 2008. كتبت في المجال الثقافي والفني في عدة صحف ومجلات يمنية مثل صحيفة اليمن أوبزرفر واليمن تايمز ومجلة اليمن توداي وصحيفة الجمهورية الرسمية وصحيفة اليمن بالإضافة إلى عدة صحف أخرى.
أصدرت ديوانها الشعري الأول الناطق باللغة الإنجليزية تائهة بين طيات حكاية (بالإنجليزية: Lost in a fairy tale) يوم 19 مارس من عام 2011 م وهو ما يوافق يوم الإعلام اليمني وقامت بتوقيعه يوم 10 أبريل في ساحة التغييربصنعاء.
كما قامت بإصدار ديوانها الشعري الثاني الناطق أيضا باللغةالإنجليزية عن ثورة ما ... (بالإنجليزية: Once Upon a Revolution) يوم 18 سبتمبر من عام 2012 م وهو ما يوافق ذكرى مجزرة جولة كنتاكي