بوابة:سوريا/مقالة مختارة/5

قامت جماعات حقوقية مختلفة ذات مرجعيات مختلفة أيضاً بتقييم سجل وواقع حقوق الإنسان في سورية. ومما يمكن التسليم به أن الحقوق السياسية خاضعة لنظام الحزب الواحد، حزب البعث العربي الاشتراكي، والذي يتمتع، حسب الدستور، بدور الحزب القائد للدولة والمجتمع. والبلاد، تعيش تحت قانون الطوارئ أو الأحكام العرفية منذ سنة 1963. تفرض الدولة، قيوداً على حرية التعبير والنشر والتجمع، وتشكيل المنتديات، والتنقل والسفر.