عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 7.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

تميّزت العِمارة في الموصل عن مِثيلاتها في العراق بِخصائص منحتها لونا خاصا ويظهر الإبداع في البناء في الموصل القديمة في الجوامع والكنائسوالسرايا والبيوت على الرَغم من بَساطة المواد المُستعملّة في البناء آنذاك ويبدو واضِحاً إبداع البنائين والنقاشين والخزافيين في إظهار جمالية البِناء. بُني البيت الموصلي القديم على عوامل عديدة أخذت بِالحسبان مِنها مناخية واجتماعية واقتصادية أيضاً فَجُدران البيوت القديمة تكون مبنيةً من الحجر والجص والنورة (الإسمنت المُسلح حديثاً) وتزين واجهاتها بالمرمر الأزرق (الفرش) لمنع تآكلها ولبرودتها في موسم الصيف، أما السقوف فكانت مقوسة (مقببة) لِلغرف لعدة أغراض، فهي تُخفف الحرارة المتسربة داخل المباني بسبب الفراغات الداخلية الكبيرة، وتسمح لِلهواء بحرية الحركة ضمن الفراغ الكبير لِلمباني مما يلطف الجو الحار في فصل الصيف وكانت تُبنى من الجرار الفارغة لِتخفيف وزن السقف ولِتأمين العزل الحراري ومن الملاحظات المُهمة على الأبنية الموصلية القديمة خُلوها من الشبابيك المطلة على الطرق والشوارع لِمنع النظر إلى داخل البيت.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

لمدينة الموصل تاريخ يرجع إلى عدة قرون قبل الميلاد. تشير المصادر التاريخية إلى أنه في سنة 1080 ق.م.، اتخذ الآشوريين مدينة نينوى عاصمة لهم (وهي آثار نينوى الكائنة في الجانب الايسر من مدينة الموصل حالياً)، وحصّن الآشوريون نينوى بالاسوار والقلاع التي نشاهد آثارها اليوم في باب شمس وتل قوينجق وبوابة المسقى وبوابة نركال وتل التوبة (النبي يونس) والتي يربطها سور نينوى المطمور في معظم أجزائه.

كما بنى الآشوريون عدداً من القلاع للدفاع عن أنفسهم منها القلعة الواقعة فوق التل المسمى "تل قليعات" على شاطئ دجلة مقابل مدينة نينوى والتي سميت بالحصن العبوري.. وفي سنة 612 ق.م أستولى الميديون والكلدانيون على نينوى بعد معركة طاحنة ودمروها كما دمّروا الحصن العبوري. بعد هدوء المعارك، عاد أهالي الموصل ونينوى إلى ديارهم ورمموا ما خربه القتال واعادوا بناء الحصن العبوري، وازدادت هجرة القبائل العربية إلى بلاد الرافدين وبادية الشام، وازداد البناء والعمران حول الحصن العبوري حتى أصبحت قرية لها شأن يُذكر.

سماها العرب "الموصل" لكونها ملتقى عدة طرق تربط الشرق بالغرب. واهتم الأخمينيون الذين حكموها سنة 550-331 ق.م في توطين العرب والفرس فيها وأصبحت مدينة ذات شأن.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

مهرجان الربيع وهو مـهرجان سـنوي دوري تقـيمه بلدية الموصل في العاشـر من نيـسان من كل عام أحتـفالاً بـقدوم الربيع ويـستمر لثمانية أيام وتـرافق ألمـهرجان أقـامة المـواكب التي تـطوف شـوارع الموصل وأقـامة المعارض الفـنية والمسرحيات والعـروض الفــلكلورية والحـفلات الغـنائية والأمـاسي الشـعرية التي غــنى فيها كبار الفنانين العراقيـن والعرب يقدمها العديد من النجوم. ترجـع أحـتفالات الربـيع إلى العـهد الآشـورين الذين كانوا يقـيمون احتـفالاً بفـصل الربيع وبداية السنة الاشـورية أكيتو في نينوى حيث تقام الاحـتفالات في نـيسان وتـستمر لمـدة 12 يوماً. كانت بـداية المهـرجان في عام 1969م في عـهد المتصـرف (المـحافظ) علاء الدين البـكري الذي وافق على فـكرة المهرجان التي نـشرة في مـقالة في أحـدى الجرائد التي طرحـت فـكرة أعـادة أحياء مـهرجان كانت تقام في زمن الاشـورين لاسـتقبال الربيـع وقامت بلدية الموصل بمـساعدة اهـالي المدينة والمدارس والـنقابات باطـلاق النـسخة الأولى للمـهرجان وكانت البداية لمـهرجان الربيع، وأنـيط بالفـرقة الرابعة حماية المـهرجان. صـمم الشـعار شيخ الخطاطين الموصليين يوسف ذنون ويمثل الشـعار زهـرة البابونج الشـهيرة التي تـنتــشر في الموصل والتي كان لها قدسية للآشـورين حيث أستـخدمت في النقوش لتـزين الابنية والجوامع وفي وسـط الزهرة تبـرز منارة الحدباء الشـهيرة لـتمثل العمـارة الموصلية ومـكتوب تحتها -مهـرجان الربـيع بالـموصل-.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

مشكلة الموصل أو قضية الموصل هي أزمة دبلوماسية نشبت بين المملكة العراقية وجمهورية تركيا بعد الحرب العالمية الأولى حول مصير ولاية الموصل.

كانت ولاية الموصل جزءاً من الدولة العثمانية حتى نهاية الحرب العالمية الأولى، عندما احتلت من قبل بريطانيا. وبعد حرب الاستقلال التركية، إعتبرت تركيا الجديدة الموصل واحدة من القضايا الحاسمة المحددة في الميثاق الوطني. وعلى الرغم من المقاومة المستمرة، تمكنت بريطانيا من طرح هذه القضية في الساحة الدولية، وتوسيع نطاق ذلك وصولاً إلى جعلها مشكلة حدود بين تركيا والعراق.

عيّن مجلس عصبة الأمم لجنة تحقيق والتي أوصت بأن تعود ملكية الموصل إلى العراق، فأُجبرت تركيا على قبول القرار على مضض من خلال التوقيع على معاهدة الحدود مع الحكومة العراقية في عام 1926. قام العراق بمنح إتاوة 10 في المئة من الودائع النفطية في الموصل إلى تركيا لمدة 25 عاماً.

بعد خسارة الدولة العثمانية في الحرب، وقع العثمانيون معاهدة مودروس مع الحلفاء يوم 18 تشرين الأول1918 م.و نص القرار السادس عشر من المعاهدة استسلام الجيش العثماني في دول المشرق واليمن والحجاز. لكن المعاهدة لم تحدد الحدود الجنوبية للدولة العثمانية و حكومة الأستانة طالبت بالموصل كجزء من أراضيها. أضف إلى ذلك أن الموصل لم يدخلها الجيش البريطاني إلى 15 تشرين الثاني 1918 م، أي بعد 16 يوم من المعاهدة، ويعتبر هذا خرقا للقانون الدولي. تعتبر هذه بداية مشكلة الموصل.

بحكم الانتداب البريطاني على العراق فان البريطانييون كانوا يمثلون العراق على المسرح الدولي.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت   كتلة الموصل العسكرية (1941- 1969) يطلق هذا الاسم للدلالة على مجموعة من كبار الضباط العسكريين العراقيين المنحدرين من مدينة الموصل في شمال العراق والذين كان لهم دور كبير في بناء وتأسيس الجيش العراقي السابق (1921-2003) وإدارة عملياته في خارج وداخل العراق ولقد برزت هذه الكتلة في أربعينيات وخمسينيات وستينيات القرن الماضي خصوصا بعد تولي العسكريين للسلطة في العراق . وفي بداية الثمانينيات ابان الحرب العراقية الإيرانية أعتمد الرئيس العراقي آنذاك صدام حسين علئ روادها القدماء في أدارة وبناء القوات المسلحة العراقية ومن أبرز ضباط هذه الكتلة، الزعيم طاهر عبد الغفور الاطرقجي الفريق الأول الركن عبد الجبار شنشل - وزير دفاع سابق،الفريق يونس عطار باشي - قائد الفرقة الرابعة سابقا،اللواء خليل جاسم الدباغ (1916-1969) - أمر الافواج الخفيفة سابقا، قائد الفرقة الرابعة وأمر موقع الموصل سابقا،الفريق سعيد حمو - امر اللواء الخامس سابقا،الزعيم عبد الرزاق السيد محمود متصرف السليمانية، والعميد كنعان نايف الملاح ،والزعيم صديق مصطفئ - امر اللواء الخامس سابقا ، أرشد زيباري وزير سابق ، والعميد عبد الهادي الحافظ ، اللواء سعدون حسين، والعميد سعيد صالح القطان قائد الفرقة الرابعة سابقا وإبراهيم فيصل الأنصاري قائد الفرقة الثانية في كركوك ،اللواء عبد العزيز العقيلي (1919-1981) - قائد الفرقة الأولى ، ووزير الدفاع سابقا.،الرئيس جمال جميل الموصلي - رئيس البعثة العسكرية العراقية إلى اليمن واحد ابرز قادة ثورة 1948 في اليمن.،العقيد الركن عبد الكريم شندالة،الفريق الأول الركن سلطان هاشم -وزير الدفاع السابق، والعميد نافع سليمان ، والعقيد نذير الطالب وطه حمو، وغيرهم.


المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   عين الموصل هو مدون مجهول ينشر تحديثات منتظمة عن الحياة في مدينة الموصل، العراق، التي احتلتها الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) لمدة سنتين و39 يوما. تم تحرير الموصل في 10 يوليو 2017، بعد معركة استمرت 9 أشهر و4 أيام. وكثيرا ما يشار إلى المدونة باعتبارها واحدة من المصادر القليلة الموثوقة التي توثق الحياة في ظل حكم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، وقد كانت مصدرا حاسما للمعلومات للصحفيين والباحثين. على الرغم من عدم الكشف عن هويته، فقد تم الحكم على المدون ومحتواه بأنهم اصليين من قبل الخبراء. بدأت عين الموصل في الفيسبوك بعد وقت قصير من غزو داعش بهدف اعلام العالم ما كان يحدث في المدينة. وعادة ما يتم كتابة المحتوى باللغة الإنجليزية وغالبا العربية، وينشر على مدونه وورد وحساب تويتر في حالة فقدان المدون الوصول إلى صفحة الفيسبوك أو أنها تخضع للرقابة.

وصفت الباحثة رشا العقيدي، المواطنة في الموصل، وجهة نظر المدونه والأيديولوجية بأنها تعكس "المثقفين الشباب في الموصل: الإرادة في مراجعة الإسلام والتشكيك في النصوص الدينية وخطوط الصدع على طول الروايات التاريخية"

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت  

مكتبة آشور بانيبال الملكية تأسست في القرن السابع قبل الميلاد وسميت نسبة إلى آشوربانيبال آخر أشهر ملوك الإمبراطورية الآشورية الحديثة. احتوت مجموعتها على آلاف ألواح الطين وبقايا نصوص نسبة كبيرة منها باللغة الأكدية احتوت على موضوعات مختلفة تعود للقرن السابع قبل الميلاد.

بعد تدمير نينوى في 612 قبل الميلاد نتيجة تحالف بين البابليين والسكوثيون والميديون وهم شعب إيراني قديم، يعتقد أنه وأثناء اضرام النيران في القصر فقد اندلع حريق هائل طال المكتبة ما أدى إلى تسخين ألواح الطين و"انصهارها" بشكل كبير، إلا أن هذا الحدث ساهم في بقاء بعض من بقايا هذه الألواح. ومن أشهر المكتبات في بلاد النهرين وأعظمها مكتبة آشور بانيبال الذي لقب نفسه بـ عناية الحاكم الآشوري المثقف آشور بانيبال ملك العالم وملك الآشوريين، مكتبة القصر الآشوري، مكتبة قصر آشور بانيبال، وقد اختلف العلماء حول مقدار مقتنياتها حيث قال البعض بأنها 1000 رُقم طيني، ويذهب البعض بأنها أكثر من ذلك، ومن الثابت أن الملك آشور بانيبال قد جمع في هذه المكتبة كل ما وجده في القصور الملكية لأجداده من الملوك السابقين وأضاف إليها كل ما استطاع جمعه في عصره وحفظ فيها الآف الألواح الطينية التي تمثل تراث حضارات ما بين النهرين في جميع فروع المعرفة وكانت المكتبة مفهرسة ومنظمة بصورة جيدة.

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

كتلة الموصل العسكرية (1941- 1969) يطلق هذا الاسم للدلالة على مجموعة من كبار الضباط العسكريين العراقيين المنحدرين من مدينة الموصل في شمال العراق والذين كان لهم دور كبير في بناء وتأسيس الجيش العراقي السابق (1921-2003) وإدارة عملياته في خارج وداخل العراق ولقد برزت هذه الكتلة في أربعينيات وخمسينيات وستينيات القرن الماضي خصوصا بعد تولي العسكريين للسلطة في العراق . وفي بداية الثمانينيات ابان الحرب العراقية الإيرانية أعتمد الرئيس العراقي آنذاك صدام حسين علئ روادها القدماء في أدارة وبناء القوات المسلحة العراقية ومن أبرز ضباط هذه الكتلة، الزعيم طاهر عبد الغفور الاطرقجي الفريق الأول الركن عبد الجبار شنشل - وزير دفاع سابق،الفريق يونس عطار باشي - قائد الفرقة الرابعة سابقا،اللواء خليل جاسم الدباغ (1916-1969) - أمر الافواج الخفيفة سابقا، قائد الفرقة الرابعة وأمر موقع الموصل سابقا،الفريق سعيد حمو - امر اللواء الخامس سابقا،الزعيم عبد الرزاق السيد محمود متصرف السليمانية، والعميد كنعان نايف الملاح ،والزعيم صديق مصطفئ - امر اللواء الخامس سابقا ، أرشد زيباري وزير سابق ، والعميد عبد الهادي الحافظ ، اللواء سعدون حسين، والعميد سعيد صالح القطان قائد الفرقة الرابعة سابقا وإبراهيم فيصل الأنصاري قائد الفرقة الثانية في كركوك ،اللواء عبد العزيز العقيلي (1919-1981) - قائد الفرقة الأولى ، ووزير الدفاع سابقا.،الرئيس جمال جميل الموصلي - رئيس البعثة العسكرية العراقية إلى اليمن واحد ابرز قادة ثورة 1948 في اليمن.،العقيد الركن عبد الكريم شندالة،الفريق الأول الركن سلطان هاشم -وزير الدفاع السابق، والعميد نافع سليمان ، والعقيد نذير الطالب وطه حمو، وغيرهم.