بني فرخ

نوع من الأسماك
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

البني الفرخ

 

حالة الحفظ

أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا
المرتبة التصنيفية نوع  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
العمارة: شعاعية الزعانف
الرتبة: رتبة أشكال الشبوطيات
الجنس: عائلة الشبوطيات
النوع: جنس البني
الاسم العلمي
Barbus esocinus
هيكيل، 1758

سمك البني الفرخ العذبة هي سمكة لاحمة متوطنة في أنهار حوض الرافدين (دجلة والفرات ورافدهما).[1][2][3] يصل طوله الأقصى لأكثر من 200 سم ووزنه لأكثر من 150 كغ. يوجد في عمود السباحة السطحي والقاعي benthopelagic.

يطلق عليه الكثير من الأسماء الأخرى مثل البزّ أو المنقار العراق والبياض أو الفرخ سوريا والجرو تركيا والبزّ أو السونغ إيران.

المورفولوجيا عدل

  • الجسم مضغوط قليلاً، والخطم موشوريّ الشكل متطاول قليلاً فيه فكين متعادلي الطول، أي أن الفم أماميّ الإتجاه.
  • العيون صغيرة مقارنة بحجم الوجه والأسماك المفترسة الأخرى. الزعنفة الحوضية (الشرجية) طولها ضعف عرضها. أما الزعنفة الذيلية فهي منشقـّة بتباعد كبير. والشعاع الثالث في الزعنفة الظهرية قاسٍ ومتشعب النهاية.
  • لون الجسم قريب من الزيتوني الفاتح مع بقع سوداء صغيرو متطقعة الانتظام على القسم الظهري. بينما يصبح اللون فاتح على الكشحين والبطن.

البيولوجيا عدل

  • يعرف هذا النوع بكونه مفترس، لكن القليل دُرس عن سلوكه الافتراسي ولا يُعتقد بأنه سمك خطير على الإنسان. يعيش في تجمعات قليلة وتتضاعف مجتمعاته كل 5-10 سنوات تقريباً.
  • يندر وجوده في الأفق الأعلى من حوض الرافدين لعدم مناسبة طبيعة القاع وعرض الأنهار كبيئة مناسبة له، وأصبح وجوده نادراً في الأفق الأوسط من الحوض بسبب الصيد الجائر والتغيير المستمر على الموائل الطبيعية له. تشير الدلائل إلى أنه يجد في منطقة الأفق الأدنى وخصوصاً في الأهوار مرتعاً مناسباً وآمناً للتكاثر والتنقل والصيد.

مراجع عدل

  1. ^ المؤلفان راينر فرويز ودانيال باولي (2017). "Luciobarbus esocinus" في قاعدة الأسماك. نسخة 1 2017.
  2. ^ Synonyms of Luciobarbus esocinus Heckel, 1843 نسخة محفوظة 2020-05-03 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Freyhof, J. (2014). "Luciobarbus esocinus". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. ج. 2014: e.T19378572A19848902. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-09.

وصلات خارجية عدل