إسلام بيبي
إسلام بيبي ملازم أول في شرطة أفغانستان في ولاية هلمند، توفيت في الثالث من يوليو/تموز عام 2013.
| إسلام بيبي | |
|---|---|
 | |
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | سنة 1974 [1] مقاطعة قندوز |
| الوفاة | 2013 (38–39 سنة) ولاية هلمند |
| سبب الوفاة | اغتيال بطلق ناري |
| الإقامة | أفغانستان |
| الجنسية |  أفغانية |
| الحياة العملية | |
| التعلّم | تركت المدرسة في سن العاشرة |
| المهنة | ملازم أول |
| سنوات النشاط | 8-9 سنوات |
| سبب الشهرة | عملها في سلك شرطة أفغانستان |
تعديل مصدري - تعديل  | |
السيرة الذاتية عدل
ولدت إسلام عام 1974 في مقاطعة قندوز[2]، ومن ثمَّ لجأت إلى إيران في التسعينيات من القرن العشرين خوفاً من حركة طالبان، لكنها عادت لتطوع مع فريق شَرطة أفغانستان عن ولاية هلمند، لذات السبب الذي دفعها للهجرة وهو حماية البلاد من خطر طالبان.[3] وعلى الرغم من أن إسلام بيبي تركت الدراسة في عمر 10 سنوات، إلا أنها أبدت استجابة جيدة في عملها ضمن الشرطة منذ أن تطوعت فيه عام 2005 وترقت بسرعة في الرتب حتى تصل لرتبة ملازم أول. لكنَّ عائلة بيبي كانت معارضة لعملها في الشرطة وقامَ أخاها بمحاولة اغتيالها عدة مرات جراء ذلك.[4] تزوجت إسلام بيبي ورزقت بستة أطفال، وكانت تتلقى وعائلتها تهديدات بكافة الطرق بشكل دائم رغم محاولة بيبي الحثيثة للتخلص منها، كانتقالها من مسكنها عدة مرات وتغيير أرقامها.[5]
يوم الاغتيال عدل
صباح يوم 3 يوليو 2013 اتصلت بيبي بمركز شرطة هلمند لإعلامهم أنها تريد الانتقال من الفرع، جاء الرد بطلب المجيء لإجراء الترتيبات لذلك، عندها جاء قريبها (أخا زوجها الذي هو شرطي أيضاً) لاصطحابها للعمل، فتلقت عدة طلقات نارية أردتها قتيلة قرب منزلها.[5]
المراجع عدل
- ^ https://www.awid.org/whrd/islam-bibi.
{{استشهاد ويب}}:|url=بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ rahman, bahram- (13 Jul 2013). "Afghanistan's indifference to murder of top female officer: Islam Bibi". natoassociation.ca (بالإنجليزية). NATO Association of Canada (NAOC). Archived from the original on 2019-07-27.
- ^ "Female Police Officers Helmand and Kandahar ANP". afghan-bios (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-07-27.
{{استشهاد ويب}}:|archive-date=/|archive-url=timestamp mismatch (help) - ^ "Helmand's most senior policewoman: 'My brother tried to kill me three times'". telegraph.co.uk (بالإنجليزية). Archived from the original on 27 July 2019. Retrieved أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(help) - ^ أ ب amnesty international. THEIR LIVES ON THE LINE WOMEN HUMAN RIGHTS DEFENDERS UNDER ATTACK IN AFGHANISTAN (PDF) (Report). amnesty.org. ص. 38. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-10.
.svg){kind=small}