أبو إبراهيم أحمد بن محمد بن الأغلب

أحمد بن مُحَمد الأغلبي
سادس ملوك الدولة الأغلبية
	فترة الحكم; 242 هـ - 249 هـ
	مُحَمد الأول بن الأغلب
زيادة الله الثاني
معلومات شخصية
الميلاد	222 هـ; القيروان، الدولة الأغلبية
الوفاة	249 هـ; القيروان، الدولة الأغلبية
مواطنة	إفريقية
الديانة	الإسلام، أهل السنة والجماعة
عائلة	بنو الأغلب
	تعديل مصدري - تعديل

أبو إبراهيم أحمد بن محمد بن الأغلب : ( 242 – 249هـ )،^[1] كان من أفضل بني الأغالبة سمعةً، فقد كان فاضلاً وعادلاً رحيماً بأهل دولته، ولذلك تمتعت البلاد في عهده بالأمان والعدل، الأمر الذي ساعد على إنجاز عدة أعمال إنشائية منها بناء خزان المياه في القيروان وسوسة وإدخال التحسينات على جامع الزيتونة وبناء صور حول مدينة صفاقس. كما قام ببعض الأعمال الجهادية فاستولى على حصن يانة أعظم حصون صقلية، كما قضى على ثوار البربر من الخوارج الصفرية في طرابلس عام 245هـ، ومات سنة 249هـ بعد حكم دام ما يزيد عن سبع سنين، فخلفه أخوه أبو محمد زيادة الله بن محمد .

المراجع عدل

^ تاريخ الحكام والسلالات الحاكمة: الأغالبة/بنو الأغلب في إفريقية نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.

^ ولاه الخليفة العباسي هارون الرشيد على إفريقية عام 184 هـ \ 800 م.
^ قام بغزو صقلية عام 212 هـ \ 827 م.
^ حاصر روما واحتلها لمدة شهرين ثم عاد إلى القيروان بغنائم كثيرة.
^ قام بغزو سرقوسة عام 264 هـ \ 878 م. وتمثلت نهاية فترة حكمه باستبداد كبير وقتل كثير، وهو ما جعله يندم على ذلك ويتخلى عن الحكم وينهي حياته في صقلية.
^ قام بغزو مالطا عام 256 هـ \ 870 م.
^ لم يستطع الحؤول دون اضمحلال الدولة الأغلبية. قام الفاطميون بدحر جيشه، فهرب إلى بغداد، ثم استقر بفلسطين.
^ تأثر بوحشية والده إبراهيم الثاني، فاعتنق مذهب الصوفية وتخلى عن الترف وحياة القصور. قتل في منامه من طرف أتباع ابنه الذي كان يريد سجنه نظرا لانحلال أخلاقه وأفعاله.

[1] تاريخ الحكام والسلالات الحاكمة: الأغالبة/بنو الأغلب في إفريقية نسخة محفوظة 30 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[2] ولاه الخليفة العباسي هارون الرشيد على إفريقية عام 184 هـ \ 800 م.

[3] قام بغزو صقلية عام 212 هـ \ 827 م.

[4] حاصر روما واحتلها لمدة شهرين ثم عاد إلى القيروان بغنائم كثيرة.

[5] قام بغزو سرقوسة عام 264 هـ \ 878 م. وتمثلت نهاية فترة حكمه باستبداد كبير وقتل كثير، وهو ما جعله يندم على ذلك ويتخلى عن الحكم وينهي حياته في صقلية.

[6] قام بغزو مالطا عام 256 هـ \ 870 م.

[7] لم يستطع الحؤول دون اضمحلال الدولة الأغلبية. قام الفاطميون بدحر جيشه، فهرب إلى بغداد، ثم استقر بفلسطين.

[8] تأثر بوحشية والده إبراهيم الثاني، فاعتنق مذهب الصوفية وتخلى عن الترف وحياة القصور. قتل في منامه من طرف أتباع ابنه الذي كان يريد سجنه نظرا لانحلال أخلاقه وأفعاله.

[1]