احتلال نينوى 2003
احتلال نينوى 2003 أو معركة الموصل الأولى عند دخول القوات الأمريكية إلى الموصل حدثت مواجهات عنيفة بين ضباط في الحرس الجمهوري وفصائل سنية ضد القوات المحتلة الأمريكية وقوات بيشمركة[1]، انطلت مع معركة الفلوجة الأولى.
| احتلال نينوى 2003 | |||||||||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
| معلومات عامة | |||||||||||||
| |||||||||||||
| القادة | |||||||||||||
* محمد خلف شقارة
|
جون ساتلر  الولايات المتحدة
| ||||||||||||
| القوة | |||||||||||||
حزب البعث الموالون
|
الولايات المتحدة
| ||||||||||||
| الخسائر | |||||||||||||
| يقدر ب 600_ 71 قتيلاً على الاقل (مؤكد)
الخسائر الفعلية غير معروفة |
170 قتيلاً من و جرح 18اخرين الولايات المتحدة
| ||||||||||||
تعديل مصدري - تعديل  | |||||||||||||
أثناء احتلال الولايات المتحدة الفرقة 101 المحمولة جوا في عام 2003 ، قوة قوامها 21000 جندي تحت جنرال لواء ديفيد بترايوسقامت القوات الأمريكية بسلام أهلي مع السكان المحليين سني القبائل. ومع ذلك ، بعد انسحابها ، فإن CIA تحالفت نفسها بشكل حصري تقريبًا مع الأكراد، وكان يُنظر إلى الولايات المتحدة على أنها حليف قبلي آخر للأكراد ، مما يجعل الصراع أمرًا لا مفر منه. بينما كتيبة واحدة من د فرقة المشاة الخامسة والعشرون كانوا متجهين من الموصل إلى الفلوجة للمساعدة في الهجوم على المدينة ، ومن المفارقات أن المتمردين كانوا يأتون إلى المدينة من الفلوجة حيث انضم إليهم مقاتلون أجانب عبر الحدود. اشتدت الهجمات على قوات التحالف في المدينة وكان المتمردون يخططون لمحاولة الاستيلاء على المدينة عندما بدأ الهجوم على الفلوجة.[2]
المصادر عدل
- ^ الراوى، بشرى جميل (2019). "التحليل النقدي للخطاب السياسي:, خطاب سقوط الموصل وتحرير الموصل". مجلة آداب الفراهيدي: 290. DOI:10.51990/2228-011-038-027. مؤرشف من الأصل في 2021-05-23.
- ^ Exergie und Anergie. Springer Berlin Heidelberg. ص. D8–D9. مؤرشف من الأصل في 2020-07-14.
